جمبو للإلكترونيات يـواصـــل عــــروضــه الترويجــية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يشهد سوق الأجهزة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات تطورًا سريعًا يضع المستهلك أمام خياراتٍ لا حصر لها، الأمر الذي يمثل تحديًا كبيرًا. لمساعدة العملاء على اختيار الأفضل، استثمرت «جمبو» في تدريب مكثف لموظفيها لتعريفهم بالمنتجات والعلامات التجارية المتوفرة بمعرفة عميقة، ما يمكّنهم من تقييم احتياجات العملاء بسرعة وتقديم توصيات مخصصة.
صرح السيد «ساجد جاسم محمد سليمان»، نائب رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لجمبو للإلكترونيات في قطر: «في السنوات الأخيرة، تحوّل منزلنا بشكل متزايد إلى مركز حياتنا. وبالتالي، هناك طلب متزايد من المستهلكين على تحسين مساحات المعيشة الخاصة بهم بأدوات ترفيه ذكية وأجهزة منزلية ذكية، لتعزيز الراحة والإنتاجية».
استجابةً لتفضيلات العملاء، قدّمت جمبو حملتها الترويجية الضخمة لأسبوعين، حيث تقدم مجموعة واسعة من الهدايا المضمونة بناءً على قيمة مشتريات العملاء. لا يستفيد العملاء فقط من خصومات على العلامات التجارية الرائدة، بل يحصلون أيضًا على هدايا مضمونة مع مشتريات بقيمة 500 ريال قطري فأكثر. علاوة على ذلك، يمكن للعملاء الاستفادة من خيارات التقسيط بدون فوائد لمدة 6 أو 12 شهرًا باستخدام بطاقات الائتمان من البنوك الرائدة. كما يمكن لأعضاء برامج الولاء، مثل مكافأة و نجوم، كسب واسترداد النقاط على مشترياتهم.
تبدأ العروض الترويجية في 28 فبراير ويمكن الاستفادة منها من خلال أي منفذ بيع بالتجزئة تابع لـ «جمبو» أو عبر موقع Jumbosouq.com . تنتظر العملاء عروض مغرية على الإلكترونيات والهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وغيرها من المنتجات في جميع المتاجر. تشمل الخصومات علامات تجارية عالمية راقية مثل إل جي، هارمان كاردون، أريستون، إنديسيت، نوكيا، جيه بي إل، براذر، كينوود، بلوآير، نيوتري بولت وأوسكار.
لا يقتصر عالم الأدوات الذكية على مجرد أجهزة ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي والتحكم الصوتي؛ حيث تكشف التكنولوجيا الحديثة باستمرار عن إمكانيات جديدة. تلعب العديد من الأدوات الذكية دورًا رئيسيًا في تعزيز الإنتاجية وتبسيط وإثراء حياتنا. ستجد في جمبو مجموعة واسعة من المنتجات، بما في ذلك مكبرات الصوت الذكية وأجهزة البث والإضاءة الذكية والعديد من أجهزة إنترنت الأشياء.
تشكل خدمة ما بعد البيع حجر الزاوية لـ «جمبو للإلكترونيات»، حيث تدير الشركة مركز خدمة رئيسي بمساحة 2500 متر مربع في المنطقة الصناعية، بالإضافة إلى ثلاثة مراكز خدمة تابعة موزعة في جميع أنحاء قطر، لضمان خدمة سريعة وعالية الجودة. وحرصاً منها على الالتزام بفلسفة تركز على العملاء، تسعى «جمبو» باستمرار إلى تحسين خدماتها. وقد نال هذا التفاني إشادة من العديد من العلامات التجارية، حيث حصلت «جمبو» على جوائز لتقديم أفضل خدمة ما بعد البيع في منطقة الشرق الأوسط والخليج بأكملها.
وفي معرض حديثه عن مسيرة الشركة، صرح السيد «سي. في. رابباي»، المدير التنفيذي: «على مدار الـ 44 عامًا الماضية، شهدنا تقدمًا ملحوظًا في جميع جوانب عملياتنا، بما في ذلك نطاق علامتنا التجارية والبنية التحتية للدعم وخدمة العملاء. لقد لعبت «جمبو» دورًا محوريًا في تشكيل مشهد تجارة التجزئة الإلكترونية، ونحن فخورون للغاية بإنجازاتنا. ستستمر رحلة التقدم لدينا، حيث نتكيف ونصقل استراتيجياتنا للتغلب على التحديات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر جمبو للإلكترونيات الحملة الترويجية
إقرأ أيضاً:
ترامب: تركيا ذكية وسيكون معها مفتاح الأحداث بسوريا
أكد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب اليوم الاثنين أن تركيا هي "الطرف الفائز" في سوريا بعد إسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، معتبرا أن أنقرة سيكون معها "مفتاح الأحداث" في هذا البلد.
وقال ترامب للصحفيين -في مقر إقامته بولاية فلوريدا- "لا أحد يعرف النتيجة النهائية في سوريا، ولا من هو الطرف الفائز، لكن أعتقد أنه تركيا.. أنقرة سيكون معها المفتاح للأحداث" في هذا البلد.
وأضاف "تركيا استولت على سوريا بطريقة غير ودية دون سقوط الكثير من الأرواح"، مشيرا إلى أن سوريا "بها الكثير من الأمور التي لا تزال غير واضحة".
كما اعتبر الرئيس الأميركي المنتخب أن تركيا "ذكية جدا" ورئيسها رجب طيب أردوغان "رجل ذكي جدا وقوي للغاية وأتفق معه جيدا ولقد بنى جيشا قويا للغاية".
وتعليقا على سقوط الأسد وفراره لموسكو، أكد ترامب أنه "لم يفكر في أن يطلب من (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين التخلي" عن الرئيس المخلوع.
وأضاف "أستطيع القول إن (بشار) الأسد كان جزارا وقد شهدتم ما فعله بالأطفال".
وتعليقا على وجود قوات أميركية بسوريا في إطار ما تقول واشنطن إنها جهود لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، قال ترامب "لا أريد أن يُقتل جنودنا في سوريا لكنني لا أعتقد أن هذا قد يحدث الآن".
إعلانوأكد أنه في السابق كان لدى الولايات المتحدة 5 آلاف جندي على طول الحدود السورية وتقلص العدد ليصبح عددهم الآن 900 جندي.
يشار إلى أن تركيا، العضوة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، دعمت المعارضة السورية المسلحة التي أنهى توليها السلطة في دمشق حربا على نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد استمرت 13 عاما.
وأعادت أنقرة فتح سفارتها في العاصمة السورية السبت الماضي بعد يومين من زيارة كل من وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم قالن لدمشق.