طارق الشناوي: ما حدث بعد وفاة حلمي بكر ذكرني بما تعرضت له سعاد حسني
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إنّ الجدل الذي صاحب وفاة الموسيقار حلمي بكر لم يمنح أحدا فرصة الحديث عن فنه العظيم، معقبًا: «هذا الموقف ذكرني بما حدث في مطلع هذا القرن عندما انتحرت سعاد حسني، فأصبح الجدل قُتلت أم انتحرت، وعلى مدار أكثر من 20 عاما ليس لهذا السؤال أي إجابة».
وأوضح طارق الشناوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «المحور»، المذاع عبر فضائية «المحور»: «في هذه الحالة، الأمور تبدو أصعب، لأن المتهمة بالقتل هي زوجة وأم لطفلة شقيقة هشام التي يتهمها بالقتل، وبالتالي، فإن ما يحدث في حالة حلمي بكر أشد ضراوة مما حدث في حالة سعاد حسني».
وأضاف الناقد الفني: «القضاء المصري سيفصل في هذه المسألة، فالحكم عنوان الحقيقة، والجميع يعلم بأنه كانت هناك خلافات وصلت للنيابة بين حلمي بكر وزوجته ثم انفصلا وتنازعا على البنت وشقة المهندسين وهي مشكلات قانونية تحدث دائما، والأمور تتصاعد أكثر مما نتوقع أو نتمنى».
اقرأ أيضاً«انهيار نجله وبكاء ابنته».. أبرز لقطات جنازة الموسيقار حلمي بكر (فيديو)
شقيق حلمي بكر يلقى النظرة الأخير على جثمان الراحل (صور)
وصول جثمان حلمي بكر لـ مسجد السلام لبدء صلاة الجنازة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلمي بكر طارق الشناوي وفاة الموسيقار حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
الشرطة السويدية تعثر على 3 بنادق داخل مدرسة تعرضت لهجوم
قالت الشرطة السويدية في مؤتمر صحفي اليوم الخميس إنها عثرت على 3 بنادق في مدرسة بمدينة أوريبرو، حيث قتل مسلح 11 شخصا وأصاب آخرين هذا الأسبوع، في أكثر حوادث إطلاق النار الجماعي دموية بالبلاد.
وتعتقد الشرطة أن القاتل المشتبه فيه نفذ الهجوم بمفرده، وأفاد مصدر من وكالة رويترز ووسائل إعلام سويدية بأن المشتبه فيه يدعى ريكارد أندرسون، وهو شخص منعزل عاطل عن العمل ويبلغ من العمر 35 عاما.
وقال متحدث باسم الشرطة "عثرنا على أسلحة عدة في المدرسة مما تسمى الأسلحة الطويلة، البنادق، إنها أسلحة مرخصة ويمكن ربطها بالجاني المشتبه فيه".
وتشهد السويد مستوى مرتفعا من حيازة الأسلحة النارية وفقا للمعايير الأوروبية، وترتبط إلى حد كبير بالصيد، وإن كان أقل كثيرا من المعدل في الولايات المتحدة.
وسلطت موجة الجرائم التي ترتكبها العصابات في السنوات الماضية الضوء على ارتفاع معدل حيازة الأسلحة غير المشروعة.
ووقع الهجوم أول أمس الثلاثاء في مدرسة ريسبيرجسكا لتعليم الكبار في أوريبرو، وهي مدينة يقطنها أكثر من 100 ألف نسمة، وتقع على بعد نحو 200 كيلومتر غربي ستوكهولم.
وقالت السلطات السويدية إنه لا يوجد دليل حتى الآن على أن مطلق النار -الذي عثرت على جثته في مكان الواقعة- كانت لديه "دوافع أيديولوجية".
إعلانولم تؤكد الشرطة اسم المشتبه فيه، كما أن عدد الجرحى غير واضح، وذلك بعد يومين من الهجوم على المدرسة التي تقدم دورات تعليمية للكبار ودورات لتعليم اللغة السويدية للمهاجرين.