6 مشروعات مبتكرة في مجالي التطبيقات والذكاء الاصطناعي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أعلنت اليوم عن الفرق الفائزة في دورتها الاولي من مسابقة "الوجهة مصر"، وتهدف المسابقة إلي تقديم حلول بإستخدام الروبوتات وتطوير التطبيقات و الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات السياحية في مصر وتقديم تجربة سياحية أكثر فعالية للسائح.
وشارك في هذه الدورة 23 مدرسة من المدارس التابعة للجمعية العامة للمعاهد القومية والخاصة والمدارس الدولية في القاهرة والجيزة، بمجموع 476 طالب مقسمين الي 47 فريقًا ، 14 في تخصص تطوير التطبيقات و33 في تخصص الروبوت.
قال محمد فاروق حفيظ، رئيس مجلس إدارة جمعية التطوير والتنمية المنظمة للحدث إن مصر واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم بمعالمها الطبيعية الرائعة وتاريخها الغني لذلك نسعي من خلال المسابقة الي تقديم افكار مبتكرة لتقديم تجربة فريدة للسائحين و الترويج لمعالم مصر السياحية عالميًا بشكل فعال من خلال إستخدام التكنولوجيا و الذكاء الاصطناعي.
وقال إن تقنيات الذكاء الإصطناعي أحد الأعمدة الرئيسية في مختلف المجالات الحياتية ومن ضمنها المجال السياحي
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة: ضرورة تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التأثيرات الضارة لتغير المناخ
افتتح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، فعاليات الملتقى الذي تنظمه الجامعة من خلال مكتب العلاقات الدولية، بالتعاون مع السفارة الإيطالية بالقاهرة ووزارتي الصحة بمصر وإيطاليا، بشأن التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة والهجرة.
رئيس الجامعة يشيد بالتعاون مع إيطالياوأشاد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، خلال كلمته، بالتعاون المصري الإيطالي، مؤكدا أهمية تضافر الجهود للحد من تداعيات التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة، لافتًا إلى أن جلسات الملتقى غرضها الإسهام في تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التأثيرات الضارة للتغيرات المناخية ورسم خارطة طريق للتصدي لهذه الظاهرة.
ومن جانبها، أشارت ماريلا لا روتشا نائب رئيس بعثة السفارة الإيطالية، إلى سعي الجامعات الإيطالية نحو التعاون مع جامعة القاهرة صاحبة السمعة الأكاديمية الطيبة، مؤكدة وجود العديد من الفعاليات المشتركة بين الجانبين في الفترة المقبلة.
من جانبه، أشار الدكتور حاتم عامر ممثلا عن وزارة الصحة المصرية، إلى الدور الفعّال الذي تؤديه الوزارة في مواجهة التغيرات المناخية، وتقدم حلولا بناءة للتعامل مع تحديات الهجرة.