استشاري طب نفسي: الاستماع إلى الموسيقى بطريقة معينة يؤدي لفقدان السيطرة على الوعي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إن الاستماع إلى بعض الموسيقى والمقاطع الصوتية يقوم بتكسير البروتين الخاص بالمخ وبالتالي يؤدي إلى ارتفاع معدل الدوبامين في الدم وذلك هو هرمون السعادة.
أخبار متعلقة
استشاري: ارتداء الجوارب في ظل ارتفاع الحرارة قد يؤدي لنمو فطريات القدم
ملامحك أكبر من سنك .
استشاري للصحة النفسية: نحتاج قانونا يمنع استغلال الأطفال على السوشيال ميديا
وتابع خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامي «سيد علي»، في برنامج «حضرة المواطن»، المذاع عبر فضائية «الحدث اليوم»، لكن عند ارتفاع معدل هذا الهرمون عند حد معين يبدأ بعمل بعض الهلاوس السمعية والبصرية.
وأضاف أن بالتالي عند الاستماع إلى الموسيقى بطريقة معينة أو ارتفاع نسبة هرمون الدوبامين يفقد الشخص السيطرة على نفسه ويحدث حالة من عدم الاتزان ويحدث فقدان للسيطرة على الوعي وممكن للأسف أن يدخل الشخص في نوبة صرع كاملة.
الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
سر تسمية النبي بـ محمد وأحمد؟ «فيديو»
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.