استقالات في صفوف كبار المسؤولين بـوحدة المعلومات في جيش الاحتلال.. بينهم دانيال هغاري
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ضربت موجة من طلبات التقاعد جيش الاحتلال الإسرائيلي رغم تواصل العدوان على قطاع غزة، حيث كشفت القناة "14" العبرية عن تقديم "المتحدث العسكري دانيال هغاري وعدد من كبار المسؤولين في وحدة المعلومات بالجيش استقالاتهم"
وذكرت القناة العبرية، أن عددا كبيرا من كبار المسؤولين في وحدة المعلومات بجيش الاحتلال الإسرائيلي، وفي مقدمتهم الناطق العسكري دانيال هغاري، قاموا بتقديم طلبات للتقاعد من الجيش.
ووفقا للقناة العبرية، فإن من بين المسؤولين الذين يغادرون جيش الاحتلال أيضا، "الكولونيل شلوميت ميلر بوتبول، وهو في طور التقاعد".
وأضاف تقرير القناة الإسرائيلية أن "رئيسة دائرة الاتصالات في وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي موران كاتز، ستترك وظيفتها أيضا لأن الأمور لم تسر على المستوى المهني والشخصي".
ولفت إلى أن "المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لشؤون الإعلام الأجنبي، اللفتنانت كولونيل المخضرم ريتشارد هيشت، والمقدم ماريف جارنوت ستولر، يغادران أيضا وحدة المعلومات".
يأتي ذلك في أعقاب نشر هيئة البث الإسرائيلية تسجيلا صوتيا لأسيرين إسرائيليين في قطاع غزة قبل لحظات من مقتلهما على أيدي جنود الاحتلال الإسرائيلي عن طريق الخطأ.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال غزة فلسطين غزة الاحتلال صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وحدة المعلومات
إقرأ أيضاً:
بن جفير: سيطرة الجيش الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية لسكان غزة ضرورة
زعم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، أن سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية لسكان غزة ضرورية من أجل تفكيك حركة حماس.
وفي وقت سابق، هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف جالانت، حكومة بنيامين نتنياهو، وخاصة تصريحات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، مشيرًا إلى أن فكرة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة قد تكون بداية لفرض حكومة عسكرية في قطاع غزة.
وانتقد جالانت أيضًا إمكانية أن تقوم شركات أمريكية خاصة بتوزيع هذه المساعدات بتأمين من جيش الاحتلال، معتبرًا أن هذه الخطة تمثل "غسيل كلام" وتهدف إلى استبدال الجيش الإسرائيلي في إدارة غزة.
وأضاف أن ذلك قد يؤدي إلى تبديد الأولويات الأمنية المهمة ويدفع الجنود الإسرائيليين ثمن هذه السياسة. وأشار إلى أن حكمًا عسكريًا في غزة ليس جزءًا من أهداف الحرب بل هو خطوة سياسية خطيرة.