بأسعار زمان.. إقبال كبير على معرض أهلا رمضان في جامعة العريش
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
شهد معرض أهلا رمضان في جامعة العريش، إقبالًا كبيرًا من الموظفين في الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس والموظفين، بعد وصول كمياتٍ كبيرةٍ من المواد الغذائية.
إقبال كبير على منتجات الجامعةذكرت جامعة العريش، في بيانٍ، أنّ الإقبال كان كبيرًا على منتجات الجامعة من الخضروات والأسماك، فيما شهد الإقبال أيضًا على الأرز والزيت والسكر، بعد توفير تلك الاحتياجات بأسعارٍ مخفضةٍ «بأسعار زمان».
وأضافت جامعة العريش، أنّ الإقبال من هيئة التدريس والموظفين والعاملين في الجامعة يبدأ من الساعات الأولى الصباحية حتى أوقات المساء، مشيرة إلى أنّ المعرض مُقام بالتنسيق مع الغرفة التجارية وكبار التجار في مدينة العريش، على أن يكون جزءًا كبيرًا من البضائع من منتجات الجامعة، والجزء الآخر يباع بسعر المصنع، بتخفيضات تصل إلى 25% في غالبية المنتجات، مع الحرص على أن تتوافر في المعرض جميع المتطلبات حتى عيد الفطر المبارك.
رقابة تموينية على معرض أهلا رمضانوذكرت مديرية التموين في شمال سيناء، في بيانٍ، أن معرض أهلا رمضان في جامعة العريش خفّف الضغط بشكلٍ ملحوظٍ على معرض وسط المدينة، والأسواق الأخرى، لوجود شريحة كبيرة تُفضل الشراء من معرض الجامعة، لوجوده في حي الضاحية ذات الأغلبية السكانية بتلك المناطق.
وأضافت مديرية التموين أنّ معرض أهلا رمضان بجامعة العريش يخضع أيضًا لرقابة تموينية بالتنسيق مع إدارة الجامعة، والغرفة التجارية في شمال سيناء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العريش شمال سيناء زيت سكر معرض أهلا رمضان جامعة العریش
إقرأ أيضاً:
سمية الخشاب لـ«البوابة نيوز»: شهر رمضان ملهوش طعم من غير أمي وأفتقد فانوسها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت النجمة سمية الخشاب عن ذكرياتها وطقوسها في شهر رمضان الكريم.
وقالت الخشاب في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»: "أهم ذكرياتي هي الفانوس وبالطبع شهر رمضان الكريم ليس له طعم دون أمي فهي التي كانت تشتري لي فانوس رمضان كل عام الله يرحمها ويجعل مثواه الجنة".
وتابعت: "عادةً أصلي في البيت واقرأ القرآن الكريم وتحضير الفطار وأتابع المسلسلات بعد الفطار".
ونوهت أيضا عن طقوسها في هذا الشهر الكريم، قائلة: "أقوم بطهي الطعام بنفسي للكل اللذين أحبهم فهذا له إحساس مختلف، وأنا أحب الطبخ للغاية وطبق الفول يكون أساسي على مائدة السحور، وأري أن رمضان زمان والأن له مذاق مختلف وكل أيام ربنا جميلة لكن زمان كانت الشوارع تتزين والناس تفطر مع بعض أما الأن أصبح الجميع مشغول بحياته".