نقيب الصحفيين الفلسطينيين: الوكالات والمحطات العالمية تطلب من ممثليها مغادرة غزة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قال ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، إنّ المؤسسات الإعلامية الدولية والوكالات العالمية تطلب من طواقمها مغادرة غزة، في تطور خطير نتيجة قيام الاحتلال الإسرائيلي باستهداف الكوادر الصحفية.
الحرب على غزةوأوضح «أبو بكر» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، على قناة سي بي سي، أنّ الحرب على غزة أدت إلى استشهاد ما يزيد عن 130 صحفيًا حتى الآن.
واختتم بالإشارة إلى أنّ الاستهداف المباشر للصحفيين يخالف كل القوانين الدولية والنصوص، التي تحمي وضعهم، باعتبارهم ناقلي الحقيقة ويمارسون عملهم على الأرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
متحدث “العفو الدولية” بإيطاليا: القبض على المجرم “نجيم” أمر جيد
صرح متحدث “العفو الدولية” بإيطاليا ريكاردو نوري، في تقرير نشرته وكالة الأنباء الإيطالية “إيه جي آي” تقريرًا بتاريخ 20 يناير 2025، رصدته وترجمته “الساعة 24″، قائلًا: إن “القبض على المجرم “نجيم” أمر جيد”.
التقرير أوضح أن المحاكمة ستبدأ في المحكمة الجنائية الدولية ضد أسامة نجيم، رئيس الشرطة القضائية الليبية المعتقل في تورينو، إيطاليا.
وقال ريكاردو: “لقد قلنا منذ فترة أن التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية والذي بدأ على الجبهة الداخلية بعد سقوط القذافي، ثم امتد من جرائم الحرب في النزاع إلى الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها المهاجرون”.
وتابع: “نظراً لأن المحكمة تحكم على الأفراد ولا يمكنها إدانة إيطاليا، فقد يتبين في سياق بعض الإفادات أن إيطاليا قد تكون قد فضلت، من خلال تعاونها مع ليبيا، توجيه التهم الجنائية ضد هؤلاء الأشخاص”.
وللتحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية عدة تفرعات، لجرائم الحرب المتعلقة بالليبيين والجرائم ضد الإنسانية التي تستهدف المهاجرين.
وأوضح ريكاردو نوري: “كل شيء يدور حول معيتيقة. المنطقة التي كانت موقعًا للاشتباكات العنيفة للسيطرة على المطار وموقعًا لمركز احتجاز كان يديره أسامة نجيم. نحن بحاجة إلى النظر في القضية التي أشارت إليها المحكمة في طلب الاعتقال”.
وختم موضحًا: “ومع ذلك، فقد تم إلقاء القبض على مجرم، وهذا أمر جيد”، مشدداً على حالة “الإفلات من العقاب” التي يتحرك فيها العديد من مجرمي الحرب: “ربما كان يعتقد أنه في دولة صديقة، وبدلاً من ذلك فإن القضاة مستقلون”.
الوسومالعفو الدولية