إيهاب فهمي يؤدي واجب العزاء في حلمي بكر.. صور
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
حرص عدد من نجوم الفن على تأدية واجب عزاء الموسيقار الراحل حلمي بكر، ويقام حاليًا عزاء الراحل في مسجد الحامدية الشاذلية، والذي رحل عن عالمنا مساء الجمعة الماضية 1 مارس، عن عمر يناهز 86 عامًا.
حرص الفنان إيهاب فهمي على تقديم واجب العزاء في الراحل الملحن حلمي بكر، والذي بدأ منذ قليل، بعد دفنه في مدافن العائلة «الوفاء والأمل» بمدينة نصر.
كما حرص عدد كبير من المسؤولين ونجوم الفن والمجتمع على حضور العزاء، ومن أبرزهم وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني والفنان حلمي عبدالباقي والموسيقار سليم سحاب، المستشار مرتضى منصور والفنان مصطفى كامل، وغيرهم من الشخصيات الهامة والمرموقة.
وفاة حلمي بكر
رحل عن عالمنا أول أمس الجمعة 1 مارس، الموسيقار الكبير حلمي بكر، بعد صراع كبير مع المرض دام لمدة سنوات، عن عمر يناهز 86 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أخبار الفنان حلمي بكر أعمال حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الالتفات خلال الصلاة مكروه.. وقطعها واجب في هذه الحالات
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد، مستشهدًا بحديث النبي حينما سألته السيدة عائشة- رضي الله عنها عن الالتفات في الصلاة، فقال: "إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح، أن الالتفات اليسير دون حاجة شديدة مكروه، لأنه ينقص من خشوع الصلاة، أما إذا كان الالتفات لمتابعة الأطفال بما لا يقطع الصلاة، كأن يكونوا أمام المصلي دون الحاجة إلى الالتفات، فلا بأس به.
وأضاف أنه من الأفضل الاحتياط قبل الصلاة، وذلك بوضع الأطفال في مكان آمن لتجنب الحاجة إلى الالتفات، مشيرًا إلى أن الشريعة جاءت بالتيسير، فقد كان النبي ﷺ يريد إطالة صلاته، لكنه كان يخففها؛ إذا سمع بكاء الطفل حتى لا تنشغل أمه عنه.
أما في حالة الخطر المحقق، مثل أن يكون الطفل في وضع قد يعرضه للسقوط أو الأذى، فقد أكد أن قطع الصلاة في هذه الحالة واجب، لأن حفظ النفس مقدم على استمرار الصلاة.
واستدل: "إذا كان الشخص في صلاته ورأى ضررًا محققًا على أحد، مثل كفيف على وشك السقوط، أو طفل يقترب من نافذة أو خطر، وجب عليه قطع الصلاة فورًا لإنقاذه".
وتابع: "إن كان المصلي يعلم مسبقًا أن طفله قد يكون عرضة للخطر أثناء الصلاة، فمن الأفضل تأمينه أولًا قبل الشروع في الصلاة، تحقيقًا لمقاصد الشريعة في حفظ النفس".