اتحاد المعلمين العرب يتعهد بتقديم كامل الدعم للفلسطينيين وخاصة الطلاب
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
عقد اتحاد المعلمين العرب، برئاسة خلف الزناتي نقيب المعلمين المصريين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، اجتماعًا مساء اليوم بالقاهرة، بمشاركة نقباء المعلمين بالوطن العربي، لبحث عددًا من الملفات الهامة على رأسها تقديم كامل الدعم للأشقاء الفلسطينيين، في ظل المجازر والانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين العزل، خاصة في مجال التعليم الذي تضرر نتيجة قصف العدوان الإسرائيلي للمنشآت التعليمية.
واستقبلت نقابة المعلمين المصريّة، نقباء المعلمين العرب، ورؤساء ومسئولي المنظمات التعليمية بالدول المشاركة، على مدار اليومين السابقين، تمهيدًا للجلسات التشاورية التي تعقد حاليًا، لبحث تقديم الدعم من الاتحاد لكافة الدول الأعضاء بالوطن العربي.
وتعهد المشاركون في اجتماع اتحاد المعلمين العرب، بتقديم كامل الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين وخاصة الطلاب والمعلمين، في مواجهة آلة القتل والدمار الإسرائيلية، التي تواصل حرق الأخضر واليابس وقتل الأبرياء، وتدمير المدارس والجامعات الفلسطينية.
ويواصل أعضاء الاتحاد اجتماعاتهم التشاورية صباح غد الاثنين بالقاهرة، للخروج بعدد من التوصيات الهامة لدعم المعلمين والطلاب في الوطن العربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحاد المعلمين العرب الاحتلال الاسرائيلى نقيب المعلمين المعلمين
إقرأ أيضاً:
عضو اتحاد الإعلاميين العرب: الإعلام المؤثر يشكل 30% من ميزانيات الحملات الإعلانية الكبرى
أكدت الكاتبة جرمين عامر، عضو اتحاد الإعلاميين العرب، على أهمية المبادرات المجتمعية مثل مبادرة "اصنع فارق" التي تهدف إلى توعية المؤثرين بحقوقهم وواجباتهم، بالإضافة إلى التوعية بأهمية تقديم محتوى هادف يتفق مع القيم المجتمعية، وقالت إنه من المهم أن يتم تفعيل قوانين تضمن حماية المجتمع من الشائعات والمحتوى الضار، مشيرة إلى أهمية توعية الجمهور بشكل مستمر.
مصطفى بكري يوجه رسالة قوية لإعلامي مصري بعد تحريضه ضد مصرقاتل من أجل مصر في الإعلام والصحافة.. مصطفى بكري ينعى الدكتور سامي عبد العزيزوكشفت جرمين عامر في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن تفاصيل كتابها الجديد "كوكب المؤثرين" المشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56.
وأوضحت أن كتابها يعكس أهمية الثقافة الإعلامية في العصر الحالي وكيفية استقبال الجمهور للإعلام الجاد والهادف، وكذلك كيفية التمييز بين الإعلام المؤثر والإعلام الذي يروج لمحتوى غير هادف.
وأشارت إلى أن المؤثرين أصبحوا جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث بدأ تأثيرهم في مصر في عام 2016، وأثروا على الرأي العام في مجالات متعددة مثل الموضة والسفر والإتيكيت، كما أكدت أن المؤثرين لا يقتصر تأثيرهم على مصر فقط، بل يمتد إلى صناعة القرار الشعبي عالميًا.
ولفتت إلى أن صناعة الإعلام الخاصة بالمؤثرين أصبحت جزءًا أساسيًا من الاستراتيجيات الإعلانية الكبرى، حيث تشكل نحو 30% من ميزانيات الحملات الإعلامية ورغم كثرة المؤثرين الذين لا يتجاوز متابعيهم 500، إلا أنهم استطاعوا التأثير بشكل ملحوظ في الجمهور بطريقة مدروسة وأدوات مؤثرة.