حلمي بكر| مجدي الحسيني في صفوف المعزيّن
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
حرص عازف الأورج الشهير مجدي الحسيني على حضور عزاء الموسيقار الراحل حلمي بكر، المقام في الحامدية الشاذلية بالمهندسين، بعد إتمام مراسم الجنازة التي أقيمت عصر اليوم في مسجد السلام بمدينة نصر، بحضور أشقاء الراحل ونجله الأكبر هشام.
وزيرة الثقافة أول الحاضرين في عزاء حلمي بكر
وكان أول الحاضرين للعزاء الذي يقام في مسجد الحامدية الشاذلية وزيرة الثقافة د.
رحل الموسيقار الكبير حلمي بكر مساء الجمعة الماضي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد تدهور حالته الصحية بشدة داخل أحد المستشفيات بمحافظة الشرقية.
صرح مصدر داخل المستشفي في حديث خاص للوفد بأن حلمي بكر دخل الطوارىء وهو يعاني من حالة جفاف شديدة.
وتم نقله من الطوارىء إلى العناية المركزة بسبب ضعف النبض وهبوط حاد في ضغط الدم، وبعد دقائق توقفت عضلة القلب ولم يتسجب للضربات الكهربائية، وبعدها أعلن الطاقم الطبي المشرف على حالته الوفاة.
حلمي بكر.. عندما تستمر اللحظات المخيفة بعد الموت
سجلت اللحظات الأخيرة في حياة حلمي بكر أشد وأصعب أنواع الألم بين الألم الجسدي والنفسي والصراعات التي وضع الموت حدها لكنها ظلت مستمرة حتى بعد وفاته.
حلمي بكر صراع دنيوي بحضور رهبة الموتصارع حلمي بكر آلامه حتى اللحظة الأخيرة، دخل جسده الهزيل مهرولًا إلى الطوارىء تاركًا وراءه صراعات عائلته، توقفت عضلة القلب اجتمع الأطباء في محاولات انعاشه ولكن إرادة الله فوق كل شيء وصعدت الروح إلى بارئها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمى بكر عزاء حلمي بكر وفاة حلمي بكر بوابة الوفد مجدي الحسيني حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن فائدة رائعة للتأمل في الطبيعة
بغداد اليوم - متابعة
توصل فريق دولي من أطباء الأعصاب بقيادة جامعة فيينا، إلى أن التواصل مع الطبيعة يمكن أن يخفف الألم الجسدي الحاد، والمثير للدهشة أن مجرد مشاهدة مقطع فيديو عن الطبيعة، كان كفيلا بتقديم المفعول نفسه.
وقال قائد الدراسة من جامعة فيينا، ماكس ستايننغر، إن "معالجة الألم هي ظاهرة معقدة"، ولفهم الأمر بشكل أفضل وتحديد خيارات العلاج، تم دراست كيفية تأثير التعرض للطبيعة على الألم من خلال عرض 3 أنواع من مقاطع الفيديو للمشاركين الذين يعانون من الألم - مشهد للطبيعة ومشهد داخلي ومشهد حضري".
وأضاف أنه "عند مشاهدة مقاطع الفيديو الطبيعية، تم تصنيف الألم الحاد على أنه أقل حدة، إلى جانب انخفاض نشاط الدماغ المرتبط بالألم"، مشيراً الى أن "النتائج إلى إمكانية استخدام العلاجات الطبيعية، كأساليب تكميلية واعدة لإدارة الألم، حسب الدراسة المنشورة أخيرًا في مجلة (نيتشر كوميونيكيشنز) الشهيرة".
ومن خلال تحليل بيانات الدماغ، أظهر الباحثون أن "مشاهدة الطبيعة، خفضت مستوى المدخلات الحسية التي يتلقاها الدماغ عند حدوث الألم".
وعلى عكس العلاج الوهمي، الذي يغير عادة استجابتنا العاطفية للألم، فإن مشاهدة الطبيعة غيرت الطريقة التي يعالج بها الدماغ إشارات الألم الحسية المبكرة غير المعالجة.
المصدر: وكالات