3% من الإسرائيليين يرون البقاء السياسي سبب إطالة حرب غزة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن 53% من الإسرائيليين يرون أن هدف البقاء السياسي هو ما يدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإطالة الحرب في غزة، وفقا لما ذكرته فضائية القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
يونيسف : 16% نسبة سوء التغذية بين الأطفال في غزة الأونروا تعد تقريرًا عن سوء معاملة سكان غزة المحتجزين في إسرائيل المجلس الوزاري الخليجي يطالب بوقف فورى للعمليات الإسرائيلية في غزةوفي سياق متصل، أدان البيان الختامي للاجتماع الوزاري الخليجي، اليوم الأحد، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونقف مع الشعب الفلسطيني.
كما طالب بالوقف الفوري للنار والعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مشددًا على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقف جاد وحازم لوقف إطلاق النار في غزة.
ورفض البيان أي مبررات وذرائع لاستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، معتبرًا إسرائيل تنتهج سياسة العقاب الجماعي ضد سكان غزة العُزّل.
كما رفض البيان، الإجراءات الإسرائيلية التي تهدف لتشريد سكان غزة أو تهجيرهم، مردفًا: "على إسرائيل تنفيذ تدابير محكمة العدل لمنع الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني".
وأكد أمين عام مجلس التعاون الخليجي، على وقوف المجلس إلى جانب الشعب الفلسطيني في غزة ونطالب بوقف إطلاق النار، مطالبًا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة.
الجامعة العربية تطالب بحشد الدعم اللازم لتأمين المتطلبات الإنسانية للمواطنين في غزة
بينما دعت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية كافة الفاعلين الدوليين والمؤسسات الدولية إلى الضغط على الاحتلال الإٍسرائيلي لوقف جرائمه فوراً، وطالبت بضرورة التحرك العاجل لحشد الدعم اللازم لتأمين المتطلبات الإنسانية والخدمات الأساسية المتعلقة بالمياه للمواطنين في القطاع.
جاء ذلك في بيان للجامعة العربية بمناسبة اليوم العربي للمياه لعام 2024 الموافق 3 مارس تحت شعار "حافظ على المياه.. تحافظ على الحياة".
وجددت الجامعة العربية فى بيانها اليوم بهذه المناسبة، التذكير بالتحديات المتعاظمة التي تواجهها المنطقة في مجال المياه، إذ تعاني الدول العربية من نقص شديد في المياه وضغطاً متزايداً على الموارد المائية غير المتجددة، مما جعل حصة الفرد العربي من المياه العذبة تتراجع بشكل مقلق على مدار العقود الماضية.
ويحل هذا اليوم في ظروف خطيرة تمر بها المنطقة العربية جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، وما خلّفه الاستهداف الإسرائيلي المتعمد لقطاع المياه والصرف الصحي الذي يسعى إلى تعطيش سكان غزة ونشر الأوبئة بينهم وإلى التلويث المتعمد لمصادر المياه لجعل الأرض غير صالحة للحياة، إدراكاً منه بالارتباط الوثيق بين الحفاظ على المياه والحفاظ على الحياة، إذ يسعى بكل الطرق إلى استخدام الحرمان من المياه كسلاح في غزة وفي باقي الأراضي المحتلة، وهو ينفذ خطة طويلة الأمد لنهب المصادر المائية السطحية والجوفية واستعمالها كوسيلة ابتزاز ضد الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل إعلام إسرائيلية الإسرائيليين رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو غزة الحرب في غزة قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
حكم إطالة الإمام في الركوع ليلحق المأموم بالجماعة.. الإفتاء تحسم الجدل
ورد إلى دار الإفتاء سؤال بيقول: "هل يجوز للإمام إنه يطوّل في الركوع علشان يلحق بيه المصلين؟".
الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى، رد على السؤال ده في فيديو على قناة دار الإفتاء على يوتيوب، وقال إن الإطالة لو كانت بسيطة والمصلين وراه مش حاسين إنها مبالغ فيها؛ فالصلاة كده سليمة ومفيهاش مشكلة.
وأضاف: لكن لو الإمام طول زيادة عن اللزوم لدرجة إن الناس بدأت تتضايق أو تتعب، فده تصرف مرفوض ومينفعش يعمله.
وأوضح كمان، إن الإطالة أوقات بتكون مقبولة لو الناس اللي ورا الإمام مش شايفين فيها حرج أو مشقة، إنما لو حد اشتكى بعد الصلاة من طول الركوع؛ فالإمام لازم ياخد باله ويتجنب التكرار.
وأكد الدكتور شلبي أن المأموم لو وصل متأخرا، فبياخد اللي يلحقه، سواء دخل وهو في الركوع أو السجود أو حتى في التشهد، واللي فاته خلاص مش عليه غير إنه يعوضه بعد ما الإمام يسلّم، إنما مش من حق الإمام يرهق الناس عشان حد يلحق الصلاة.
وفي نفس السياق، نوه الدكتور عويضة عثمان، مدير الفتوى الشفوية بدار الإفتاء، عن خطأ ناس كتير بتقع فيه لما بيحاولوا يلحقوا الإمام في الركوع.
وقال إن من أركان الصلاة الأساسية هي تكبيرة الإحرام، ومينفعش المأموم ينساها، لأن من غيرها الصلاة باطلة.
وأشار كمان إنه لو الإمام راكع والمأموم قال تكبيرة الإحرام ونزل على طول للركوع من غير ما يقول تكبيرة الركوع، فده مفيهوش مشكلة، والركعة مش بتتحسب إلا لو المأموم ركع واطمأن قبل ما الإمام يرفع، وفي حالة إن المصلي دخل المسجد والإمام كان بيقوم من الركوع، يبقى الركعة دي فاتته ولازم يعوضها.