21 نوعا.. فرنسا تكشف عن حجم المساعدات العسكرية التي قدمتها لـ أوكرانيا
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أصدرت وزارة الدفاع الفرنسية قائمة بالمساعدات العسكرية المقدمة لـ أوكرانيا على مدى عامين منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، بما في ذلك الصواريخ طويلة المدى وأنظمة الدفاع الجوي.
وفقا لبيانات وزارة الدفاع الفرنسية، فإن قائمة الأسلحة التي أرسلتها فرنسا إلى أوكرانيا تضم 50 قسمًا، وتتضمن معدات الحماية وأجهزة الاتصالات والطائرات بدون طيار.
وضمت بيانات وزارة الدفاع الفرنسية، أنظمة الدفاع الجوي على نظامين من طراز Crotale NG، و6 أنظمة من طراز Mistral، ونظام SAMP/T واحد، وصواريخ SCALP طويلة المدى، لكنها لم تكشف عن العدد الذي تم توريده من هذه الصواريخ.
كما منحت باريس كييف 30 نظام مدفعية ذاتية الدفع من طراز قيصر، و6 مدافع هاوتزر من طراز TRF1، و4 أنظمة إطلاق صواريخ متعددة، و10 مدافع هاون.
وتضمنت المساعدة أيضا 1002 سلاح مضاد للدبابات من طراز AT4، و3 أنظمة صواريخ ميلان.
وزودت فرنسا أوكرانيا أيضا بـ 38 دبابة ذات عجلات من طراز AMX10 RC، و250 مركبة مدرعة مجهزة إما للقتال أو كمركبات طبية، وشملت إمدادات المركبات الأخرى 120 مركبة للطرق الوعرة و6 شاحنات.
كما تلقت أوكرانيا من فرنسا أيضا 160 طائرة استطلاع بدون طيار، و10 أجهزة للكشف عن الطائرات بدون طيار، و30 قاربًا مطاطيًا من طراز Zodiacs Futura، و55 مدفعًا رشاشًا عيار 7.62 ملم، و560 مدفعًا رشاشًا عيار 12.7 ملم، و1000 بندقية فاماس، و20 بندقية قنص.
فرنسا تكشف تفاصيل إرسال قوات من جيشها إلى أوكرانيا رفض استمرار احتجاجاتهم.. ماكرون يسعى لحل أزمة مزارعي فرنسا خلال 3 أسابيعالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية أنظمة الدفاع الجوي فرنسا وزارة الدفاع الفرنسية الطائرات بدون طيار المساعدات العسكرية من طراز
إقرأ أيضاً:
«ملتقى الاستمطار» يركز على ابتكارات أنظمة الطائرات من دون طيار ومواد تلقيح السحب
إبراهيم سليم (أبوظبي)
أخبار ذات صلة «الدولي للاستمطار» يناقش دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار منصور بن زايد: تحقيق الازدهار العالمي وبناء حياة أفضل للجميعتحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، تختتم اليوم في أبوظبي فعاليات الملتقى الدولي للاستمطار بنسخته السابعة، الذي ينظمه المركز الوطني للأرصاد، من خلال برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، وواصل الملتقى أعماله في أبوظبي، حيث شهد اليوم الثاني من الحدث العالمي نقاشات مثمرة تناولت أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في مجالات تعديل الطقس والاستمطار وأبحاث الأمن المائي، فضلاً عن التأكيد على أهمية إشراك الشباب في تشكيل مستقبل الأبحاث العلمية في مجال الاستمطار.
وواصل الملتقى الزخم الكبير الذي شهدته جلسات اليوم الأول، حيث بدأت أعمال اليوم الثاني بجلسة حوارية بعنوان «التطورات في أنظمة الطائرات بدون طيار المستقلة وأهميتها لتطبيقات تعديل الطقس»، والتي تناولت أحدث التطورات التقنية في أنظمة الطائرات بدون طيار ودورها في تحسين عمليات الاستمطار وذلك بمشاركة كل من الدكتور شوقي قاسمي، المسؤول الرئيسي للابتكار في معهد الابتكار التكنولوجي الذي ألقى الكلمة الافتتاحية للجلسة، ويان هينيبرجر، قائد المجموعة البحثية في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، وفاسيلي إستراتي، باحث في شركة التدخلات النشطة في الغلاف الجوي، وورولوف بورغر، الأستاذ في جامعة الشمال الغربي، وديون تيربلانش، العضو في لجنة التوجيه الاستراتيجي لبرنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار الذي أدار الجلسة.
وناقشت الجلسة العديد من المواضيع، من بينها التحديات المرتبطة بالجاهزية التكنولوجية، والقيود التنظيمية والتشغيلية المحلية، والاعتبارات التقنية والاقتصادية، بالإضافة إلى مدى إمكانية اتخاذ القرارات المستقلة في الوقت الحقيقي لتطبيقات تعديل الطقس.