شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هيئة المهندسين تشارك في لقاء المبتعثين السعوديين بالمملكة المتحدة، شاركت الهيئة السعودية للمهندسين، في أعمال لقاء المهندسين السعوديين المبتعثين من أبناء وبنات الوطن في البرامج الهندسية المختلقة بالجامعات .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة المهندسين تشارك في لقاء المبتعثين السعوديين بالمملكة المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هيئة المهندسين تشارك في لقاء المبتعثين السعوديين...

شاركت الهيئة السعودية للمهندسين، في أعمال لقاء المهندسين السعوديين المبتعثين من أبناء وبنات الوطن في البرامج الهندسية المختلقة بالجامعات البريطانية، بحضور الملحق الثقافي السعودي بالمملكة المتحدة، أمل فطاني، والذي عُقد في جامعة إمبريال كولج لندن، ضمن برنامج زيارة الهيئة للمملكة المتحدة.

وأوضح أمين عام الهيئة السعودية للمهندسين، عبد الناصر العبد اللطيف أن مشاركة الهيئة في لقاء المهندسين السعوديين في بريطانيا بالتعاون مع الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة، والنادي السعودي والجمعية السعودية في جامعة إمبريال كولج لندن تأتي ضمن البرامج والمبادرات المهنية للهيئة التي تُركز على تمكين الطلبة المبتعثين لدراسة التخصصات الهندسية لتحقيق التميز والمنافسة عالميًا في المجالات الهندسة.

بحضور أكثر من 350 مكتب هندسي .. نظمت #هيئة_المهندسين بالتعاون مع اللجنة الوطنية لكود البناء السعودي ورشة عمل عن بُعد بعنوان "كود البناء السعودي السكني وصناعة التشييد" pic.twitter.com/DbOHLRLYki

— الهيئة السعودية للمهندسين (@Eng_Council) July 20, 2023 برامج المبتعثين الهندسية

أضاف أن مشاركة الهيئة تُركز أيضًا على تعزيز التواصل مع منظومة الطلاب والطالبات، ومعرفة أبرز التحديات المهنية التي تواجههم، وتشجيعهم على بذل المزيد من العطاء بما يتواءم مع مستهدفات رؤية المملكة نحو تنمية القدرات البشرية، وتزويد سوق العمل الهندسي بالكفاءات الوطنية المطلوبة.

وأشار العبد اللطيف أن القطاع الهندسي يُعد أحد القطاعات الأساسية في المملكة، مؤكدًا أهمية برامج ودور المبتعثين الهندسية من خلال أبحاثهم العلمية والابتكارات الهندسية التي تمثل أحد الروافد العلمية، والتي ستعود ثمارها على الوطن أجمع إضافةً إلى تعزيز مكانة المملكة دوليًا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالمملکة المتحدة المملکة المتحدة

إقرأ أيضاً:

خبير يكشف خطة ترامب في المنطقة.. التطبيع مع السعودية في المقدمة

كشف خبير إسرائيلي مختص بالشؤون الأمريكية عن توقعاته لخطط ترامب المستقبلية في في المنطقة عقب توليه مقاليد الحكم رسميا في الـ20 من الشهر الجاري، مرجحا أن يكون التطبيع مع السعودية على سلم الأولويات.

وقال الخبير شاي هار تسفي في مقال بصحيفة "معاريف"، إن "عودة ترامب إلى البيت الأبيض ستؤدي بشكل طبيعي إلى تغييرات كبيرة في سياسة الإدارة الأمريكية على الساحة الدولية والإقليمية، وذلك بالنظر إلى الفوارق الكبيرة بين رؤى وسلوكيات ترامب وسلفه بايدن.

ورأى تسفي أن ترامب، خلافًا لفترة ولايته الأولى، يأتي هذه المرة أكثر نضجًا واستعدادًا، يعرف النظام الحكومي بشكل أفضل ويفهم أن هذه هي الفرصة الكبيرة والأخيرة له لترك بصمته التاريخية، ولذلك، من المرجح أن يسعى ترامب إلى دفع معظم التغييرات التي يخطط لها في السنتين المقبلتين، حتى انتخابات منتصف المدة في تشرين الثاني/ نوفمبر 2026.

أضاف الخبير: "قبل كل شيء، سيسعى ترامب لتحسين الوضع الاقتصادي للولايات المتحدة، خفض تكلفة المعيشة، ومحاربة ظاهرة الهجرة. هذه هي في الواقع الوعود الرئيسية في حملته الانتخابية. إحدى الطرق لتحقيق هذه الأهداف ستكون من خلال خلق أزمات، مع تهديدات باستخدام القوة السياسية والاقتصادية والعسكرية للولايات المتحدة".


وحول هذه النقطة تابع تسفي: "التهديدات بإعادة قناة بنما إلى السيطرة الأمريكية والسيطرة على غرينلاند، بالإضافة إلى الرسائل القوية والمذلة ضد ترودو كما لو أن كندا هي الولاية 51 للولايات المتحدة، والمطالبة من دول الناتو بزيادة نفقاتها الدفاعية، تهدف في الأساس إلى الحصول على تعويضات اقتصادية، تقليص الرسوم الجمركية على السلع الأمريكية، السيطرة على طرق الشحن وموارد الطبيعة وتقليل الاستثمارات الأمريكية في المساعدات الأمنية والعسكرية للدول حول العالم".

ورجح أن يركز ترامب معظم اهتمامه على الساحة الدولية في المواجهة متعددة الأبعاد مع الصين، خاصة في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية، مع سعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا لتحقيق هدف تقليل الاعتماد الروسي على الصين.

ماذا بالنسبة للشرق الأوسط؟
أما بالنسبة للشرق الأوسط، فقد قدر هار تسفي أن الأهداف الثلاثة الرئيسية لترامب ستكون إنهاء الحرب في غزة، وإعادة الأسرى، ودفع اتفاق تطبيع تاريخي بين "إسرائيل" والسعودية، ومنع إيران من تطوير سلاح نووي. 

وشدد تسفى على أن ترامب يدرك أن هناك روابط بين هذه القضايا، فدون إنهاء الحرب في غزة، سيكون من الصعب للغاية إن لم يكن مستحيلًا التوصل إلى تطبيع وتعميق التحالفات الإقليمية والعلاقات بين إسرائيل والدول العربية والإسلامية، كما أن الفشل في تحقيق التطبيع قد يؤثر سلبًا أيضًا على إمكانية بناء تحالف إقليمي ضد إيران، بالإضافة إلى فقدان الفرص الاقتصادية التي ستفتح أمام دول الشرق الأوسط والولايات المتحدة.


أما عن إسرائيل والعلاقات مع نتنياهو، قال هار تسفي: "من المتوقع أن يبذل ترامب جهدًا كبيرًا في بداية فترة ولايته لدفع عملية التطبيع، وقد يكون مستعدًا للضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإظهار مرونة أكبر فيما يتعلق بمطالب ولي العهد السعودي، وعلى رأسها إنهاء الحرب في غزة وإعلان أفق سياسي للفلسطينيين".

وبخصوص إيران قال تسفي: "يبدو أن الخيار المفضل لترامب في الوقت الحالي هو صياغة اتفاق نووي لضمان عدم تمكن إيران من الحصول على سلاح نووي".

وختم الخبير الإسرائيلي مقاله بالقول، إن ترامب أثبت في فترته الأولى، وما زال في سلسلة من التصريحات في الأسابيع الأخيرة، أنه لا يتردد في ممارسة الضغط على الدول التي تعتبر حلفاء للولايات المتحدة لتحقيق أهدافه، وعلى "إسرائيل" أن تأخذ هذا في الحسبان عند صياغة سياستها في الفترة القادمة.

مقالات مشابهة

  • عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان الفريق بن عزيز
  • نائب رئيس هيئة الأركان يلتقي رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة
  • خبير يكشف خطة ترامب في المنطقة.. التطبيع مع السعودية في المقدمة
  • “هيئة الطرق” تحديث سرعات طريق السعودية – عمان “الربع الخالي”
  • بما يعزز الحركة السياحية والاقتصادية بين البلدين.. “هيئة الطرق” تُحدّث السرعات بطريق السعودية – عُمان “الربع الخالي”
  • “هيئة السياحة” تختتم مشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
  • موسى العمر لـ مالك الروقي : نورت دمشق أنت من الصحفيين السعوديين اللي نفتخر بهم .. فيديو
  • شرط واحد لعقد لقاء بين بوتين وترامب
  • “القدية” تشارك في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
  • الهيئة العامة للنقل تشارك بورقة علمية خلال الاجتماع السنوي لمجلس أبحاث النقل 2025 في واشنطن