مأرب..عرض عسكري لوحدات التعبئة الشعبية في مديرية صرواح
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الثورة نت../
شهدت مديرية صرواح بمحافظة مأرب، اليوم، عرضاً عسكرياً لوحدات التعبئة الشعبية من خريجي دورات “الفتح الموعود والجهاد المقدس” لـ18 سرية في إطار الحشد المواكب لعمليات معركة “طوفان الأقصى”.
وقدّم المشاركون من خريجي الدورات، عروضاً عكست التفاعل الشعبي ومدى جاهزية واستعداد أبناء صرواح لمواجهة العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني، والتأكيد على الانخراط في الدورات المفتوحة في إطار الحشد والتعبئة لمواجهة الأعداء ونصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وفي العرض، أشاد محافظ مأرب علي محمد طعيمان بتفاعل أبناء مديرية صرواح مع حملة التعبئة العامة.
واعتبر العرض الشعبي اليوم بهذا المستوى، رسالة من أبناء مديرية صرواح لأبناء الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة مفادها “لستم وحدكم ” والشعب اليمني معكم حتى تحرير كامل الأراضي المحتلة وتطهيرها من دنس اليهود.
فيما أشار نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة حسين أبوناب ومدير مديرية صرواح مرعي العامري، إلى مواقف اليمنيين المناصرة للشعب الفلسطيني بالتوجه لمسار التدريب للجهاد والاستعداد لمواجهة التهديدات الأمريكية الصهيونية واتخاذ خطوات عملية لترسيخ الوعي تجاه العدو الحقيقي للأمة والدعوة لتحرك أحرار الشعوب لنصرة فلسطين.
فيما أكد أبناء صرواح المشاركون في العرض، مضيهم في الاستعداد والتدريب والجهوزية لمواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني.
وأهابوا بشعوب وأحرار الأمة العربية والإسلامية التحرك الفاعل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المجازر الصهيونية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة وبقية الأراضي المحتلة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مدیریة صرواح
إقرأ أيضاً:
مسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في بني الحارث بأمانة العاصمة
الثورة نت|
نظمت التعبئة العامة بحي جدر في مديرية بني الحارث بأمانة العاصمة اليوم، مسيراً لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في إطار التعبئة والتحشيد لمواجهة أي تصعيد أمريكي صهيوني ونصرة للشعب الفلسطيني.
وجاب المسير شارع عمران وصولاً إلى شارع الثلاثين بجدر، بمشاركة عضو مجلس الشورى عادل الحنبصي ومسؤول التعبئة بالمديرية محمد الغرباني، وقيادات أمنية ومحلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية.
وردد المشاركون الهتافات المنددة بالمجازر والجرائم الصهيونية والأمريكية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة، وما يقابلها من تواطؤ دولي وأممي وتخاذل عربي وإسلامي.
وجددوا التفويض لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة لمواجهة الأعداء وعلى رأسهم أمريكا وإسرائيل والتصدي لمؤامراتهم ومخططاتهم العدوانية ضد الشعب اليمني، وإسناد غزة والمقاومة الفلسطينية.
وأكد المشاركون، الجاهزية لمواجهة أي تصعيد صهيوني أمريكي، والاستمرار في التعبئة والتحشيد والالتحاق بدورات “طوفان الأقصى” استعدادا لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.