زيادة كبيرة بأعداد الأطباء الأتراك في ألمانيا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – بلغ عدد الأطباء الأجانب في ألمانيا، مستوى قياسيا، مسجلا 60 ألف طبيب.
وذكرت وكالة دويتشة فيلة في نسختها التركية أن هناك نقصًا في العمالة المؤهلة في العديد من القطاعات في ألمانيا، غير أن عدد الموظفين الذين يحملون جمسيات أجنبية في النظام الصحي آخذ في الازدياد.
وأشارت صحف مجموعة فونكه الإعلامية استنادًا إلى إحصاءات الغرفة الفيدرالية للأطباء، إلى أنه حتى نهاية عام 2023، يعمل 63763 طبيبًا لا يحملون جنسية ألمانية.
وتعكس الإحصاءات تضاعف هذا العدد منذ عام 2013، ففي عام 2013 كان عدد الأطباء الذين لا يحملون جنسية ألمانية ويعملون داخل ألمانيا نحو 30 ألف طبيب.
وفي عام 1993، كان عدد الأطباء الأجانب في ألمانيا يقدر بنحو 10 آلاف طبيب فقط.
الأتراك في ألمانيا بالمرتبة السادسةتتصدر سوريا قائمة أكثر الدول التي وفد منها أطباء إلى ألمانيا بواقع 6 آلاف و120 طبيب، تليها رومانيا في المرتبة الثانية بواقع 4668 طبيب.
وجاءت النمسا في المرتبة الثالثة بواقع 2993 طبيب ثم اليونان في المرتبة الرابعة بواقع 2943 طبيب ثم روسيا في المرتبة الخامسة بواقع 2941 طبيب.
هذا ويبلغ عدد الأطباء الوافدين من تركيا والمدرجين ضمن المنظومة الصحية الألمانية نحو 2628 طبيب.
Tags: الأطباء الاتراك في ألمانياهجرة الأطباء الاتراكالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: عدد الأطباء فی المرتبة فی ألمانیا
إقرأ أيضاً:
الماجستير بامتياز للباحث حسن حمود شرف الدين
الثورة نت|
نال الباحث حسن حمود محمد شرف الدين درجة الماجستير بامتياز بدرجة 95% في الإدارة والتخطيط من كلية التربية جامعة صنعاء، اليوم الأربعاء 18 جمادي الأول 1446هـ الموافق 20 نوفمبر 2024م، عن رسالته الموسومة بـ”الصعوبات التي تواجهها أقسام الإعلام التربوي في إدارات المناطق التعليمية بأمانة العاصمة صنعاء”.
وتشكلت لجنة المناقشة والحكم برئاسة الأستاذ الدكتور حمود محسن المليكي، مناقشاً خارجيا جامعة ذمار، وعضوية الدكتور عبدالجبار الطيب أمين، مناقشاً داخليا، والدكتور/ محمد علي الشامي، المشرف المشارك على الرسالة.
وهدفت الدراسة إلى معرفة مستوى الصعوبات التي تواجهها أقسام الإعلام التربوي في إدارات المناطق التعليمية بأمانة العاصمة صنعاء في المجالات المالية والإدارية والفنية والاجتماعية.
وخرجت الدراسة بعدد من النتائج، حيث أظهرت نتائج الدراسة أن ترتيب المجالات للصعوبات التي تواجهها أقسام الإعلام التربوي في إدارات المناطق التعليمية بأمانة العاصمة كان على النحو التالي: جاء في المرتبة الأولى مجال الصعوبات الفنية، فيما جاء مجال الصعوبات المالية في المرتبة الثانية، أما مجال الصعوبات الإدارية فقد جاء في المرتبة الثالثة، فيما جاء مجال الصعوبات الاجتماعية في المرتبة الرابعة والأخيرة.. كما أظهرت نتائج الدارسة أن مستوى الصعوبات التي تواجهها أقسام الإعلام التربوي في إدارات المناطق التعليمية بأمانة العاصمة صنعاء من وجهة نظر العاملين فيها تعد بدرجة (عالية) بشكل عام.. وعلى مستوى كل مجال من مجالات الصعوبات تراوحت درجتها بين (متوسطة، وعالية).
وأوصى الباحث بضرورة الاهتمام بالجانب الفني للعاملين في مجال الإعلام التربوي بشكل عام من حيث توفير المستلزمات الفنية الضرورية مثل الكاميرات وأجهزة الحاسوب وغيرها.. أيضا على وزارة التربية والتعليم إعادة النظر في الموازنة المحددة للإعلام التربوي والعمل على رفعها بما يساعد العاملين في الإعلام التربوي على تحقيق أهداف الإعلام التربوي المحددة في اللائحة التنظيمية لوزارة التربية والتعليم، إلى جانب العمل على إصدار الهيكل واللائحة التنظيمية للإدارة العامة للقناة التعليمية والإعلام التربوي وإداراتها في المحافظات وأقسامها في المديريات.. مقترحا إجراء عدد من الدراسات حول تصورات العاملين بمختلف فئاتهم للحلول التي ستعالج الصعوبات التي كشفت عنها الدراسة.