#سواليف
قال مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الأحد، إن الحركة تعمل بجدية للتوصل لاتفاق لوقف #العدوان على قطاع #غزة، وتكثيف دخول المساعدات والإغاثة.
وأضاف المصدر أن الحركة تعمل من أجل “عودة أهالي غزة إلى المناطق التي هجروا منها، خاصة في الشمال، وانسحاب الاحتلال بشكل كامل من القطاع
وأوضح أن “وفد الحركة في القاهرة للقاء الأشقاء المصريين والقطريين، وتقديم رؤية الحركة، ولا يعنيه وصول أو عدم وصول وفد #الاحتلال”.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن “حماس لم تعلن مواعيد محددة للتوصل لاتفاق”.
واعتبر أن “الاحتلال يدير المعارك الميدانية والتفاوضية بارتباك وتخبط وعشوائية، ويعكس ذلك بارتكابه مجازر ضد الذين يبحثون عن لقمة العيش”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العدوان غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
التوصل لاتفاق هدنة بقطاع غزة وحماس ستفرج عن الرهائن الإسرائيليين
زنقة 20 | متابعة
نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤول أميركي، تأكيده أنه “تم التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة”، وسط أنباء تشير إلى الإعلان رسمياً عن هذا الاتفاق مساء اليوم الأربعاء.
وأوضحت وكالة “رويترز”، أن “اتفاق غزة يشمل السماح بدخول 600 شاحنة للمساعدات الإنسانية يوميا نصفها لشمال القطاع، كما يشمل هدنة تمهيدية لـ6 أسابيع تتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من وسط القطاع”.
وتابعت، “كما يشمل الاتفاق في المرحلة الأولى عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمالي القطاع”.
وأوضحت الوكالة، أن “حركة (حماس) ستفرج عن 33 رهينة إسرائيلية بينهم جميع النساء جنودًا ومدنيين والأطفال والرجال فوق سن الخمسين، في حين ستفرج إسرائيل عن النساء والأطفال الفلسطينيين دون سن 19 عامًا المحتجزين منذ 7 تشرين الأول بنهاية المرحلة الأولى”.
وأشارت إلى أن العدد الإجمالي للفلسطينيين الذين سيفرج عنهم قد يتراوح بين 990 و1650 بما في ذلك الرجال والنساء والأطفا، إذ إن إسرائيل ستفرج عن 30 أسيرا فلسطينيا مقابل كل أسير مدني و50 أسيرا مقابل كل رهينة عسكرية إسرائيلية.
وأكدت الوكالة أن قطر ومصر والولايات المتحدة تضمن تنفيذ الاتفاق بشأن غزة.