قال الدكتور وائل عقل، رئيس جامعة النيل الأهلية، إنه لكي يعمل طالب الجامعة في شركة بعد التخرج يفضل أن تكون الشركة تعرفت على الطالب قبل التخرج لذا نمهد لذلك بأكثر من طريقة والأولى التدريب العملي وهو ضمن اللائحة الأكاديمية حيث يجرى مرتين خلال ال4 سنوات دراسية.


وأضاف عقل لصدى البلد، أن الجامعة تهتم بشكل كبير في أن يكون التدريب على أعلى مستوى ويكون للطالب أشرف من الجامعة بحيث تتعرف الشركة على إمكانيات الطلاب وما يساعد على ذلك أن الشركات في مصر تبحث أن خريجين مؤهلين بشكل جيد للعمل لديها.

وزيرا التعليم العالي يفتتح المنتدى الأكاديمي العلمي الأول بين مصر والمجر أستاذ تغذية بالقومي للبحوث توضح أهم النصائح لتغذية كبار السن في رمضان «القومي للبحوث» يُوجّه نصائح بشأن تغذية المرأة الحامل والمُرضع خلال شهر رمضان "تطوير هندسة المناهج الدراسية للتعليم"..دورة تدريبية لـ اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة وضع حجر الأساس لمشروع أرض الجامعات| حصاد أنشطة التعليم العالي في أسبوع التعليم العالي تعلن عن منح في كوريا للعام الدراسى 2024 /2025.. تفاصيل نشاط مكثف لوزير التعليم العالي لتعزيز التعاون الدولي خلال شهر فبراير إعلان نتائج بطولة التايكوندو للجامعات والمعاهد العليا المصرية التعليم العالي في أسبوع| 5% من منح المتفوقين لطلاب مدارس STEM بالجامعات الأهلية .. فتح باب التقدم لجائزة "اليونسكو -روسيا ميندليف الدولية" في العلوم الأساسية تأسيس برامج لتدريب الأطباء المتخصصين فى أمراض النساء والتوليد بشراكة الكلية الملكية البريطانية

وتابع: "نقوم بعمل ملتقى توظيفي سنويا لكي تلتقي الشركات بالطلاب ويحصلوا على الوظائف المؤهلين لها وذلك يمثل من 60% ل 70% من أختبارات القبول في هذه الشركات، وذلك يمنح للطالب فرص أعلى للقبول عند التقديم للعمل".


واستكمل: "قمنا بوضع العديد من رجال الأعمال وأصحاب الشركات في مجالس استشارية في الكليات وهي مجالس تنعقد دوريا ويكون رأيهم استشاري لعميد الكلية ومجلس الكلية يوجهون النصائح بتعديل المناهج وإتاحة فرص التدريب للطلاب وكل ما هو جديد في سوق العمل والتكنولوجيا".


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة النيل الاهلية الوظائف

إقرأ أيضاً:

رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!

#سواليف

رئيس بدوام جزئي.. و #جامعة بدوام #الأزمة!

بقلم: أ.د. #عزام_عنانزة

في مشهد عبثي لم تعهده الجامعات العريقة، وجدت #جامعة_رسمية نفسها أمام معضلة إدارية غير مسبوقة: رئيس جامعة بدوام جزئي في وقت تحتاج فيه إلى إدارة بدوام مضاعف، إن لم يكن على مدار الساعة! كيف لا، والجامعة ترزح تحت #أزمات متفاقمة، مالية وإدارية وأكاديمية وقانونية، تستدعي حضورًا دائمًا وإدارة يقظة تكرّس كل دقيقة من وقتها لحل المشاكل بدلًا من تبرير الغياب؟

مقالات ذات صلة بدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء 2025/01/31

لكن بدلاً من مواجهة هذه الأزمات بجدية ومسؤولية، ابتكرت الإدارة الحالية نهجًا جديدًا في “القيادة عن بُعد”! فالرئيس الموقر، وفق الرواية الرسمية، “يداوم” يومي الأحد والخميس في مكتب الارتباط في عمّان، وكأن الجامعة مجرد فرع جانبي في مسيرته المهنية، بينما الحقيقة الصادمة أن هذا المكتب لم يحظَ بشرف استقباله إلا نادرًا.

أما الحرم الجامعي، حيث الطلبة والأساتذة والتحديات المتراكمة، فلا يستحق أكثر من زيارات خاطفة، أشبه بجولات سياحية، يترك بعدها الملفات تتراكم والمشاكل تتفاقم، وكأن الأزمات تحل نفسها بنفسها! هل إدارة جامعة بحجم جامعة رسمية تُدار من مكاتب العاصمة، بينما المشاكل تتراكم في إربد؟ هل يمكن لأي مؤسسة أن تزدهر ورئيسها يعتبر وجوده في الميدان ترفًا لا حاجة له؟

والأكثر إثارة للدهشة، أن الجامعة وفّرت لهذا الرئيس سكنًا وظيفيًا فاخرًا كلف مئات الآلاف من الدنانير، لكنه بقي خاليًا بلا أي استخدام، وكأن الوجود في إربد بات عقوبة غير محتملة! ترى، هل أصبحت عمّان “عاصمة القرار” التي لا يجوز مفارقتها، بينما تُترك جامعة رسمية لمصيرها المجهول؟ من يعتقد أن إربد لا تليق به، وأن الولائم والاجتماعات في العاصمة ستحل مشاكل الجامعة، فهو واهمٌ تمامًا!

أزمة جامعة رسمية لا تحتمل التأجيل ولا المعالجات السطحية، فهي بحاجة إلى رئيس يضع الجامعة في مقدمة أولوياته، يتواجد بين أسوارها، يشرف بنفسه على تفاصيل إدارتها، ويعمل بلا كلل من أجل إنقاذها من الأوضاع المتردية التي تعاني منها. لا مجال لإدارة الجامعة بأسلوب “الوصاية عن بُعد”، ولا يمكن أن تُترك مؤسسة وطنية بهذا الحجم رهينة لرئيس لا يرى فيها سوى محطة عابرة في مسيرته.

أما من يظن أن الدولة الأردنية ستقف متفرجة على هذا التهاون، فهو مخطئ. الأردن دولة مؤسسات، والعقلاء فيها كُثر، ولن يسمحوا بالتضحية بصرح أكاديمي بحجم جامعة رسمية من أجل شخص تقديره الأكاديمي لم يتجاوز “مقبول”! فمن لا يؤمن بأهمية الحضور اليومي، ومن لا يدرك أن الأزمات لا تُحل عبر الاجتماعات في الفنادق والمآدب الرسمية، فهو ليس مؤهلًا لقيادة جامعة بهذا الحجم والتاريخ.

إنها صرخة حق من أجل جامعة كانت يومًا نموذجًا أكاديميًا يُحتذى به، قبل أن تتحول إلى ضحية لسياسات ارتجالية ورئيس بدوام جزئي، بينما تحتاج إلى إدارة تعمل ليل نهار لاستعادة مكانتها. فهل آن الأوان لأن يكون لـجامعة رسمية رئيس يعمل من أجلها، بدلًا من رئيس يعمل من أجل نفسه؟

مقالات مشابهة

  • 2410طلاب يؤدون امتحانات الفصل الدراسي الأول لبرامج التعليم المدمج بجامعة سوهاج
  • 2410 طلاب يؤدون امتحانات الفصل الدراسي الأول لبرامج التعليم المدمج بجامعة سوهاج
  • حصاد التعليم العالي خلال أسبوع| جهود مستمرة لتطوير المنظومة التعليمية
  • رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!
  • رئيس جامعة أسيوط:مستشفى صحة المرأة الجامعة تستقبل 29225 حالة وتجرى 84407 خدمة طبية خلال 2024
  • «السبكى» يعقد اجتماعات مع كبرى الشركات العالمية لتعزيز التعاون الطبى
  • 3 فبراير.. ملتقى توظيفي لتشغيل أبناء الشرقية في شركات القطاع الخاص
  • رئيس جامعة سوهاج يشكر وزيري الصحة والتعليم العالي علي تكليف خريجي التمريض
  • وزير التعليم العالي يستقبل رئيس الروتاري الدولي
  • جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تنظم تدريبًا علميًا لطلاب كلية تكنولوجيا المعلومات