شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن عبيدات للخريجين إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن صور، شكلت الإناث من مجمل الخريجين، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا، ما نسبته 69.33بالمائة حث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبيدات للخريجين: إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن - صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عبيدات للخريجين: إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن...
شكلت الإناث من مجمل الخريجين، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا، ما نسبته (69.33%) حث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان للأحلام والطموحات عبيدات لفت في كلمته الى أن طلبة الفوج الـ58 كانوا الدفعة التي عاشت أوقات الجائحة

ووفقا للإحصائيات التي أعدتها وحدة القبول والتسجيل، فان العدد الكلي للطلبة الخريجين بلغ (10236) طالبا وطالبة، منهم 8007 طلاب أنهوا متطلبات مرحلة البكالوريوس و2229 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا.

وبلغ عدد الطلبة الدوليين نحو (913) طالبا وطالبة من 62 جنسية أجنبية، منهم 661 طالبا وطالبة أنهوا متطلبات مرحلة البكالويوس، و252 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا، مشكلين ما نسبته (9.92%) من المجمل العام للطلبة.

وأضاف عبيدات مخاطباً الطلبة أن هذه الأرض عظمت بأيدي آبائكم، الذين رموا بذارهم فيها، متوكلين على الله، حتى صرتم أنفسكم غرسها الطيب الذي نفاخر به الدنيا، أطباء ومهندسين ومعلمين وبناةً، تكملون رحلتهم وسنوات صبرهم المسيجة بالتعب والرضا والصبر.

العزيمة والإصرار

ولفت عبيدات في كلمته الى أن طلبة الفوج الـ58 كانوا الدفعة التي عاشت أوقات الجائحة، والذين طالهم بعض الخوف والقلق وانعدام اليقين بالقادم، مؤكدا أنهم بالعزيمة والإصرار تجاوزوا تلك المرحلة الصعبة، وعادوا إلى الجامعة بعد أن زالت القيود، فأنجزوا المهمة بقوة وعزيمة واقتدار.

وحث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان للأحلام والطموحات قائلا "امنحوا مساحةً للعقل، ومثلها للقلب، دون تغول أحدهما على الآخر"، مكملًا أنه "سيحتاج كل واحد منكم لاتخاذ قرارات مصيريةً، وبالتأكيد، من سيحدد تلك القرارات هما العقل والقلب؛ فأما العقل فهو أفضل خادم لكم، فعودوا إليه دائمًا، لكن إياكم والغلو في منحه الصلاحيات كلها؛ فالعقل يمارس عليكم سلطة السيد المستبد، أما القلب، فيمنحكم ما فوق السلطة، إنه المذاق الآخر للحياة".

وصايا عبيدات للخريجين

وثانيها: "فلا تجعلوا الآخر يسرق وقتكم وعمركم، ولا تضيعوا يومًا واحدًا، تعيشون فيه قصة الآخر، ولا تعيشوا في عباءة أحد، فأنت الشخص الوحيد الذي يكتب قصة الحياة التي يعيشها، وما أجمل أن ترويها أنت لأبنائك وأحفادك".

ورابعها: "مارسوا صنع الأعمال، ابنوا ثروةً وافقدوها، ولا تخا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طالبا وطالبة

إقرأ أيضاً:

السودانيون في يوغندا يبتدرون السلام المجتمعي بالمحبة و الكمنجة

 

أجمع المشاركون في جلسة حوار اجتماعي نحو بناء سلام مجتمعي «السودانيين في يوغندا نموذجاً» نظمها مركز «طيبة برس» بكمبالا، على ضرورة قبول الآخر للخروج من الأزمة التي يعيشها السودان.

كمبالا: التغيير

ويعيش السودان حالة من التشظي والانقسام بسبب الإنتماء لطرفي الصراع على أساس قبلي وجهوي، ما يمهد لانقسام جديد إذا لم يتم تدارك الأمر..

وشهدت قاعة الراحل محجوب محمد صالح بمركز «طيبة برس» بكمبالا حواراً بناءً  في سبيل وضع حد لحالة التشظي والانقسام والاستقطاب الحاد، وطالبوا بضرورة محبة الآخر والابتعاد عن خطاب الكراهية الذي يبعد السودانيين أكثر مما يقربهم.

ونادوا بضرورة أن يكون مجتمع كمبالا نموذجاً للتعايش السلمي والمجتمعي، يحتذى به السودانيين بالداخل والخارج.

وبدوره، قال وزير الإعلام السابق فيصل محمد صالح، إن هنالك مؤشرات تهدد السلام المجتمعي والتعايش السلمي، منها عوامل موجودة قبل الحرب، لكنها تجددت بعد الحرب، و شدد على أنه لا بد من قبول الآخر للخروج من الأزمة.
وأوضح فيصل أن عدم قبول الآخر يظهر في الممارسات العامة للدولة التي تظهر بأن الجميع غير متساوين وبالتالي تشاهد ثقافتك أو لونك وعرقك أو منطقتك أفضل من الأخرين وهذا ما أدى إلى شروخات داخل المجتمع.
وذكر أن السودان به تعايش في المدن التي لم تقم على أساس قبلي مثل بورتسودان التي قامت على الميناء ومدني على مشروع الجزيرة، و عطبرة على السكة حديد.
ولفت إلى أن أعظم دولة في العالم الولايات المتحدة الأمريكية قائمة على التنوع، لوجود إرادة سياسية، وبالمقابل فإن الصومال مكونه من قبيلة واحدة لكن مصالح فردية أدت إلى تقسيم البلاد”.

وقال إن الطرق الصوفية وحدت السودانيين وإزالت جميع الفروقات، في الفترة الماضية، و قال “لكن للأسف الآن بعض رجال الدين مشاركين في الأزمة الحالية”.

و أوضح صالح، أن أهم المعوقات التي تقف أمام السلام المجتمعي بعضها سياسية وقانونية، وقال إن دستور 2005 متقدم على كل الدساتير لكنه يحتاج لخطوتين الأولى يتم تنقيحه ليصل لصيغة أفضل ويتنزل في القوانين وهذا لم يحدث، وبالتالي أصبحت هناك نصوص جميلة لكنها غير مطبقة”.
ونادي فيصل بضرورة العدالة الاجتماعية على المستوى الاقتصادي، وقال إذا تركت المجتمع فيه فروقات كبيرة لن يتم فيه تجانس وسلام مجتمعى، وستحدث النزاعات لأنهم يجلسون في وطنهم ولا يملكون شيء”.
وشدد على ضرورة ايجاد سياسات عدالة اجتماعية تحقق قدر كبير من التجانس وتقدم للطبقات الفقيرة الاحتياجات الأساسية، وهذا جزء من العهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ومعظم منظمات المجتمع المدني والناشطين يعملون على الحقوق المدنية والسياسية
ونادي بضرورة ابتداع آليات جديدة للحوار، و قال من :”غير حوار الحوار لن تحل مشاكل السودان لأن الحوار يجعلنا نخرج ما في أنفسنا”.

خطاب بعقلانية

من جهتها قالت رئيسة منظمة حارسات هادية حسب الله، إن الحرب وصلت للاصطفاف القبلي والجهوي ويجب أن يتم مواجهة بالسلام المجتمعي.
وأضافت: “إن الخطاب تم الحرف عليه منذ 30 سنة من عمر النظام البائد، ولابد من مقاومته، وحان الوقت المناسب لعمل الخطاب بالعقلانية”.
وأقرت حسب الله بوجود فتق في المجتمع، وقالت حتى في كمبالا بدأ فيها اصطفاف وتقسيم على أساس على جهوي، وإذا لم يتم العمل معه سيتفاقم، لأن المناخ العام مناخ تقسيم”.
وتابعت: “لنحقق سلام مجتمعي يجب مواجهة الاعداء الحقيقين الذين أشعلوا الحرب”.
وأشارت إلى أن السلام المجتمعي يجب أن تتعافي نفسيا و أنه لابد أن يكون عندنا آليات معالجة منها السند الاجتماعي، حتى نصل لحالة التوازن”.
وقالت: “محتاجين بيوت بكاء ونبتكر عزاءات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لنعزي في موتانا المختلفين.
وأكدت أن السودانيين يعانون من شظف العيش طول عمرهم ولديهم مخزون بمعرفتهم في مبادرات يجب تعميمها على كل السودانيين.
ولفتت إلى أن مجتمع كمبالا يحتوى على شباب لديه روح المبادرة وفرصة أكثر من الدول الأخري و أنه بقليل من الجهود يمكن أن يتم عمله.
اقترحت رئيسة منظمة حارسات عقد جلسات سلام مجتمعي مع القواعد باعتبارهم الشريحة المستهدفة بهذا العمل”.

بالمحبة

وفي السياق، طالب الموسيقار عاصم الطيب بضرورة خلق تفكير إبداعي ومحبة الناس لبعضها، للخروج من الأزمة السودانية التي بدأت منذ تكوين الدولة”.
وقال إن الصراع قائم بسبب عدم قبول الآخر ، وعاب على الأحزاب السياسية عدم توحدها لإيقاف الحرب، وقال إن الأحزاب السياسية استوفت اغراضها، لذلك محتاجين نبدأ من الصفر”.

و أضاف الطيب “إن تفكيرنا قائم على العاطفة أكثر من العقل، ولابد من عمل إحصائي لمعرفة كيف نتعامل معه”.
وأعلن الطيب، عن تنظيم عمل فني كبير في “استاد مانديلا” بكمبالا بمشاركة مجموعة من الفنانين في أكتوبر المقبل، يعود دخله إلى السودانيين الذين يموتون بسبب الجوع”.
وقال إن العمل مقترح أن يكون في (21) ذكرى ثورة أكتوبر، و25 أكتوبر الذي يوافق ذكرى الانقلاب على حكومة الثورة”.

من خلال جلسة الحوار المجتمعي قدم قدم الموسيقار عاصم الطيب مجموعة من الأعمال الفنية التي كانت سببا في توحيد وجدان الشعب السوداني، حيث تجاوب معها الحضور بشكل لافت، وجعلت البعض يزرف الدموع على فقده للوطن والرفاق”.

الوسومحوار اجتماعي ستاد مانديلا طيبة برس عاصم الطيب كمبالا

مقالات مشابهة

  • محافظ أسوان يشارك بحفل تخرج 328 طالبا وطالبة بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
  • المحامي عبيدات .. بالعربي (( طِقوا وموتوا ))
  • «العمل» تعلن عن فرص عمل للخريجين في مختلف التخصصات.. اعرف كيفية التقديم
  • بزرعة دماغية.. هكذا يمكن التحكم عبر العقل بـأليكسا التابعة لأمازون
  • الحياة.. فرصة!
  • هل تعاني من الأفكار السلبية؟
  • الإدارية العليا: على الموظف تفادي الأفعال الشائنة التي تعيبه فتمس تلقائيًا جهة عمله
  • الدياشة ,,, وحوش السياسة
  • السودانيون في يوغندا يبتدرون السلام المجتمعي بالمحبة و الكمنجة
  • لا يشبه ذوقان عبيدات أحدًا في الكتابة