شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نداءٌ من نصرالله هذه رسالتهُ إلى الشباب المُتحمّس في لبنان، حيّا الأمين العام لـ حزب الله السيّد حسن نصرالله كل التحركات التي حصلت نُصرة للقرآن الكريم بعد الممارسات المسيئة التي حصلت بحقه في السويد، مشيراً .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نداءٌ من نصرالله.

. هذه رسالتهُ إلى "الشباب المُتحمّس" في لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نداءٌ من نصرالله.. هذه رسالتهُ إلى "الشباب...
حيّا الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله كل التحركات التي حصلت نُصرة للقرآن الكريم بعد الممارسات المسيئة التي حصلت بحقه في السويد، مشيراً إلى أنه في حال لم تتخذ الحكومة السويدية أي إجراءات تلجم الإعتداءات على الكتاب الكريم، فعندها ستُصنّف دولة محاربة للإسلام وللمسلمين. كلام نصرالله جاء خلال إحياء الليلة الخامسة من مراسم عاشوراء في الضاحية الجنوبية، إذ قال: "يجب أن ننوه بكل التحركات السابقة التي خرجت نصرة للقرآن الكريم، ومبادرة العراق كانت الأهم على المستوى الرسمي من خلال إستدعاء القائم بالأعمال العراقي من السويد. كذلك، فإن إيران رفضت إستقبال السفير السويدي الجديد في طهران، في حين أن مغادرة السفيرة السويدية لبنان أمرٌ مهم، كما أن خطوة بقاء السفير اللبناني لدى السويد في بيروت خطوة أساسية أيضاً".  وأكمل: "يجب ألّا نغتر بالاعتذارات السويدية والدنماركية فهذا ليس كافياً ويجب أن تمنع هذه الحكومات تلك التصرفات المسيئة". كذلك، أشار نصرالله إلى أنّ لبنان لا يتحمّل أي صدمات صغيرة أو كبيرة، داعياً الشباب المتحمس بسبب ما جرى في السويد إلى عدم القيام بأي مبادرات فردية كي لا يتم فتح المجال لأحد بأن يصطاد بالماء العكِر، وأضاف: "نحن في معركة ليست للانفعال بل للانتصار والانتصار يتحقق من خلال الخطوات المحسوبة والمدروسة والقوية". وأكمل: "إذا صح التقدير بأنّ الموساد يقف خلف ما جرى في السويد، فإنّنا أمام حركة ستستمر وتحتاج إلى مواقف قوية شعبياً ورسمياً. إننا نستطيع معاً أن نواكب هذه المعركة وأن نصل إلى اليوم الذي نمنع فيه أي تطاول على رموزنا ومقدساتنا".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من نصرالله التی حصلت فی السوید

إقرأ أيضاً:

وزير سابق: لو جرت مصالحة جنوبية قبل الوحدة لما حصلت حرب 94م

شمسان بوست / متابعات:

قال وزير الدولة السابق عبد الرب السلامي اليافعي إن الأمور خرجت عن دائرة السيطرة الداخلية واصبحت الأزمة اليمنية برمتها بيد الخارج منذ 2011م، وبالذات منذ دخول اليمن تحت الفصل السابع.


ومن وجهة نظره قال السلامي ان مفاتيح حل الأزمة في اليمن يتطلب العمل على ثلاثه محاور رئيسية:
أولها: الحفاظ على الشرعية باعتبارها العنوان القانوني لبقاء الدولة. واعتبر أن وجود الانتقالي والقوى الجنوبية الأخرى في إطار الشرعية مهم جدا، ولمصلحة الجنوب واليمن.


وثانيها: استعادة الدولة، واخضاع الحوثي عسكريا للجلوس على طاولة المفاوضات والقبول بمبادرات السلام الدولية و الإقليمية.
وثالثها: تعزيز التحالف مع الأشقاء، وبالذات المملكة العربية السعودية.

واعتبر السلامي ان مسألة نزع السلاح هي العقبة في طريق أي عملية للتسوية السياسية.

واضاف بعد ذلك تأتي المرحلة الثانية وهي أن تضع جميع القضايا على طاولة الحوار بإشراف إقليمي ودولي وفتح باب حوار وطني مسؤول ومتكافىء بين مختلف الأطراف والقوى السياسية، التي يجب عليها الوصول إلى رسم خارطة طريق واضحة المعالم لتصفير كل القضايا.

وفي رده عن سؤالنا بشأن وجهة نظره تجاه حل القضية الجنوبية قال: إن القضية الجنوبية قضية وطنية بامتياز وحلها يجب أن يأتي على سلم أولويات أي تسوية سياسية قادمة.. ولكنه قال إن على الجنوبيين قبل الذهاب إلى أي عملية سلام أو أي مفاوضات، عليهم أولا إجراء عملية مصالحة جنوبية جنوبية لا تستثني أحدا واعتبر ذلك شرطا اساسيا لحضور جنوبي قوي على طاولة أي مفاوضات قادمة.

وأضاف ان على الجنوبيين إلا يكرروا الخطأ الذي وقعت فيه القيادة الجنوبية قبل الوحدة، في رفضها المصالحة الجنوبية ثم ذهبت للوحدة قبل عمل مصالحة وتصفية آثار احداث ١٣ يناير ٨٦م والصراعات السابقة، مما أدى إلى كارثة. وقال لو كان جرت تلك المصالحة قبل الوحدة لما كان حصلت حرب صيف ٩٤م.



وشدد السلامي ان إجراء عملية مصالحة جنوبية جنوبية يجب أن تتم بدون تحديد سقف للمشروع السياسي كما يراه طرف من الأطراف وهنا كانت الإشارة أن وحدة الجنوبيين لن تجعل أي قوة على الأرض قادرة لأن تفرض عليهم رؤاها.

وحول المجلس الانتقالي الذي يرى فيه الشيخ السلامي الممثل الأكثر حضورا في الجنوب وعليه تقع المسؤولية الأكبر في تحقيق المصالحة الجنوبية.. ومن وجهة نظره قال لا ضير في ان يشكل الجنوبيون ائتلافا سياسيا واسعا برئاسة الزبيدي يستوعب كل المشاريع السياسية سواء كان مشروع فك الارتباط مع الشمال أو تلك الرؤى التي ترفع شعار الأقاليم أو حتى التي تتمسك بالوحدة كخيار للحل..



وعن كيفية إيجاد قاسم مشترك لهذة القوى الجنوبية يوحدها في طاولة مفاوضات الحل الشامل، قال السلامي: ان القاسم المشترك هو حق تقرير المصير الذي يجب على القوى السياسية الجنوبية ان تتفق حوله، والشعب في الجنوب هو صاحب القرار الفصل الاخير في هذة المسألة.

مقالات مشابهة

  • لمساعدة لبنان.. الأمم المتحدة تطلق نداء إنسانيًا بقيمة 531 مليون دولار
  • اليونيسف تطلق نداء عاجلا لجمع 105 ملايين دولار لمساعدة أطفال لبنان
  • استدعاء إبراهيموفيتش إلى منتخب السويد للشباب
  • استدعاء نجل إبراهيموفيتش لأول مرة إلى منتخب السويد للشباب
  • استدعاء نجل إبراهيموفيتش لمنتخب السويد للشباب
  • خبير عسكري يكشف تقنية القنبلة التي استخدمت في اغتيال نصرالله
  • ما أبرز التحديات التي ستواجهها إيران وحزب الله في مرحلة ما بعد نصر الله؟
  • ياسمين عبد العزيز تتضامن مع اللبنانيين.. وهذه رسالته
  • وزير سابق: لو جرت مصالحة جنوبية قبل الوحدة لما حصلت حرب 94م
  • “شباب يمنيون يطالبون الحكومة بالتدخل بعد وقوعهم ضحية لعصابة تجنيد وإرسالهم للقتال في روسيا”