مجموعة بيك الباتروس للفنادق تشارك ببورصة برلين السياحية ٢٠٢٤
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تشارك مجموعة بيك الباتروس للفنادق والمملوكة لرجل الأعمال كامل أبو على فى فعاليات بورصة السياحة العالمية ITB المقرر إقامتها فى العاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من ٥ - ٧ مارس القادم بهدف زيادة التدفقات السياحية الوافدة من السوق الألمانى إلى مصر حيث يعتبرالسوق الالمانى من اهم الاسواق المصدرة لسياحة البحر الاحمر .
وأكد كامل أبو على – رئيس مجلس إدارة المجموعة ورئيس جمعية مستثمرى البحرالآحمر بأن مشاركة مجموعة بيك الباتروس بجناح هو الأكبر لهذا العام فى بورصة برلين ترجع إلى أهمية الاستثمارات السياحية فى التنمية الاقتصادية للدولة وبأهمية السوق الألمانى على وجه الخصوص وبأن مشاركته هى رسالة لمزيد من الآهتمام بالسياحة الوافدة من السوق الألمانى وبضرورة زيادة المخصصات التسويقية والدعائية الموجهة لهذا السوق ..
ويذكر أن مجموعة بيك الباتروس للفنادق تملك ٢٦ منتجعا بشرم الشيخ ومرسى علم والغردقة و ثلاث منتجعات بدولة المغرب وتحديدا فى منطقة مراكش واغادير وقريبا بنهاية هذا العام سيتم افتتاح منتجعان اخران بدولة المغرب وقد حصدت بيك الباتروس جوائز هوليداى شيك HolidayCheck الألمانية لهذا العام لعدد ٧ منتجعات مابين شرم الشيخ ومرسى علم …
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ابن مدير الشرطة الفرنسية قيادي في مجموعة نازية متطرفة تعادي العرب والمسلمين
فجرت صحيفة فرنسية فضيحة من العيار الثقيل بطلها إبن المدير العام للشرطة الفرنسية لويس لوجييه.
وبحسب صحيفة ستريت برس، فإن ستانيسلاس لوجييه، نجل المدير العام للشرطة الفرنسية الذي تم تعيينه في أكتوبر 2024 من طرف وزير الداخلية الفرنسي برينو روتايو، هو عضو قيادي في مجموعة من النيونازيين المتطرفين.
وأوضحت الصحيفة أن ستانيسلاس لوجييه قام في العام 2020 رفقة متطرفين من بقايا تنظيم حركة “باستيون سوسيال” التي تم حلها من طرف السلطات الفرنسية بتهمة دعم الحركة للتطرف والتحريض على التمييز والكراهية والعنف، بتأسيس تنظيم جديد يحمل اسم “رابطة الليجيريين”.
ويتبنى تنظيم “رابطة الليجيريين” أفكارا دينية بصبغة عنصرية ومتطرفة، حيث يعادي عناصرها الأقليات، وبالأخص المسلمين والمهاجرين من أصول عربية.
وتسلط هذه الفضيحة الجديدة الضوء على التوجهات الحقيقية لوزير الداخلية الفرنسي برينو روتايو، وعددا من كبار المسؤولين الفرنسيين في الحكومة أو في الأجهزة الأمنية والإدارية.