قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة «الوطن»، إن المؤسسة منذ فترة زمنية قصيرة، وأثناء العمل على التجهيزات لشهر رمضان، عملنا على التفكير فيما يميزنا وسط التنافس الكبير بين المؤسسات الصحفية، والمنصات الرقمية التي أصبحت من أهم عوامل نجاح المؤسسات الصحفية، موضحًا: «أعددنا خطة للتناول الدرامي، سواء استديوهات تحليلية لأهم المسلسات مثل «الحشاشين»، والربط سياسيا بمصر في 2011، و2012، و2013».

وأشار «عمار» خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «مع خيري» المذاع عبر قناة «المحور»، الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان، أن مسلسل «الحشاشين» يتناول البذرة الأولى لكل جماعات التيار الإسلام السياسي، وكيفية ربط السياسة بالدين لتحقيق غايات أصحاب هذه الرؤى المتطرفة، ولكن بعد اللقاء الذي جمع الرئيس عبدالفتاح السيسي بـ«قادرون باختلاف»، وحجم التفاعل الكبير والدموع الكثيرة التي شاهدناه على جميع وجوه الحاضرين المتواجدين داخل الحفل.

وتابع «عمار» أن ترجمة أعمال ومسلسلات الشركة المتحدة لملخصات، وأهم أحداثها، بلغة الإشارة لـ7.5 مليون مواطن من ضعاف السمع والبكم، «فكرة كنا قد انتوينا الإعلان عنها يوم وقفة رمضان ليلا، ولكن المنتج جمال العدل سبقنا في عرض الفكرة قائلا: «كنت فخور بالقرار الذي اتخذه لمسلسل عتبات البهجة لتتم ترجمته بلغة الإشارة لكي يتابعه الجمهور»، لافتًا إلى أن هناك تعاقدا مع أكثر من مبادرة لكي يتم استضافتهم في استديو «الوطن» لترجمة ملخصات المسلسات بلغة الإشارة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قادرون بإختلاف مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن

جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.

مقالات مشابهة

  • عمرو مصطفى: «ألحاني مش هديها لأي مطرب وهتفضل لي وأنا بس اللي هغنيها»
  • كيف اختزلت حادثة ماغديبورغ مدى الاحتقان الطائفي والعرقي والسياسي الذي ينخر في جسد الوطن العربي؟
  • دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
  • الفريق ركن “صدام حفتر” يلتقي شيخ قبيلة التبو “رمضان جيلاوي”
  • مصطفى الثالث.. قائد الإصلاحات الذي حمى العثمانيين من التوسع الروسي| ماذا فعل
  • شهادات وذكريات.. يرويها مصطفى بكري: الحلم يعود من جديد
  • خبير عسكري يكشف هدف إسرائيل الاستراتيجي فيما يحدث بسوريا
  • "حماة الوطن" بمطروح يقيم معرض خيري لتوزيع الملابس والبطاطين بالمجان على الأسر الأولى بالرعاية
  • مصطفى بكري: الدولة تسدد ديونها والرئيس السيسي يعلم معاناة المواطن (فيديو)
  • مصطفى بكري: الوطن خط أحمر.. والإعلام مش بيطبل لحد وتاريخنا يشفع لنا