ظهور أغرب مهنة في اليمن ليست موجودة بأي بلد على مستوى العالم ”شاهد”
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ظهور أغرب مهنة في اليمن ليست موجودة بأي بلد على مستوى العالم ”شاهد”، في ظل انقطاع الرواتب، وانعدام فرص التوظيف وتدهور الأوضاع الاقتصادية، لجأ المواطنون اليمنيون وخصوصا في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية، على ممارسة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ظهور أغرب مهنة في اليمن ليست موجودة بأي بلد على مستوى العالم ”شاهد”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في ظل انقطاع الرواتب، وانعدام فرص التوظيف وتدهور الأوضاع الاقتصادية، لجأ المواطنون اليمنيون وخصوصا في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية، على ممارسة مهن غريبة ليست موجودة في بلد بالعام.
ومن المهن الغريبة التي ظهرت مؤخرًا، مهنة ترقيع وترميم العملات المحلية التالفة، المتكدسة في مناطق سيطرة الحوثيين، خصوصًا مع توقف طباعة عملات جديدة.
ويقوم ممارسو هذه المهنة، بتلحيم أوراق نقدية ممزقة ولصقها ببعضها البعض لإكمال الأجزاء الناقصة فيها، باستخدام لواصق شفافة.
وانتشرت خلال السنوات الأخيرة، العملات النقدية التالفة في مناطق سيطرة الحوثيين، الذين منعوا تداول العملات الجديدة القادمة من مناطق سيطرة الشرعية المعترف بها دوليًا، وسحبوا العملات الصعبة لحسابات خاصة بقيادات الجماعة.
ًوتسببت أزمة السيولة النقدية بإعادة تدوير البنك المركزي بصنعاء، مليارات الريالات من العملات الورقية التالفة وضخها إلى السوق وإجبار المواطنين على تداولها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مناطق سیطرة
إقرأ أيضاً:
اقتراب البيتكوين من الـ100 ألف دولار.. كيف تؤثر العملات المشفرة باقتصاد العالم؟
قال الدكتور عبد الوهاب غنيم، نائب رئيس الاتحاد العربي لـ الاقتصاد الرقمي، إن هدف العملات المشفرة في البداية هو تداول ونقل الأموال بين الأفراد بدون الحاجة لدفع عمولات ورسوم، حيث تم اختراع ما يسمى بسلاسل الكتل وهي عبارة عن قاعدة بيانات موزعة “البلوك تشين”، موضحًا: “لو انت معاك عملة وبيعتها لحد تاني يبقى معروف مين المالك الأول ومين المالك الثاني والثالث وهكذا ولكل شخص يكون له كود معين عشان ميبقاش معروف هو مين”.
وأضاف “غنيم” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم، السبت، أنه في الدول الاشتراكية والشيوعية بدأ يتم استخدام هذه الطريقة في تهريب الأموال واستخدامها في تمويل الأنشطة الغير مشروعة والمخالفة للقوانين، مشيرًا إلى أنه حتى الآن وصل حجمهابما يقرب من 2 تريليون دولار بما يمثل 2% من حجم الاقتصاد العالمي
وأشار نائب رئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي إلى أن هذه العملية مقلقة للغاية، حيث أنها تعادل اقتصادات عشرات الدول إذا تم استخدامها في أعمال النماء والزراعة والتجارة والاقتصاد؛ لكنها للأسف تستخدم في أعمال سيئة السمعة.
وتابع أنه عندما بدأ تزايد أعداد هذه العملات بدأت دول كبرى تستفاد منها مثل ألمانيا وكندا ووضع ماكينات ATM لتبديل هذه العملات بالنقود العادية، كما استخدمتها شركات كبرى في بيع منتجاتها.