حددت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، عدد من الحالات يجرى صرف تعويض العجز لها، بسبب التعرض لحادث أسفر عن إصابتهم وعجزهم عن أداء عملهم.

متى يقف صرف تعويض العجز؟

خلال السطور التالية، توضح «الوطن» متى يتم وقف صرف تعويض العجز عن المؤمن عليه؟

يتم الوقف اعتبارًا من أول الشهر التالي لتاريخ الفحص

ووفقا للمادة 60 من قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، يجري وقف صرف معاش العجز اعتبارا من أول الشهر التالي للتاريخ المحدد لإعادة الفحص الطبي، إذا لم يتقدم صاحبه لإعادة الفحص الذي تطلبه جهة العلاج أو الهيئة في الموعد الذي تخطره به.

ويستمر وقف صرف المعاش، إلى أن يتقدم صاحبه لإعادة الفحص، فإذا أسفرت إعادة الفحص عن نقصان درجة العجز عن النسبة السابق تقديرها، اعتبرت النسبة الجديدة أساسا للتسوية، اعتبارا من التاريخ الذي كان محددًا لإعادة الفحص الطبي.

ويجوز للهيئة، أن تتجاوز عن تخلف المصاب عن إعادة الفحص الطبي إذا قدم أسبابا مقبولة.

ويتبع في صرف المستحق عن مدة الوقف، ما تسفر عنه نتيجة إعادة الفحص الطبي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المعاش المعاشات التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية تعويض العجز الفحص الطبی وقف صرف

إقرأ أيضاً:

رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.

وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".

وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد. 
وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".

وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.

مقالات مشابهة

  • عجز المعاملات الجارية بأمريكا يرتفع لمستوى غير مسبوق
  • أميركا.. عجز المعاملات الجارية يرتفع لمستوى غير مسبوق
  • بعد تعرضها لهجوم حوثي قاتل.. بيع سفينة نفط لإعادة التدوير (ترجمة خاصة)
  • أردوغان وأمير قطر يؤكدان على ضرورة تعاون المجتمع الدولي لإعادة إعمار سوريا
  • انتظام أعمال الفحص والإفراج الجمركي بميناء دمياط
  • قرار ملزم من المواصفات بخصوص الفحص المسبق للواردات
  • زيتوني: تم تعويض 10 متعاملين اقتصاديين ينشطون في مجال استيراد وتحويل القهوة
  • رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله
  • مراكش تنتظر مرور احتفالات رأس السنة لإعادة تأهيل ساحة جامع الفنا
  • رسالتان من شقير الى بري وميقاتي: لإعادة النظر في معاهدة الأخوة والتعاون والتنسيق بين لبنان وسوريا