30 قتيلاً من عناصر «الشباب» في الصومال
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الجيش الصومالي يقتل 10 إرهابيين الصومال.. 30 قتيلاً من عناصر حركة الشباب في عملية عسكريةأعلن الجيش الصومالي أمس، مقتل 30 من عناصر ميليشيات «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» في عمليات عسكرية نفذتها قواته في قرى تابعة لمدينة «جمامي» بولاية «جوبالاند» جنوبي الصومال.
ونقلت وكالة الأنباء الوطنية الصومالية «صونا» عن الجيش توضيحه أن قواته بالتعاون مع القوات المحلية تمكنت كذلك من إلقاء القبض على 10 من عناصر ميليشيات «الشباب» في منطقة «بارسنغوني».
وكان الجيش أعلن في وقت سابق من أمس، تنفيذ عملية عسكرية ضد ميليشيات «الشباب» بمحافظة «شبيلى السفلى» جنوبي الصومال.
ووفق وكالة الأنباء الصومالية «صونا» أمس، «نفذت القوات الصومالية عملية عسكرية ضد مليشيات الشباب، في مناطق دودوماي وبولو غدود ومدح مرودي، وياقبرويني التابعة لمحافظة شبيلي السفلى».
كما قامت القوات بمطاردة الإرهابيين الذين كانوا يختبؤون هناك، مشيدة بالسكان المحليين لوقوفهم إلى جانب قوات الجيش.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال حركة الشباب الإرهابية الجيش الصومالي من عناصر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي بضوء أخضر أمريكي يشن عملية عسكرية لتفكيك الضفة
الجديد برس|
بدأ الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عمليته لتفكيك الضفة الغربية تمهيدا لضمها بالتزامن مع ضوء من الإدارة الامريكية الجديدة.
واعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اطلاق عملية عسكرية جديدة في الضفة تحت عنوان “الجدار الحديدي”. وبالتزامن مع دخول ارتال عسكرية إلى مناطق الضفة الغربية وتحديدا مدينة جنين بعث الاحتلال برسائل لمستوطنين في الضفة وشمال القدس يطالب بمغادراتها قبل اغلاق الضفة بشكل كامل.
ويهدف الاحتلال من خلال الحملة الجديدة، وفق خبراء، لإعادة تقسيم الضفة إلى مناطق امنية وعزلها قبل ضم العديد منها ضم خطة لإعادة احتلالها.
ولم تقتصر تحركات الاحتلال على ارسال جيشه إلى مناطق متفرقة بل أيضا تصعيد وتيرة هجمات المستوطنين على قرى وبلدات فلسطينية .
وتأتي هذه التحركات عقب ساعات فقط على توقيع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب مرسوم يقضي بإلغاء العقوبات ضد مستوطنين مارسوا جرائم عنف بالضفة خلال فترة بايدن.
وعد المرسوم الأمريكي الذي نال اعجاب نتنياهو والمتطرفين في حكومته على راسهم سموترتش بمثابة ضوء اخضر للاحتلال لضم الضفة الغربية مقابل وقف الحرب على غزة.
والضفة كانت ورقة نتنياهو لإقناع اليمين المتطرف في حكومته بالقبول بالبقاء في الحكومة عقب صفقة غزة.
وتشير هذه التطورات إلى تلقي الاحتلال ضوء امريكي بضم الضفة بعد فشل مساعي احتلال غزة وصمود مقاومتها.