عبيدات للخريجين: إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن - صور
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن عبيدات للخريجين إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن صور، شكلت الإناث من مجمل الخريجين، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا، ما نسبته 69.33بالمائة حث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبيدات للخريجين: إبذلوا ما بوسعكم من أجل رفعة الأردن - صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شكلت الإناث من مجمل الخريجين، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا، ما نسبته (69.33%) حث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان للأحلام والطموحات عبيدات لفت في كلمته الى أن طلبة الفوج الـ58 كانوا الدفعة التي عاشت أوقات الجائحة
ووفقا للإحصائيات التي أعدتها وحدة القبول والتسجيل، فان العدد الكلي للطلبة الخريجين بلغ (10236) طالبا وطالبة، منهم 8007 طلاب أنهوا متطلبات مرحلة البكالوريوس و2229 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا.
وبلغ عدد الطلبة الدوليين نحو (913) طالبا وطالبة من 62 جنسية أجنبية، منهم 661 طالبا وطالبة أنهوا متطلبات مرحلة البكالويوس، و252 طالبا وطالبة أنهوا مستويات الدراسات العليا، مشكلين ما نسبته (9.92%) من المجمل العام للطلبة.
وأضاف عبيدات مخاطباً الطلبة أن هذه الأرض عظمت بأيدي آبائكم، الذين رموا بذارهم فيها، متوكلين على الله، حتى صرتم أنفسكم غرسها الطيب الذي نفاخر به الدنيا، أطباء ومهندسين ومعلمين وبناةً، تكملون رحلتهم وسنوات صبرهم المسيجة بالتعب والرضا والصبر.
العزيمة والإصرارولفت عبيدات في كلمته الى أن طلبة الفوج الـ58 كانوا الدفعة التي عاشت أوقات الجائحة، والذين طالهم بعض الخوف والقلق وانعدام اليقين بالقادم، مؤكدا أنهم بالعزيمة والإصرار تجاوزوا تلك المرحلة الصعبة، وعادوا إلى الجامعة بعد أن زالت القيود، فأنجزوا المهمة بقوة وعزيمة واقتدار.
وحث عبيدات الطبلة على ضرورة إعمال العقل وإطلاق العنان للأحلام والطموحات قائلا "امنحوا مساحةً للعقل، ومثلها للقلب، دون تغول أحدهما على الآخر"، مكملًا أنه "سيحتاج كل واحد منكم لاتخاذ قرارات مصيريةً، وبالتأكيد، من سيحدد تلك القرارات هما العقل والقلب؛ فأما العقل فهو أفضل خادم لكم، فعودوا إليه دائمًا، لكن إياكم والغلو في منحه الصلاحيات كلها؛ فالعقل يمارس عليكم سلطة السيد المستبد، أما القلب، فيمنحكم ما فوق السلطة، إنه المذاق الآخر للحياة".
وصايا عبيدات للخريجينوثانيها: "فلا تجعلوا الآخر يسرق وقتكم وعمركم، ولا تضيعوا يومًا واحدًا، تعيشون فيه قصة الآخر، ولا تعيشوا في عباءة أحد، فأنت الشخص الوحيد الذي يكتب قصة الحياة التي يعيشها، وما أجمل أن ترويها أنت لأبنائك وأحفادك".
ورابعها: "مارسوا صنع الأعمال، ابنوا ثروةً وافقدوها، ولا تخا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طالبا وطالبة
إقرأ أيضاً:
«مرصد الأزهر» يُحذر من زواج الإنترنت: ظاهرة متزايدة تحمل مخاطر خداع واستغلال
أكدت الدكتورة سامية صابر، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الزواج عبر الإنترنت أصبح من الظواهر المتزايدة في المجتمع اليوم، لكن هذا النوع من الزواج يحمل في طياته العديد من المخاطر التي ينبغي أن يكون الناس على دراية بها.
وقالت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "كلام إيجابي"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: "الزواج عبر الإنترنت يتم من خلال منصات افتراضية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يدعي الكثيرون أنهم يهدفون إلى التعرف على بعضهم البعض من أجل الزواج وفقًا للقيم الإسلامية وفي بيئة آمنة."
وأضافت: "لكن المشكلة تكمن في أن هذه الصفحات تجمع بين الأشخاص الجادين وغير الجادين، ويصعب التحقق من مصداقية الطرف الآخر. كثير من الشباب والفتيات ينجرون وراء هذه الوعود، ولكن الواقع قد يكون مختلفًا."
وأوضحت أن هناك عدة مخاطر قد يتعرض لها الأفراد عند الانخراط في هذه التجارب عبر الإنترنت، منها "الخداع" و"النصب"، حيث قد يتم استغلال الأشخاص لابتزازهم عاطفيًا أو ماليًا. وقالت: "مثال على ذلك، إحدى الفتيات التي تم خداعها من قبل شخص على الإنترنت، حيث طلب منها المال تحت ذريعة مشكلة في عمله، وعندما أرسلت له الأموال، اختفى هذا الشخص."
وتابعت: "كذلك، هناك خطر من عدم المصداقية، حيث قد يتحدث نفس الشخص مع العديد من الفتيات في وقت واحد، ويقدم لهن نفس الوعود الكاذبة."
وأشارت إلى حادثة أخرى مقلقة وقعت الأسبوع الماضي، حيث تعرفت فتاة على شخص عبر الإنترنت، وأخذها هذا الشخص لعمل بعض التحاليل الطبية استعدادًا للزواج. ولكن بعد الزواج، اختفت الفتاة، وبعد التحري، تبين أن هذا الشخص كان عضوًا في شبكة تجارة الأعضاء. وأكدت: "هذه الحوادث تشير إلى أهمية التأكد من مصداقية الطرف الآخر بشكل دقيق."
وشددت على أن الزواج في حد ذاته ليس محرمًا، بل هو أمر مشروع، ولكن يجب أن يكون قائمًا على المصداقية والتحري الجيد في التفاصيل. وأكدت أن الزواج الناجح يعتمد على صدق الطرفين وأمانة العلاقة لبناء أسرة مستقرة، موجهة نصيحة لجميع الشباب والفتيات بالحرص في التعامل مع هذه المنصات الافتراضية لضمان سلامتهم النفسية والبدنية.
وقالت: "إذا كان الزواج حلالًا وحقًا مشروعًا، فإن تحري المصداقية في التعامل مع الطرف الآخر أمر ضروري لضمان حياة أسرية هادئة وآمنة."