وزير الخارجية السعوي الأمير فيصل بن فرحان يثير بسيارته تفاعلا (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للحظة مغادرة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان اجتماعا رسميا بسيارة من شركة لوسيد.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نشرته قناة الإخبارية السعودية، وسط تفاعل كبير، حيث أن سيارة "لوسيد إير" هي أول سيارة تطلقها شركة السيارات الكهربائية، التي استثمر بها صندوق الاستثمارات العامة بقيمة مليار دولار في سبتمبر 2018.
وقال أحدهم معلقا: "فخر الصناعة السعودية..لوسيد فخر الصناعة السعودية..وها نحن نشاهد سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان يأتي و يغادر عبر سيارة لوسيد، مقر الاجتماع الوزاري الخليجي في الرياض بكل فخر وهي رسالة للعالم أجمع بثقتنا بجودة الصناعة السعودية"، واضاف آخر: "ما شاء الله هذا هو الدعم الحقيقي والدعايه الجميله للمنتج السعودي".
????فخر الصناعة #السعودية ????????
♦️#لوسيد فخر الصناعة #السعودية وها نحن نشاهد سمو #وزير_الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان يأتي و يغادر عبر سيارة #لوسيد، مقر الاجتماع الوزاري الخليجي في #الرياض بكل فخر وهي رسالة للعالم أجمع بثقتنا بجودة الصناعة السعودية $LCID@LucidOasis#lucidpic.twitter.com/JG0tK5IJWF
ماشاء الله هذا هو الدعم الحقيقي والدعايه الجميله للمنتج السعودي
— فهد (@fahad88xx) March 3, 2024 إقرأ المزيدوكانت الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية قد دشنت في يوليو 2023، أول 10 سيارات كهربائية من طراز لوسيد لدى إحدى شركات تأجير السيارات بالمملكة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook فيصل بن فرحان الصناعة السعودیة وزیر الخارجیة فیصل بن فرحان
إقرأ أيضاً:
انتقد الخصخصة وهاجم 3 أشخاص.. والد الشرع يثير تفاعلا بسوريا
أثار حسين الشرع، والد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، تفاعلاً واسعًا بمنشوراته التي انتقد فيها بشدة التوجه نحو خصخصة القطاع العام، محذرًا من تبعاتها على الاقتصاد والسيادة الوطنية.
كما هاجم شخصيات معارضة بارزة، متهماً إياها بنشر الأكاذيب والتقليل من شأن ما وصفه بـ"الإنجاز التاريخي" الذي أطاح بالنظام السابق.
الشرع قال إن "الحديث عن تخصيص شركات ومؤسسات القطاع العام الاقتصادي خطأ كبير، لأن هذا القطاع أقيم على مدار عقود، ويعد ثروة قومية وملكًا للشعب".
وأوضح أن مشكلات "الترهل والفساد والخسائر لا تعود إلى البنية الأساسية، بل إلى الإدارات التي أدارتها دون خبرة أو اهتمام".
وأضاف أن "الحل لا يكمن في بيع هذه الشركات، بل في إعادة تقييمها ومعرفة احتياجاتها من قبل خبراء فنيين وإداريين، والعمل على إصلاحها وتحديثها، وتقليل التكاليف والهدر، وتحسين جودة الإنتاج والتسويق".
الشرع حذّر من أن "القطاع العام حمل العبء الأكبر في مراحل عديدة، وهو قادر على المساهمة في التطوير الاقتصادي والاجتماعي". وأكد أن هذا القطاع "يضم آلاف العمال في مختلف التخصصات"، متسائلًا عن مصيرهم في حال بيعه.
في منشور آخر، شنّ الشرع هجومًا حادًا على شخصيات معارضة في الخارج، متهماً إياها بـ"الكذب والتشهير دون حسيب أو رقيب".
وأشار بالاسم إلى كمال اللبواني، الذي وصفه بأنه "يهاجم من أسقطوا النظام في أحد عشر يومًا، ويتهمهم بأنهم جاءوا بدعم أمريكي وإسرائيلي"، واتهمه بأنه "زار إسرائيل سابقًا وعاد بخيبة أمل".
كما انتقد العميد أحمد رحال، قائلاً إنه "أمضى سنوات ينتقد المعارضة المسلحة، وعند تحقيقها الانتصار، بدأ يتحدث وكأنه القيم على الثورة".
وأضاف أن "من قادوا التغيير لديهم رؤية واضحة وخارطة طريق للوصول بسوريا إلى مستقبل جديد، دون وصاية من أحد".
الشرع وجّه أيضًا انتقادًا لنضال معلوف، مشيرًا إلى أنه "كان يقدم تحليلات جيدة، لكنه أصبح أكثر حدة بعد انتصار الثورة، لأنه لا يقبل القيادة الجديدة". ووصف موقفه بأنه "قائم على انطباعات شخصية، وليس على أسس موضوعية"، واتهمه بـ"توزيع اتهامات بلا دليل".
تصريحات الشرع أثارت ردود فعل متباينة، بين مؤيد يرى أنها "تعكس رؤية واضحة لحماية الاقتصاد الوطني"، ومعارض يعتبر أنها "تعكس نزعة إقصائية تجاه أي انتقاد للسلطة الانتقالية".