قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إن “ما نراه يوميا في غزة مدمر، وعلى إسرائيل بذل المزيد لزيادة تدفق المساعدات على غزة دون أعذار”.

وأشارت إلى وجود “اتفاق على الطاولة وحركة حماس بحاجة للموافقة عليه”، موضحة أن “وقف النار لـ6 أسابيع في غزة سيسمح بالإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات”.

ولفتت إلى أن الكثير من الفلسطينيين الأبرياء قتلوا، وسكان غزة يعانون من كارثة إنسانية.

وقالت: “لا بد أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات.. ولا أعذار.. يجب إعلان وقف إطلاق النار فورا".

وذكرت أن “الناس الذين كانوا يبحثون عن مساعدات في غزة قوبلوا بالأعيرة النارية وبالفوضى”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وقف النار في غزة فلسطين اسرائيل رفح الحرب في غزة الإبادة الاحتلال فی غزة

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة

أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.

وزير الداخلية الأردنى يعلن حظر أنشطة الإخوان ومصادرة ممتلكاتهاوزارة الصحة بغزة : ارتقاء 39 فلسطينيا .. والحصيلة 51.305 شهداءوزارة الصحة بغزة: ارتقاء 39 فلسطينًا.. والحصيلة 51.305 شهداء3 زلازل تضرب تركيا في نصف ساعة.. أول رد فعل من أردوغانارتقاء 20 شهيدًا في غارة وحشية إسرائيلية على مدرسة ومستشفى أطفالالأقوى منذ سنوات.. زلزال بقوة 6.02 درجة يضرب تركيا

وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.

وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».

وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.

ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.

وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.

وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.

في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.

مقالات مشابهة

  • باكستان ترفض تعليق معاهدة مياه نهر السند ونعتبره إعلان حرب
  • السيسي: موقفنا ثابت بوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن وإنفاذ المساعدات
  • عاجل. تبادل لإطلاق النار على الحدود بين الهند وباكستان (وكالة الصحافة الفرنسية)
  • توك شو| بكري: الصعيد شهد نهضة غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي.. الأمم المتحدة: نثمن جهود الوساطة المصرية لوقف إطلاق النار بغزة
  • إعلان الموافقة على منصب لم يشغل منذ 60 سنة.. نائب الرئيس
  • الحضور الفاعل للدفاعات الجوية اليمنية يسلط الضوء على المزيد من دلائل الفشل الأمريكي
  • وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
  • نداء عالمي للسماح بمرور المساعدات ووقف إطلاق النار في غزة
  • توليد الكهرباء من الأمطار بكفاءة أعلى من السدود
  • السعودية تطالب بضرورة العودة الفورية لوقف إطلاق النار في غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية