تكريم الموظفين المتميزين في قطاع إسعاد المجتمع بشرطة دبي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أكد اللواء علي غانم، مساعد القائد العام لشؤون إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي بالوكالة في شرطة دبي، أهمية دور قطاع إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي في منظومة العمل في شرطة دبي، ومساهمته المهمة في تحقيق التميز والريادة من خلال الكوادر البشرية المؤهلة والمتميزة التي تعمل بروح فريق العمل الواحد، مُشيداً بالإنجازات التي حققها القطاع خلال السنوات الماضية، وداعياً إلى تحقيق المزيد من الإنجازات خلال السنوات المُقبلة.
جاء ذلك خلال تكريم اللواء علي غانم، الموظفين المتميزين في قطاع إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي ضمن مبادرة «تراكم في عيونا» التحفيزية، بحضور العميد علي المنصوري مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، والأستاذ بطي أحمد بن درويش الفلاسي مستشار الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، والسيد عبدالله ميران، مستشار الإدارة العامة للدعم اللوجستي، ومديري الإدارات الفرعية ورؤساء الأقسام.
وأثنى اللواء علي غانم على جهود المتميزين في قطاع إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي والتي أدت إلى تحقيق أهداف القطاع، مشيراً إلى أن التكريم يأتي في إطار السعي المُستمر لتطوير العمل وتقديراً للجهود المتميزة والمبذولة من قبل العاملين في قطاع إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي.
كما كرم اللواء علي غانم عدداً من المتعاونين مع قطاع إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي، معرباً عن تقديره لجهودهم المُخلصة، والتي أدت إلى دعم أداء القطاع في تنفيذ خطته وأهدافه الاستراتيجية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات شرطة دبي
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني والدعم السريع نفس الملامح والشبه
الحرس الثوري الإيراني والدعم السريع نفس الملامح والشبه تنظيمات عسكرية للقمع وأغطية كثيفة لأنشطة اقتصادية بالداخل والخارج تمارس تحايلا علي العقوبات المفروضة علي الكتلة الصلبة أو الدولة العميقة في كلا البلدين !!..
ghamedalneil@gmail.com
هل اكتشف الشعب السوداني الطيب أن الدعم السريع إضافة الي دوره في قمع الشعب كانت له وظيفة أخري تتناقض تماما مع دوره العسكري وهي التغلغل في الشؤون الاقتصادية وتراكم المال وتكوين الشركات وتعدين الذهب وغيره من المعادن الثمينة والتجارة في المحروقات وانشاء البنوك والصرافات وشركات الطيران وتمويل بعض الفضائيات والمطبوعات وتكوين مراكز إعلامية باهظة الثمن لتلميع الدعم السريع وقادته واظهارهم كحادبين علي مصلحة الشعب ورفاهيته للوصول به الي الحكم الديمقراطي مع توفير الحرية وحقوق الإنسان حتي يلحق الوطن بركب الحضارة والتقدم والازدهار !!..
نريد أن نقول إن الحرس الثوري الإيراني تم تعديل مهامه من فصائل قتالية الي بيوتات تجارية وشركات تسجل بأسماء أفراد سواء كانوا إيرانيين أو أجانب والغرض الزوغان من عقوبات الدول الكبري وخاصة امريكا وهذا يفسر لنا لماذا لم تتأثر الأنظمة بهذه العقوبات في حين أن الشعب حصريا يعاني من ويلات العقوبات هذه ويجد نفسه محاصرا بين مرض وجوع وفقر مدقع ومنع من السفر وحبسه مسجونا في بلده فلا توفر له الحياة الكريمة ولا يجد الفرصة لكي يهاجر ويضرب في فجاج الأرض بحثاً عن اللقمة الحلال والتعليم الجيد والعلاج والرفاهية وتطوير الذات .
إذن قياسا علي الدور المزدوج للحرس الوطني الذي يحمل البندقية بيد وباليد الأخري الاقتصاد نجد أن الإنقاذ قد صنعت الدعم السريع واسسته ماليا من أخمص قدميه الي قمة راسه وجعلت من حميدتي رجل دولة يجتمع مع بوتين ومع أمراء الخليج ورؤساء الدول العربية والإفريقية والأسيوية وصار له جيش موازيا للجيش الوطني وكم خرج من دفعات جديدة بمراسم فخمة في استادات العاصمة وهذا التخرج يحضره قادة الجيش الذين يظهرون الانبهار والفرحة العامرة بهذا الحدث الفريد !!..
وانت ايها المواطن ما رأيك في أن الإنقاذ ونظام الملالي في إيران من طينة واحدة لايمدون أرجلهم علي قدر لحافاتهم ويعملون اذكياء علي الدول الكبري وعندما يقع صقرهم وتفرض عليهم العقوبات يخرجون أنفسهم منها مثل الشعرة من العجين ليتحمل الشعب جريرة خطأ لم يرتكبه وبالتالي يدفع الفاتورة من قوت عياله وصحته وتعليمه وطمأنينة نفسه والدولة العميقة يزداد المال عندها تكدسا وتتضخم الأنا عندهم وينظرون الينا من فوق لتحت تظللهم ابتساماتهم الصفراء !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .