4 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

النائب عن حزب تقدم الشيخ برهان ناصر النمراوي خلال حوار متلفز:

– بيان تقدم كان ردا على ادعاءات بقية الكتل بــ “الاغلبية السنية”
– من يدعي الاغلبية” فليأتي بها في الانتخابات المقبلة
– مخرجات اجتماع خصوم تقدم يختلف عن تصريحات القيادة
– تصريحات المجتمعون يوم امس كانت التفافا على الاستحقاقات
– تقدم يمتلك “الاغلبية” الساحقة في المحافظات السنية
– كتلة الاستقرار اختارت “المعارضة” بنفسها دون تهميش
– التحالف مع الخنجر كان “طبيعيا”
– خطوة الخنجر كانت “متوقعة” لانه ينتهج هذا النهج دائما
– نواب تقدم لم يشتموا “علي فرحان” على منصات التواصل
– “علي فرحان” اختار الخروج من تقدم بنفسه
– “علي فرحان” هو من اطلق تسميات “نفذ ولا تناقش” بمفرده
– من يحاول الالتفاف على استحقاق تقدم سنقول له “اكعد على صفحة”
– التحالف الثلاثي لا يمتلك الاغلبية وتصريحات قيادته مجرد “ايهام”
– لدينا اتفاقيات مع السيد الحكيم والحاج العامري تخص رئاسة البرلمان
– جولات الحلبوسي على قادة الاطار تبحث التواصل السياسي
– شعلان الكريم ما زال مرشح تقدم لرئاسة البرلمان
– الطبقة السياسية ملزمة بقرارات المحكمة الاتحادية
– المفلسون السياسيون كانوا يعتقدون نهاية تقدم ستكون بإنهاء عضوية الحلبوسي
– “الانشقاقات” طبيعية في المشهد السياسي
– هناك جهات تسعى الى “سلب” استحقاق تقدم
– استحقاق تقدم “مقدس” ولا يمس نهائيا
– المكون السني يمتلك الكثير من الشخصيات القادرة على ادارة البرلمان
– الحلبوسي لم يتجاوز صلاحيات رئاسة البرلمان نهائيا

القيادي في تحالف الانبار المتحد عبد الوهاب البيلاوي خلال حوار متلفز:

– الصراع في الانبار ليس “سياسيا”
– ملفات الفساد في الانبار “ازكمت الانوف”
– نحتاج الى تصحيح العملية السياسية في الانبار
– مشروع “اقليم الانبار” كان مطروحا لكنه لاقى معارضة كبيرة
– عشائر الانبار والكتل السياسية اجهضت فكرة “الاقليم”

عضو حزب تقدم محمد العلوي خلال حوار متلفز:

– ثقل خصوم الحلبوسي في الانبار وصل الى 4 مقاعد فقط
– خصوم الحلبوسي “صخنوا” بعد لقائه بالشيخ الخزعلي
– تحالف القيادة كان وضعا “استثنائيا”
– المرحلة القادمة في الانبار تتطلب قيادة جديدة وفق رؤية الحلبوسي
– تقدم هو “الاغلبية السنية” بكل المعطيات
– الخنجر لم ولن يستطيع الحصول على “الاغلبية السنية”
– الموقف “الشيعي الكردي” مع تقدم في الوقت الحالي
– منصب رئيس البرلمان “طابو” باسم تقدم لانه “الاغلبية”
– شعلان الكريم رمز من رموز صلاح الدين
– القادة المجتمعون بالامس لديهم تصريحات جدلية اكبر من شعلان الكريم

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: فی الانبار

إقرأ أيضاً:

لماذا لا يمتلك العراق صندوقا سياديا يخرجه من عنق الاقتصاد الريعي؟ - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

مع استمرار التحديات الاقتصادية التي تواجه العراق، تتزايد الدعوات لإنشاء صندوق سيادي بالدولار الأمريكي يُستخدم لاستثمار عائدات النفط في مشاريع اقتصادية وتنموية تعزز الاستقرار المالي للبلاد. 

في هذا السياق، شدد الباحث في الشأن المالي والمصرفي مصطفى أكرم حنتوش على ضرورة تأسيس مثل هذا الصندوق، مبيناً أهميته في تحقيق الاستقرار المالي وتعزيز الاستثمارات.

بحسب حديث حنتوش لـ"بغداد اليوم"، فإن العراق يمتلك عدة صناديق مالية محلية مثل صندوق التنمية وصناديق التقاعد والضمان الاجتماعي وصندوقي التعليم والتربية، إلا أن جميع هذه الصناديق مقومة بالدينار العراقي وهي خاملة بسبب عدم قدرتها على الانخراط في الاستثمارات الكبرى ذات الطابع الدولي.


الدينار أم الدولار؟ 

وأوضح أن الدينار العراقي هو عملة داخلية لا يمكن استخدامها في التعاملات الخارجية أو الاستثمارات الكبيرة، مما يجعل هذه الصناديق غير فعالة في تحقيق أرباح تدعم الاقتصاد. لذلك فإن العراق بحاجة فعلية إلى صندوق سيادي بالدولار الأمريكي يتم من خلاله استثمار عائدات النفط بدلاً من بقائها في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي دون استغلال مباشر لها. وأكد أن هذا الصندوق سيمكن العراق من الدخول في استثمارات آمنة تدر أرباحاً كبيرة وخاصة في قطاعات النفط والغاز، مما سيساهم في تحقيق استقرار مالي يدعم الاقتصاد الوطني. وأضاف أن إدارة فعالة لهذا الصندوق ستضمن استثمارات استراتيجية تسهم في تعزيز الإيرادات الحكومية وتقليل الاعتماد على التقلبات النفطية، حيث يمكن توجيه جزء من العائدات إلى مشاريع تنموية مثل البنى التحتية والطاقة والتكنولوجيا مما يعزز الاستقلال المالي للعراق على المدى الطويل.


تجارب ناجحة

ويستشهد الخبراء بتجارب دولية ناجحة في إنشاء صناديق سيادية مثل الصندوق السيادي النرويجي الذي يعد من أكبر الصناديق الاستثمارية في العالم حيث يستثمر عائدات النفط في مجموعة متنوعة من الأصول لضمان الاستدامة المالية للأجيال القادمة. 

كما نجحت دول خليجية مثل السعودية والإمارات وقطر في إنشاء صناديق سيادية ضخمة أسهمت في تنويع اقتصاداتها وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل، ومع ذلك، فإن العراق يواجه تحديات كبيرة قد تعرقل إنشاء مثل هذا الصندوق، منها ضعف الاستقرار السياسي وتأثيره على القرارات الاقتصادية الكبرى إضافة إلى الفساد الإداري الذي قد يعيق حسن إدارة واستثمار أموال الصندوق والتحديات القانونية والتشريعية المتعلقة بتأسيس وإدارة الصندوق وفق معايير الحوكمة الرشيدة، فضلاً عن تذبذب أسعار النفط وتأثيره على تدفق العائدات المالية.


آثار إيجابية

يرى بعض الاقتصاديين أن إنشاء الصندوق السيادي قد يسهم في تقليل الاعتماد على المساعدات الدولية والقروض الخارجية، كما يمكن أن يساعد في استقرار سعر صرف الدينار العراقي وتقليل التضخم. كذلك، فإن استخدام أموال الصندوق في دعم مشاريع البنية التحتية والإسكان والصحة والتعليم بدلاً من الاعتماد الكامل على الموازنة العامة سيعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. 

من جهة أخرى، فإن الحكومة العراقية قد تواجه معارضة سياسية أو حزبية حول إنشاء هذا الصندوق، حيث يمكن أن تظهر مخاوف من استخدامه لأغراض غير اقتصادية أو خضوعه لتجاذبات سياسية تؤثر على استقلاليته. ورغم كل هذه التحديات، تبقى التجارب الناجحة في دول أخرى دليلاً على أهمية مثل هذه الصناديق في تحقيق الاستدامة المالية، وهو ما يدفع نحو ضرورة أن يتخذ العراق خطوة جادة في هذا الاتجاه.

يعد إنشاء صندوق سيادي بالدولار الأمريكي خطوة استراتيجية يمكن أن تساهم في تحقيق استقرار اقتصادي طويل الأمد للعراق من خلال استثمار عائدات النفط في مشاريع إنتاجية تعزز النمو والتنمية المستدامة. ومع تصاعد الدعوات لإنشاء هذا الصندوق، يبقى السؤال الأهم: هل تمتلك الحكومة الإرادة السياسية والإدارية اللازمة لتحقيق هذا المشروع الحيوي.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • كرامي: نحن أمام تعدّ على الطائفة السنية في تشكيل الحكومة
  • لماذا لا يمتلك العراق صندوقا سياديا يخرجه من عنق الاقتصاد الريعي؟
  • لماذا لا يمتلك العراق صندوقا سياديا يخرجه من عنق الاقتصاد الريعي؟ - عاجل
  • مرشح وحيد لرئاسة الرابطة المحترفة لكرة القدم
  • الحرس الثوري الإيراني: اسم محمد الضيف لا يزال يرعب الصهاينة
  • تحتوي 12 اسطوانة غاز .. ضبط عجلة مفخخة في الانبار (صور)
  • اتحاد الكرة يتلقى ترشيحات خبراء أجانب لرئاسة لجنة التحكيم
  • عقب تسليم 5 أسرى.. تايلندا: “أحد محتجزينا لا يزال في غزة”
  • العفو العام: فرصة انتخابية ذهبية للأحزاب السنية في العراق
  • «بطل الشتاء» يغازل «الثلاثي» في «دوري الأولى»