تطور يفوق الخيال وكأنه مذيع حقيقي.. شاهد “سالم” مذيع مصنوع بالذكاء الاصطناعي يثير تفاعلا كبيرا بأسلوبه وطلاقته الفائقة.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قد لا تستطيع التفريق بينه وبين المذيع الحقيقي، ما يعكس تطور يفوق الخيال وكأنه مذيع حقيقي فعلا، حيث اثار ظهور “سالم” مذيع مصنوع بالذكاء الاصطناعي تفاعلا كبيرا بأسلوبه وطلاقته الفائقة.
أثار المذيع الافتراضي الأول في شبكة أبو ظبي للإعلام، ويدعى “سالم”، تفاعلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، بطريقة تقديمه وأدائه الإعلامي.
وتفاعل نشطاء على منصة “إكس” مع مقطع فيديو للمذيع الافتراضي وهو يقدم نفسه باللغة العربية الفصحى، حيث علق أحدهم قائلا: “الله يعين المذيعين الحقيقيين الصراحة الشخصية الرقمية لغتها العربية الفصحى قوية جدا ومؤثرة وذات صدى يجذب المشاهد”.
وقال أحدهم معلقا: “تطور التكنولوجيا يجلب الأخبار المفرحة والمحزنة في نفس الوقت! فرص جديدة تأتي معه لكن الذكاء الاصطناعي سيؤثر على وظائف الكثيرين”.
(سالم ) #المذيع_الافتراضي
في #شبكة_ابوظبي_للاعلام pic.twitter.com/1J6R8PV0ST
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي سالم
إقرأ أيضاً:
وزير البريد: إطلاق شبكة الجيل الخامس “5G” هذه السنة
كشف وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، سيد علي زروقي، أن إطلاق شبكات الهاتف النقال من الجيل الخامس 5G في الجزائر. مبرمج خلال النصف الثاني من السنة الجارية .
وقال زروقي، خلال نزوله ضيفا على برنامج “ضيف اليوم” للقناة الاذاعية الثالثة، أن التحضيرات جارية لإطلاق تقنية الجيل الخامس في الجزائر. ومن المرتقب أن يتم ذلك خلال النصف الثاني من هذه السنة. مشيرًا إلى أن دراسات معمقة تجرى حاليا حول هذا المشروع الاستراتيجي، تشمل كل الجوانب التقنية، والمالية، والتنظيمية.
وذكّر الوزير بأن استغلال هذه التكنولوجيا المتطورة، التي توفر اتصالا عالي السرعة. من شأنه أن يفتح المجال أمام تطبيقات مبتكرة في قطاعات استراتيجية مثل الصحة، والصناعة، والتربية. كما يرتقب أن يخلق نشر الجيل الخامس فرص عمل جديدة، ويعزز البنية التحتية الرقمية الحالية. ويحسن القدرة التنافسية الصناعية، ويلبي الطلب المتزايد على الاتصال.
وفي سياق متصل، أكد وزير البريد زروقي، أن الدولة بذلت مجهودات كبيرة، ليس فقط لإنجاز هذه البنية التحتية المهمة. بل بالأخص لجعل الإنترنت في متناول جميع الجزائريين بشكل عادل، أينما كانوا. حتى في المناطق الأكثر عزلة عبر التراب الوطني.”
وأضاف الوزير أن المشروع في طور الإنجاز النهائي، مشيرًا إلى أن الألياف البصرية وصلت إلى قرى معزولة جدًا في كل من أدرار وتمنراست. موضحًا أن الجزائر ستكون موصلة بالألياف البصرية بنسبة 100%. قائلا: “في غضون عامين (أي في سنة 2027)، سنكون مجبرين على إيقاف استخدام الأسلاك النحاسية”.