خدعة ذكية لفتح غطاء البرطمان العالق بحركة واحدة.. ستدهشك منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، خدعة ذكية لفتح غطاء البرطمان العالق بحركة واحدة ستدهشك،حين تتعطل اليرقات أو أغطية الجرار، فهذه هي المشكلة التي تواجهها كل امرأة في فتح .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خدعة ذكية لفتح غطاء البرطمان العالق بحركة واحدة.. ستدهشك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حين تتعطل اليرقات أو أغطية الجرار، فهذه هي المشكلة التي تواجهها كل امرأة في فتح أغطية أوعية تخزين الطعام مثل الطماطم والمخللات والخل والمربى وزجاجات الكاتشب والمزيد.
لكن لا تكمن المشكلة في أن الغطاء مصمم بشكل سيئ، وإنما الضغط في القدر ينخفض بشكل طبيعي بسبب تفاعل الطعام.
ومن خلال السطور التالية في هذه المقالة، سنستعرض بعض النصائح لمساعدتك على فتح أغطية البرطمانات بسهولة:
ـ في البداية يمكنك ارتداء قفازات مطاطية لفتحها ، ويمكن فتح الغطاء عن طريق شد المطاط بكلتا يديك.
ـ كما يمكنك قلب الوعاء رأسًا على عقب ووضع الغطاء في وعاء به ماء دافئ ، وستعمل الحرارة على تمدد المعدن في الغطاء ، أو يمكنك استخدام أداة فرد الشعر لتسخينه قليلاً.
ـ في حال إذا كان الغطاء مغلقًا بإحكام ، يمكنك تنفيس الداخل لتحرير الضغط من الداخل ، عن طريق إدخال طرف الملعقة بين الغطاء المعدني والحافة الزجاجية للوعاء ، قم بعمل انعطاف طفيف ، ستلاحظ الهواء بالداخل اسحب للخارج ويرتفع الغطاء لأعلى لسهولة الفتح.
ـ في حال لم تنجح أي من الخطوات السابقة ، وإذا كان الغطاء رقيقًا وليس سميكًا ، فيمكنك عمل ثقب صغير في الغطاء للسماح بدخول الهواء.
ـ وإن كنت ترغب في تخزين الحاوية لفتحها لاحقًا ، يمكنك وضع قطعة قماش نظيفة على سطح الغطاء قبل إغلاقه، مما قد يمنع الهواء من الدخول ويشكل طبقة ناعمة لسهولة حركة العناصر..
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طفل مغربي من جبال الحوز يبتكر خوذة ذكية لمساعدة المكفوفين على التنقل الآمن
زنقة 20 | متابعة
في مبادرة لافتة تعكس طموح الشباب المغربي رغم قساوة الظروف، تمكن الطفل أمين أخباش، البالغ من العمر 13 سنة، والمنحدر من قرية تافزة بجماعة أوريكة في إقليم الحوز، من تصميم خوذة ذكية موجهة لفئة المكفوفين، تهدف إلى مساعدتهم على التنقل بأمان أكبر في الفضاءات العامة.
الخوذة التي طورها أمين، تعمل عبر أجهزة استشعار تكتشف العوائق في محيط المستخدم، وترسل اهتزازات تنبيهية عند اقتراب جسم أو حاجز، ما يمنح مرتديها القدرة على تفادي الاصطدامات دون الحاجة لمرافقة دائمة.
ويؤكد أمين أن فكرة المشروع راودته بعد تأثره بوضعية أشخاص مكفوفين في منطقته يعانون صعوبات كبيرة في الحركة اليومية، مشيراً إلى أن رغبته في “تسخير التكنولوجيا لخدمة الإنسان” كانت الدافع الرئيسي لتطوير هذا الابتكار، رغم محدودية الإمكانيات وغياب أي تأطير علمي متخصص.
ويشكل هذا الابتكار، رغم بساطته التقنية، نموذجاً لما يمكن أن يحققه الدعم المناسب للطاقات الناشئة، خاصة في المناطق القروية التي تزخر بمواهب مغمورة لا تحظى بفرص التكوين أو التبني المؤسساتي.
ووجهت عدة فعاليات نداءات إلى الجهات المختصة، وعلى رأسها وزير الصناعة والتجارة رياض مزور، من أجل الانكباب على مثل هذه المبادرات الفردية، وتوفير بيئة حاضنة للمبتكرين الصغار، لما لذلك من أثر في دفع عجلة البحث العلمي والابتكار الوطني.