«التنظيم والإدارة» يبدأ امتحانات المرشحين لوظيفة معلم فصل اليوم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يبدأ اليوم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة برئاسة الدكتور صالح الشيخ، بدء عقد امتحانات المرشحين لوظيفة معلم فصل، بمركز تقييم القدرات والمسابقات التابع للجهاز، خلال الفترة من 4 إلى 9 مارس القادم.
إجراء الاختبارات اليوم بمركز تقييم القدراتكما أعلن الجهاز أن الاختبارات سوف تجرى اليوم الاثنين، للمتقدمين لوظيفة معلم فصل، من محافظات، مطروح، الأقصر، الوادي الجديد، البحر الأحمر، جنوب سيناء، شمال سيناء، قنا، وأسوان، وذلك بمركز تقييم القدرات والمسابقات التابع للجهاز.
من جانبه، نوه الدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز، في تصريحات لـ«الوطن» بأن الاختبارات التي يخضع لها المتقدمون إلكترونية وتتم على 4 أجزاء، مشددا على أنّ نجاح من يستحقون فقط النجاح ولا مجال للمحسوبية أو الواسطة، حيث يتم عقد الاختبارات للمتقدمين ورصد درجاتهم إلكترونيا بنسبة 100%.
وأشار رئيس الجهاز إلى أنّ الهدف من الإجراءات هو اختيار أفضل الكفاءات من بين جميع المتقدمين، موضحا أن الاختيار يتم وفق أسس عالية من الانضباط والشفافية والنزاهة والعدالة، مؤكدًا التعامل بحسم شديد مع من يتقدم بمستندات مزورة في التقدم للوظيفة.
ومن المقرر أن يقوم «التنظيم والإدارة» بالإعلان عن باقي المحافظات والمسابقات الأخرى عند الانتهاء من إجراءات مراجعة وتدقيق مستندات التقدم.
وناشد الجهاز جميع المتقدمين في مسابقاته بمتابعة صفحته على الصفحة الرسمية للجهاز على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنظيم والإدارة وظيفة معلم فصل وظائف حكومية
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.