القيادة تعزي رئيسة تنزانيا في وفاة الرئيس الأسبق
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة للدكتورة سامية صولوحو حسن رئيسة تنزانيا المتحدة في وفاة الرئيس الأسبق.
وقال الملك المفدى:" علمنا بنبأ وفاة رئيس جمهورية تنزانيا المتحدة الأسبق علي حسن مويني – رحمه الله – وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية تنزانيا المتحدة الصديق ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون".
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة برقية عزاء ومواساة لرئيسة تنزانيا في وفاة الرئيس الأسبق.
وقال سمو ولي العهد:" تلقيت نبأ وفاة رئيس جمهورية تنزانيا المتحدة الأسبق علي حسن مويني – رحمه الله – وأبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين سمو ولي العهد تنزانیا المتحدة
إقرأ أيضاً:
وفاة الرئيس الألماني الأسبق هورست كوهلر.. قضى طفولته في مخيمات اللاجئين
غيب الموت اليوم، الرئيس الألماني الأسبق هورست كوهلر، الذي تولى المنصب في الفترة من عام 2004 إلى 2010، عن عمر ناهز 81 عامًا بعد فترة مرض قصيرة.
قال المكتب الرئاسي الاتحادي في بيان إن هورست كوهلر الرئيس الألماني الأسبق الذي كان مهتمًا بشكل خاص بأفريقيا، توفي بعد معاناة قصيرة مع المرض، بحسب وكالة «رويترز».
هورست كوهلر قضى معظم سنوات حياته المبكرة في مخيمات اللاجئينولد كوهلر في عام 1943 في بولندا المحتلة من قبل ألمانيا، وقضى معظم سنوات حياته المبكرة في مخيمات اللاجئين مع عائلته قبل أن يستقر في لودفيجسبورج، بادن فورتمبيرج.
كان كوهلر خبيرًا اقتصاديًا وعضوًا في الحزب الديمقراطي المسيحي، وارتقى إلى منصب نائب وزير المالية في عهد المستشار السابق هلموت كول.
وأصبح كوهلر مديرًا إداريًا لصندوق النقد الدولي في عام 2000، وهو المنصب الذي شغله لمدة أربع سنوات قبل ترشيحه لمنصب رئيس الصندوق في عام 2004.
كوهلر تحدى الحكومة وحل البرلمان في عام 2005وباعتباره رئيسًا، لم يكن يخشى تحدي الحكومة، فحل البرلمان في عام 2005 ودعا إلى انتخابات جديدة، واتهم المستشارة آنذاك أنجيلا ميركل في عام 2007 بعدم إعداد البلاد بشكل كاف للعولمة.
ولكنه تنحى عن منصبه بعد مرور عام واحد على ولايته الثانية بعد أن تعرض لانتقادات بسبب تصريحه في مقابلة إذاعية بأن العمل العسكري الأجنبي الذي يقوم به الجيش الألماني يخدم أيضًا المصالح الاقتصادية للبلاد.