“مسام” ينتزع 669 لغماً في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
عدن : البلاد
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر فبراير 2024م، من انتزاع 669 لغماً في مختلف مناطق اليمن، منها 23 لغماً مضاداً للأفراد، و109 ألغام مضادة للدبابات، و537 ذخيرة غير منفجرة.
واستطاع فريق “مسام” نزع 162 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، إلى جانب نزع 66 ذخيرة غير منفجرة و6 ألغام مضادة للدبابات في مديرية المخا بمحافظة الحديدة، و3 ألغام مضادة للدبابات و 6 ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس بمحافظة الحديدة، وفي محافظة مأرب جرى نزع 100 لغم مضاد للدبابات و250 ذخيرة غير منفجرة.
وفي محافظة شبوة نزع فريق “مسام” 22 لغماً مضاداً للأفراد وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية عسيلان، وفي محافظة تعز تمكن فريق “مسام” من نزع 34 ذخيرة غير منفجرة في مديرية باب المندب، و8 ذخائر غير منفجرة في مديرية المخا، وذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية صبر، ولغم واحد مضاد للأفراد و9 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب.
وبذلك يصبح عدد الألغام المنزوعة خلال شهر فبراير 2.948 لغماً، فيما بلغ عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” 434.002 لغم زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مسام غیر منفجرة فی مدیریة ذخیرة غیر منفجرة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
تصريحات “بن مبارك” تثير موجة سخرية واسعة في اليمن
مقالات مشابهة تحركات غامضة تحت الأرض تثير الرعب.. ماذا يحدث في اليمن؟
24 ساعة مضت
4 أيام مضت
5 أيام مضت
5 أيام مضت
6 أيام مضت
أسبوع واحد مضت
أثارت تصريحات صادرة عن حكومة أحمد عوض بن مبارك، الموالية للتحالف السعودي-الإماراتي، ردود فعل ساخرة في الأوساط اليمنية، وذلك عقب إعلان وزير النفط سعيد الشماسي استعداد حكومته لتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي للعاصمة صنعاء.
تشكيك وسخرية من الوعود الحكومية
وجاءت تصريحات الشماسي خلال لقائه روكسانا بازركان، رئيس قسم الشؤون السياسية بمكتب المبعوث الأممي لليمن، الأمر الذي دفع ناشطين للتشكيك في قدرة الحكومة على تحقيق هذا الوعد، في وقت تعجز فيه عن توفير الوقود بأسعار مناسبة حتى في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
وأشار الناشطون إلى المفارقة بين أسعار الوقود في عدن وصنعاء، حيث يبلغ سعر 20 لترًا من البنزين في صنعاء 9500 ريال، في حين يصل سعرها في عدن إلى 34 ألف ريال، رغم ارتفاع تكلفتها الناجم عن الفساد والعمولات، إضافة إلى تدني جودتها ومخالفتها للمواصفات القياسية.
زيادات متكررة وارتفاع في الأسعار
ولم تقتصر الانتقادات على تفاوت الأسعار، بل امتدت إلى الزيادات المتكررة التي تفرضها الحكومة في عدن، حيث رفعت الأسبوع الماضي سعر 20 لترًا من البنزين بمقدار 2000 ريال، وهي الزيادة الثالثة خلال ثلاثة أشهر، ما فاقم الأعباء الاقتصادية على المواطنين.
وتساءل الناشطون عن جدية الحكومة في توفير الوقود لصنعاء، بينما تعاني عدن نفسها من أزمات متكررة، مؤكدين أن تصريحات المسؤولين تأتي في إطار الاستهلاك الإعلامي، بعيدًا عن أي خطوات عملية لتحسين الأوضاع المعيشية.
ذات صلةالوسومالمشتقات النفطية اليمن حكومة بن مبارك
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار