ماجد عبدالفتاح يكشف إمكانية فرض مجلس الأمن لعقوبات على إسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشف السفير ماجد عبدالفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، عن أخر التطورات المتعلقة بالأوضاع في قطاع غزة والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن مجلس الأمن سيكون له موقف تجاه ما يحدث في قطاع غزة.
وأضاف السفير ماجد عبدالفتاح، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الأولى للتليفزيون المصري، مساء اليوم الأحد، أن الخطوة المقبلة بمجلس الأمن على ما يحدث في غزة، هي أنه قد يلجأ لفرض عقوبة على إسرائيل.
وتابع السفير ماجد عبدالفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، أن معنى وضع البيان الذي أعدت صيغته الجزائر أمام مجلس الأمن حول مذبحة الطحين في غزة تحت «الإجراء الصامت»، هو تعبير تقني مستخدم في الأمم المتحدة مرتبط باعتماد الوثائق بالتمرير وليس الاعتماد أثناء جلسة رسمية.
وأكمل أن الجزائر قدمت البيان خلال جلسة مجلس الأمن التي انعقدت يوم الخميس الماضي، بعد مجزرة دوار النابلسي في غزة، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني وإصابة أكثر من 750 أخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الأوضاع في قطاع غزة الأمم المتحدة إسرائيل الشعب الفلسطيني السفير ماجد عبدالفتاح الدول العربية العدوان الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني العدوان أمام مجلس ماجد عبدالفتاح مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
رجّي استعرض مع السفير الاردني المستجدات في لبنان والمنطقة
استقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى لبنان ليزا جونسون التي أبلغته باستمرار المساعدات الأميركية للبنان لا سيما للجيش اللبناني، وقد شكر الوزير رجّي الولايات المتحدة مشدداً على أهمية الدعم الأميركي لتعزيز قدرات القوات المسلّحة اللبنانية. وبحث الوزير رجّي مع السفيرة جونسون أهمية الانسحاب الاسرائيلي الشامل من كامل الجنوب اللبناني تطبيقا لاتفاق وقف الأعمال العدائية الذي دخل حيّز التنفيذ بتاريخ 27 تشرين الثاني 2024، ولقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
كما التقى الوزير رجّي السفير الايراني مجتبى أماني وجرى نقاش صريح وواضح في العلاقات الثنائية. وتم التطرق الى كيفية حل مسألة اللبنانيين العالقين في ايران.
وفي لقاء آخر، استعرض الوزير رجّي مع سفير المملكة الأردنية الهاشمية وليد الحديد المستجدات في لبنان والمنطقة العربية، وذلك قبيل تسلّم الأردن رئاسة الدورة 163 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.