حرس الحدود يختتم مشاركته في التمرين المشترك «سيف السلام 12»
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
اختتمت وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة لحرس الحدود، مشاركتها في التمرين المشترك (سيف السلام 12)، وذلك في مدينة الملك خالد العسكرية بالمنطقة الشمالية.
وهدفت مشاركة حرس الحدود إلى تعزيز مفهوم العمل المشترك بين مختلف القوات العسكرية، ومهاراتها وإمكاناتها للتعامل بكفاءة مع مختلف التحديات، من خلال تدريبات مكثفة على عمليات القيادة والسيطرة بين جميع الوحدات المشاركة.
#حرس_الحدود يختتم مشاركته في التمرين المشترك #سيف_السلام_12 pic.twitter.com/gQMn93D8XJ
— حرس الحدود السعودي (@BG994) March 3, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حرس الحدود سيف السلام 12 حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة: الشراكات مع الصين تحقق الازدهار المشترك وتعزز الابتكار
زار الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في إطار الزيارة التي يقوم بها إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، عدداً من الشركات الرائدة عالمياً في المقاطعة، حيث التقى قياداتها التنفيذية، واطلع على خططها التنموية، وناقش معهم أهم المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن التعرف على الخطط التنموية للشركات العالمية، واللقاء مع مسؤوليها التنفيذيين، تعد خطوة مهمة لتعزيز علاقات التعاون. وأشار إلى أن إقامة شراكات عمل مستدامة مع الشركات الرائدة في الصين يسهم في خلق فرص اقتصادية جديدة، وبناء جسور التفاهم لتحقيق الازدهار المشترك، وتعزيز الابتكار.
وضمت قائمة الشركات الرائدة التي زارها الشيخ سعود بن صقر القاسمي، شركة "مايديا" أكبر منتج للأجهزة المنزلية في العالم، وشركة "وي رايد" الرائدة عالمياً في تكنولوجيا القيادة الذاتية، و"إكس بينج إيروت" إحدى أكبر الشركات المتخصصة بصناعة السيارات الطائرة في آسيا.
وعقد حاكم رأس الخيمة، والوفد المرافق له، اجتماعات موسعة مع قيادات، شركة ايهانج، ومصنع تشين ليجي للأدوية، ومعهد التخطيط والتصميم الحضري في شنجن، وشركة إدارة مدينة تشياو يين. كما زار جامعة قوانغتشو للطب الصيني، حيث اطلع على الأدوية الصينية التقليدية، واستخداماتها المستمرة في العصر الحديث.
وتحتضن مقاطعة قوانغدونغ، أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين، حيث بلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار أمريكي (أي نحو 6.98 تريليون درهم إماراتي) في العام 2023. كما تعد المقاطعة مركزاً رئيسياً للتصنيع، وتعتبر صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسية.