رئيس لجنة التعويضات بمشروع رأس الحكمة الجديدة: المفاوضات بدأت منذ 2018
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قال حسين الزعيري رئيس لجنة تعويضات البيوت والأراضي والمغروسات بمشروع رأس الحكمة، إن الرئيس السيسي وجه بضرورة التحدث مع الأهالي، ومعرفة مطالبهم، متابعا: التوجيهات كانت منذ عام 2018.
وأضاف حسن الزعيري، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "الحكاية" المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، أن وزير النقل اجتمع مع الأهالي أكثر من 6 مرات للتفاوض حول التعويضات، متابعا: وزير النقل شكل لجنة لتقدير تعويضات المباني والمغروسات للأهالي.
واسترسل: المسؤول عن اللجنة من الأهالي، وذلك لضمان الشفافية، متابعا: عدد المواطنين في رأس الحكمة كبير، ونراعي توفير سكن مناسب وملائم.
وأوضح أن الدولة ستحدد مكانا بموافقة الجانبين لإقامة المنازل الجديدة، وذلك وفقا لرغبة الأهالي، مشددا على أن معظمة الأهالي سيتم نقلهم خارج مكان سكنهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة الرئيس السيسي وزير النقل السيسي
إقرأ أيضاً:
أقدم بوابة جحيم على الأرض.. عمرها 2000 عام وتتسب في موت الطيور
عام 2013 اكتشف علماء الآثار، مبنى غامضا بين الأنقاض في جنوب غرب تركيا بمدينة هيرابوليس، أطلقوا عليه لاحقا اسم «بوابة بلوتو»، واعتبروه أقدم «بوابة للجحيم» على وجه الأرض، فماذا اكتشف العلماء داخل المبنى؟
بوابة الجحيم عمرها 2000 عامذكرت صحيفة ذا صن البريطانية، أن بوابة بلوتو عبارة عن ممر كان يستخدم في السابق للتضحية بالحيوانات في العصر اليوناني منذ 2000 عام، وأثناء أعمال التنقيب في الموقع قبل أكثر من 10 سنوات، شهد علماء الآثار سقوط العديد من الطيور ميتة بعد طيرانها على مقربة شديدة من فم البوابة.
وتوافقت ملاحظات علماء الآثار، مع الكتابات القديمة للجغرافي اليوناني «سترابو»، الذي عاش تقريبًا بين عامي 63 قبل الميلاد و24 بعد الميلاد، حيث إن المساحة مليئة بالبخار الكثيف، وأي حيوان يمر بالداخل يلقى حتفه على الفور.
سر الغاز الذي تم اكتشافه عام 2018عام 2018 أن بوابة بلوتو، مليئة بغاز ثاني أكسيد الكربون البركاني، إذ وصلت مستوياته ما بين 4% إلى 53%، وكلما اقتربنا من قاع الكهف، زادت كمية الغاز الخانق.
فرانشيسكو داندريا، أستاذ علم الآثار الكلاسيكي في جامعة سالينتو، الذي قاد أعمال التنقيب في الكهف، قال: «كان بإمكان الناس مشاهدة الطقوس المقدسة من هذه الخطوات، لكنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى المنطقة القريبة من الفتحة، فقط الكهنة هم من يستطيعون الوقوف أمام البوابة».