فنان سعودي شهير يغيب عن دراما رمضان لهذا العام وسط تفاعل وحزن لدى متابعيه
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أثار نبأ غياب الفنان السعودي الشهير ناصر القصبي عن الأعمال الرمضانية للمرة الأولى منذ 30 عاما جدلا واسعا بين جمهوره ومحبيه على مواقع التواصل.
إقرأ المزيدوأشارت مصادر فنية إلى أن الفنان سيغيب هذا العام عن الشاشة ولن يشارك في أي عمل رمضاني لكن دون ذكر أسباب واضحة حول هذا القرار المفاجئ، في حين أن القصبي لم يخرج ويكشف عن الأسباب أو يوضح ملابسات هذا الغياب.
وأضاف أحد نشطاء منصة "إكس" قائلا: "استراحة محارب، راح نفقد إبداعة ورسائلة الهادفة"، وقال آخر: "ما يحلى مغرب رمضان الا بشوفة القصبي".
وإن غاب المطر لا يغيبُ أثره … ناصر وفن ناصر ومسيرة ناصر لها الخلود .. كل جيل بعد جيل ناصر مدين لتلك المسيرة وذلك العطاء … هي ليست استراحة محارب بل استراحة جيش اسمه ناصر القصبي ❤️ … وغداً يعود .. لابد ان يعود @algassabinasserpic.twitter.com/lHwJJlil3Z
— علي الحميدي (@Al7my) March 2, 2024ما يحلى مغرب رمضان الا بشوفة القصبي ????
— مـريـم.. (@Mrame05440) March 1, 2024يذكر أن القصبي قدم العديد من الأعمال التي نالت إعجاب الجمهور منها "طاش ما طاش"، و"العاصوف" وحصل العديد من الجوائز على مدار مسيرته الفنية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تطلق المرحلة الثالثة لـ«جولة العطاء العام» في لندن
أطلق رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المكلف المهندس مسعود سليمان، بالعاصمة البريطانية “لندن”، المرحلة الثالثة من جولة العطاء العام، أمام جمع غفير من مديري وممثلي كبرى الشركات العالمية العاملة في مجالات الطاقة وإنتاج النفط والغاز، بحضور الدكتور خليفة عبد الصادق وزير النفط المكلف ورئيس مجلس الأعمال الليبي البريطاني بيتر ميليت.
وأكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة في كلمته التي ألقاها بالمناسبة، أن “قطاع النفط الليبي يشهد عملية تطوير شاملة لكل مرافقه ومجالات عمله، وأن المؤسسة قد اتخذت حزمة من التدابير بكل حرص لضمان نتائج إيجابية تحقق الهدف الذي ينتظره عامة الليبيين والشركاء الاستراتيجيون على حد سواء”.
وأوضح المهندس مسعود أن “جولة العطاء العام ما هي إلا جزءٌ مهمٌ من مراحل التطوير التي يشهدها قطاع النفط الليبي، سعياً للرفع من إنتاج ليبيا النفطي، وبالتالي الدفع بعجلة الاقتصاد وتحقيق الانتعاش”.
وأشار إلى “عزم المؤسسة على فتح مجال الاستثمار أمام الشركات العالمية، وتوسيع دائرة الشراكة ومد الجسور المتينة للتعاون وتبادل الخبرات، داعياً الشركات الراغبة لخوض غمار الاستكشاف والتنقيب في مساحات جغرافية واعدة بالخيرات”.
كما قدم أعضاء لجنة العطاء بالمؤسسة الوطنية للنفط المرافقين لرئيس مجلس الإدارة، “عرضاً تفصيلياً لجولة العطاء العام، تضمن وصفاً فنياً كاملاً، التأمت علي إثره جلسات حوارية تناولت الجوانب القانونية والتنظيمية والتقنية لمنح تراخيص الاستثمار في قطاع النفط الليبي”.
يشار إلى أن “جولة العطاء العام كانت متوقفة منذ ما يزيد عن 17 عاما، شهدت خلالها ليبيا حالةً من الركود في مجالات التنقيب والاستكشاف، ما ساهم في تناقص احتياطات النفط والغاز بسبب توقف النشاط الذي يدعم تعويض المخزون المستهلك خلال هذه السنوات”.
هذا “وتسعى المؤسسة الوطنية للنفط وفق استراتيجية دقيقة تم وضعها وفق ضوابط علمية عكف على إعدادها خبراء ومختصون ليبيون خلال سنوات، تهدف إلى إنقاذ قطاع النفط الليبي من انخفاض مستويات إنتاج النفط، في وقت صار التزايد فيه على طلب الطاقات البديلة أمراً ملحوظاً وواقعاً يشكل دافعاً قوياً للإسراع في عمليات التنقيب والاستكشاف واستغلال هذه الموارد في وقتها”.
وتطرح المؤسسة “22 قطعة جغرافية للعطاء العام أمام الشركات العالمية، للاستكشاف والتنقيب منها 11 قطعة بحرية فيما تقع الأخريات في مواقع متقاربة في الجنوب والوسط من ليبيا”.