صحيفة "ديلي ميل": جهاز الاستخبارات البريطاني يحذر السلطات من التزايد الحاد للتهديدات الإرهابية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن جهاز الاستخبارات البريطاني حذر سلطات المملكة من زيادة غير مسبوقة في تهديد وقوع هجوم إرهابي في البلاد.
بريطانيا.. تشديد تدابير حماية السياسيين والمشرعين عقب تلقيهم تهديدات مرتبطة بالحرب في غزة!وكتبت الصحيفة أن "مسؤولي المخابرات البريطانية حذروا أعضاء البرلمان من أن خطر وقوع هجوم إرهابي على الأراضي البريطانية يتزايد بشكل حاد".
وأشارت إلى أن التحذير جاء بعد قيام أجهزة المخابرات البريطانية باعتراض العديد من المحادثات "ذات الطبيعة المتطرفة"، بمستوى غير مسبوق منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة.
وقال أحد المطلعين لصحيفة "ديلي ميل"، إن هناك خطرا حقيقيا لوقوع هجوم إرهابي منسق في المملكة المتحدة أو هجوم ينفذه إرهابي بشكل منفرد.
وبحسب الصحيفة، يخشى مسؤولو الأمن البريطانيون من زيادة النشاط الإرهابي خلال شهر رمضان المبارك، الذي يبدأ يوم الأحد 10 مارس الجاري.
وأكدت "ديلي ميل" أنه تم تحذير السياسيين البريطانيين من أن التصعيد في قطاع غزة قد يستخدم من قبل المتطرفين كذريعة لتجنيد متطرفين آخرين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب تطرف رجال المخابرات لندن دیلی میل
إقرأ أيضاً:
مقتل 16 جنديا في باكستان في هجوم تبنته طالبان
21 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: قُتل 16 جنديا باكستانيا قرب الحدود الأفغانية خلال الليل، حسبما أفاد مسؤولان في الاستخبارات السبت، في هجوم تبنته حركة طالبان باكستان.
وقال مسؤول كبير في الاستخبارات الباكستانية لوكالة فرانس برس رافضا الكشف عن هويته، إنّ “حوالى 30 مسلحا هاجموا موقعا للجيش” في منطقة ماكين في إقليم خيبر بختونخوا.
وأوضح أن الهجوم استمر قرابة ساعتين، وطال موقعا على بعد نحو 40 كيلومترا من الحدود الأفغانية. وأشار الى أن المهاجمين أحرقوا وثائق وأجهزة اتصال وتجهيزات أخرى.
وأكد مسؤول آخر في الاستخبارات “قُتل 16 جنديا وأصيب خمسة آخرون بجروح خطرة في الهجوم”.
وتبنت حركة طالبان الباكستانية الهجوم، مشيرة الى أنه يأتي “ردا على استشهاد قادة كبار”.
وغالبا ما تتعرض قوات الجيش والشرطة الباكستانيين لهجمات ينفذّها إسلاميون متشددون أو انفصاليون، خصوصا في المناطق الحدودية مع أفغانستان.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts