أعلنت اليوم عن الفرق الفائزة في دورتها الاولي من مسابقة  "الوجهة مصر"، وتهدف المسابقة إلي تقديم حلول بإستخدام الروبوتات وتطوير التطبيقات و الذكاء الاصطناعي  لتعزيز الخدمات السياحية في مصر وتقديم تجربة سياحية أكثر فعالية للسائح.

وشارك في هذه الدورة  23 مدرسة من المدارس التابعة للجمعية العامة للمعاهد القومية والخاصة والمدارس الدولية في القاهرة والجيزة، بمجموع 476 طالب مقسمين الي 47 فريقًا ، 14 في تخصص تطوير التطبيقات و33 في تخصص الروبوت.

و تتراوح أعمار المشاركين بين 12 و16 عامًا،كما تبلغ نسبة الذكور 60% والإناث 40 %.

 قال محمد فاروق حفيظ، رئيس مجلس إدارة جمعية التطوير والتنمية المنظمة للحدث  إن مصر واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم بمعالمها الطبيعية الرائعة وتاريخها الغني لذلك نسعي من خلال المسابقة الي تقديم افكار مبتكرة لتقديم تجربة فريدة للسائحين و الترويج لمعالم مصر السياحية عالميًا بشكل فعال من خلال إستخدام التكنولوجيا و الذكاء الاصطناعي.

وقال إن تقنيات الذكاء الإصطناعي أحد الأعمدة الرئيسية في مختلف المجالات الحياتية ومن ضمنها المجال السياحي 

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يساعد المكفوفين على الحركة

أعلن باحثون في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة عن تطوير نظام ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يهدف إلى تحسين حركة وتنقل الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر، وقد أظهرت التجارب أن هذا الابتكار زاد من فعالية التنقل بنسبة تصل إلى 25% مقارنة بالأساليب التقليدية.

ما هو هذا النظام؟
النظام الجديد يعمل عبر دمج كاميرا صغيرة ومستشعرات ملاحية بحقيبة ذكية قابلة للارتداء، تتصل مباشرة بهاتف المستخدم.
يعتمد النظام على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيئة المحيطة، مثل:
-التعرف على العوائق في الطريق.
- تحديد الأماكن المفتوحة والضيقة.
- اكتشاف إشارات المرور والممرات المخصصة للمشاة.
ثم يقوم بإعطاء تنبيهات صوتية فورية للمستخدم عبر سماعة أذن، ما يتيح له اتخاذ قرارات أفضل أثناء الحركة.

كيف تم التحقق من فعاليته؟
خضع النظام لاختبارات عملية على مدار أشهر، وشملت أكثر من 30 مشاركًا من ذوي الإعاقة البصرية، حيث
تم تتبع تحركاتهم في بيئات حقيقية مثل الشوارع والمتنزهات والمراكز التجارية.

أظهرت النتائج أن المستخدمين تمكنوا من:

- تقليل الأخطاء في الاتجاهات.
- زيادة سرعة التنقل.
- التحرك بثقة أكبر في الأماكن المزدحمة.
- مستقبل واعد.
بحسب الفريق المطور، فإن النظام لا يزال في مرحلة التطوير والتجريب، لكن نتائجه مبشرة، خصوصًا مع إمكانية دمجه في تطبيقات الملاحة أو أدوات التنقل مثل العصي الذكية أو النظارات الداعمة.
ويؤكد الباحثون أن هذا النوع من الحلول يمثل خطوة مهمة نحو تمكين المكفوفين من الاستقلالية الكاملة في الحركة، بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية.

 

أخبار ذات صلة ميزة جديدة من جوجل تغيّر طريقة استخدامك لـ Gemini تحديث جديد في Grok يعيد تعريف التفاعل الشخصي المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • الرقائق.. والذكاء الاصطناعي تفتح أبواب الصراع العالمي بين أمريكا والصين
  • قيادات قطاع الحاسبات والذكاء الاصطناعي يزورون شركة "توصيلتي" في الفيوم: نموذج ملهم
  • ميتا: إنستغرام يستخدم الذكاء الاصطناعي لمنع القُصّر من الكذب بشأن أعمارهم
  • برامج في الألعاب الإلكترونية والذكاء الاصطناعي في الإمارات
  • “إكس” تتيح إنشاء التطبيقات بالذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يساعد المكفوفين على الحركة
  • الشباب والذكاء الاصطناعي.. مشاعر معقدة بين الثقة والقلق
  • جيني: سلاح الاحتلال الجديد في ميدان الذكاء الاصطناعي في غزة
  • الفن التشكيلي في زمن الذكاء الاصطناعي!
  • "نوتانيكس" و"دل" تطلقان يوم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لأول مرة في مصر