غدا.. انقطاع المياه عن مناطق الرماية ومساكن الضباط والمتحف والشباب ٣ ساعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لمحافظة الجيز، عن قطع مياه الشرب لمدة ٣ ساعات بمناطق (هضبة الأهرام ومساكن الضباط والمتحف ومساكن الشباب بالرماية)، للقيام بأعمال الربط الدائم على خط المياه المرشحة قطر ١٢٠٠ مم H.D.P.E عالي الكثافة والخارج من محطة تنقية مياه ٦ أكتوبر المرحلة الأولي والمغذي لمناطق هضبة الأهرام وفيصل والهرم، ما يستلزم قطع المياه لمدة ٣ ساعات اعتبارا من الساعة الثانية صباحآ حتي الساعة الخامسة صباحآ وذلك غدا الأحد، وذلك لتنفيذ الأعمال المطلوبة.
أخبار متعلقة
إمام مسجد الحصري للمصلين: لا تسرفوا في المياه.. ومقولة «أبو بلاش كتر منه» مخالفة للشرع
غدًا.. قطع المياه 8 ساعات عن بعض مناطق بكرداسة وأكتوبر لتنفيذ أعمال المونوريل
(عدادات المياه مسبوقة الدفع) مميزاتها وطرق استخدامها .. تعرف عليها
تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة لمحطة تنقية مياه الشرب في 6 أكتوبر بطاقة ٤٠٠ ألف م³/يوم
وأشار المركز إلى أن المناطق المتأثرة بالانقطاع هي هضبة الاهرام، مساكن الضباط، المتحف، مساكن الشباب بالرماية إلى جانب ضعف المياه بمنطقة نهاية فيصل ومتفرعاته ونهاية شارع الهرم ومتفرعاته.
من جانبه وجه اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة بالالتزام بالجدول الزمني المحدد للأعمال وإعادة ضخ المياه بصورتها الطبيعية عقب الإنتهاء من تنفيذ أعمال الربط المطلوبة .
ونوه إلى أن شركة مياه الشرب والصرف الصحي ستقوم بتوفير سيارات محملة بالمياه النقية الصالحة للشرب للتحرك في الأماكن المتأثرة وللطوارئ يتم الاتصال بالخط الساخن ١٢٥ لتلبية إحتياجاتهم فورًا .
قطع المياه عن مناطق الرماية ومساكن الضباط والمتحف والشباب في الجيزة المركز الاعلامي لمحافظة الجيزة اعمال الربط على خط المياه شركة مياه الشرب والصرف الصحىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين شركة مياه الشرب والصرف الصحى زي النهاردة میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
أزمة كهرباء خانقة تعصف بعدن وسط صمت حكومي مريب
تشهد العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، منذ أيام، أزمة خانقة في التيار الكهربائي، بعد ارتفاع ساعات الانقطاع إلى ثماني ساعات متواصلة مقابل ساعتين فقط من التشغيل، في تكرار سنوي لمعاناة السكان مع بداية فصل الصيف.
وأوضح سكان محليون لوكالة "خبر"، أن الانقطاعات الطويلة تسببت في مضاعفة معاناتهم، لا سيما النساء والأطفال وكبار السن، في ظل موجة حرّ خانقة تشهدها المدينة الساحلية، وسط غياب أبسط مقومات التهوية والتبريد داخل المنازل.
ورغم تفاقم الأزمة بشكل متواصل، تلتزم الحكومة المعترف بها دولياً صمتاً مريباً، دون تقديم حلول جذرية، وهو ما يزيد من حالة السخط الشعبي المتصاعد عاماً بعد آخر.
وأرجعت مصادر في مؤسسة كهرباء عدن، ارتفاع ساعات انقطاع التيار إلى نفاد الوقود في محطة بترومسلة.
وتحول انقطاع الكهرباء في عدن إلى معاناة موسمية مزمنة، تتجدد كل صيف منذ أكثر من سبع سنوات، دون أي تدخل حقيقي أو استراتيجيات مستدامة للمعالجة.
ويؤكد سكان محليون أن انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة في اليوم يحول الحياة اليومية إلى كابوس، في وقت يعجز فيه الكثيرون عن توفير بدائل لتوليد الطاقة وسط الأوضاع الاقتصادية المتدهورة.
ومع تصاعد الغضب الشعبي، من المتوقع أن تشهد شوارع عدن بين الحين والآخر احتجاجات غاضبة، حيث يخرج المئات من المواطنين في مسيرات ليلية، يقطعون الطرقات الرئيسية ويشعلون الإطارات التالفة، تعبيراً عن رفضهم لصمت السلطات وفشلها في احتواء الأزمة.
ويحذر ناشطون من أن استمرار تجاهل الحكومة لمعاناة السكان قد يؤدي إلى انفجار شعبي واسع، في مدينة تعيش تحت ضغط أزمات معيشية متراكمة، على رأسها الكهرباء والمياه والارتفاع الجنوني للأسعار.