حامد بن زايد يشهد حفل اختتام مسابقات الرماية السنوية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أبوظبي (وام)
شهد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، حفل ختام فعاليات مسابقات الرماية السنوية الثانية عشرة 2024، بميدان الريف للرماية في أبوظبي.
بدأ الحفل بعزف السلام الوطني، ثم أطلقت المدافع 3 طلقات ترحيبية براعي الحفل والحضور، بعدها تم استعراض أهم النتائج، وتوضيح آلية منافسة الرماية السنوية لهذا العام.
وبلغ عدد الرماة 4638 رامياً، وشارك فيها من الرجال 3840، ومن النساء 558 رامية، وجرت تصفياتها في 4 أندية للرماية، هي مجمع ميادين الريف في أبوظبي، وميدان المنطقة الغربية، وميدان مصفوت للرماية، وميدان الفجيرة للرماية، بعدد مسابقات بلغ 21 مسابقة لمختلف الأسلحة المخصصة للرماية.
وأشاد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، بالدعم الذي تحظى به بطولة الرماية من قبل القيادة الرشيدة، للنهوض بالشأن الرياضي، وضرورة الارتقاء برياضة الرماية إلى مستويات متقدمة، تمكن اللاعبين من المنافسة في البطولات، والانطلاق إلى آفاق أرحب، من خلال المشاركة الخارجية، والتمثيل المشرف للدولة في المحافل العربية والدولية، والحرص على تهيئة كل السبل التي تُمكن الرماة من الاستفادة من التجهيزات الفنية والتقنيات المواكبة لأرقى ميادين الرماية العالمية.
وفي الختام، كرم سموه الفائزين في منافسات بطولة راعي الحفل ومنافسات الرماية وهنأهم، موجهاً خالص الشكر والتقدير لكل القائمين على هذا العمل والمنظمين والرماة، وتمنى التوفيق للجميع في المسابقات القادمة.
الحضور
حضر ختام الفعاليات الشيخ فيصل بن سلطان القاسمي، واللواء الركن «م» سالم علي الغفلي، قائد الوحدات المساندة، وكبار قادة وضباط الوحدات المساندة، وعدد كبير من العسكريين والمدنيين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي حامد بن زايد الرماية
إقرأ أيضاً:
نفقة أقارب.. حجز دعوى طبيبة الشيخ زايد ضد أسرة زوجها للحكم
قررت المحكمة المختصة، اليوم الاثنين، حجز الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد أسرة زوجها -بعد عامين من وفاته- بمنطقة الشيخ زايد، للحكم لسداد مستحقات الحفيد الصغير كنفقة الأقارب.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة في محاولة طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا