تفقد المهندس علاء منيع، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، ومسئولو الجهاز، أعمال تحويل مسار خط المياه قطر 1500مم، والمتداخل مع توسعات محطة الصرف الصحي رقم 4، والتى تقع بطريق القاهرة/الإسماعيلية الصحراوي، وتخدم مدن العاصمة الإدارية الجديدة، وبدر، وحدائق العاصمة.


كما تفقد المهندس علاء منيع، الأعمال الجارية بالموقف الإقليمي بالمدينة، الذي يشمل خطوط سير خارجية لجميع المحافظات، والخطوط الداخلية على مستوى المدينة، وذلك لخدمة أهالى المدينة، والمترددين عليها بنسبة إنجاز 95%، بجانب أعمال تنفيذ امتداد للموقف الملحق بالموقف الجديد " محطة الأتوبيس الإقليمية " بمركز المدينة.

 


كما تابع المهندس علاء منيع، أعمال تنفيذ مدرسة النيل الدولية، المكونة من 26 فصلًا للمرحلة الابتدائية، و14 فصلًا للمرحلة الإعدادية، و12 فصلًا للمرحلة الثانوية، و8 غرف أنشطة، و8 معامل، و53 غرفة للشئون الإدارية.


كما تفقد رئيس الجهاز ومرافقوه، أعمال الحضانة الموجودة بالمدرسة والسور، والمكونة من 8 فصول حضانة، وغرفتين أنشطة، و9 غرف للشئون الإدارية، والسور الخارجي بطول 680مترا المكون من 4 بوابات للدخول والخروج، و3 غرف أمن، و4 غرف كهرباء، والسور الداخلي بين الحضانة والمدرسة بطول 121 مترا، ويتكون من بوابة دخول وخروج، وكانتين، وبوابة خارجية، والموقع العام بمساحة إجمالية (18900 متر) مسطح، ويتكون من خزان حريق، و3 ملاعب، وساري علم، والفناء الخارجي، وتقع المدرسة فى منطقة الخدمات فى الطريق الفاصل بين الحي الخامس والحي السادس أمام المجاورة 50 بالمدينة.


وأكد رئيس الجهاز، أنه تم التنبيه على الشركات المنفذة للأعمال بسرعة الانتهاء في التوقيتات المحددة وبالجودة المطلوبة طبقًا للجدول الزمني المتفق عليه.
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الخلافات تعصف بالكيان الصهيوني حزب نتنياهو يتّهم رئيس “الشاباك” بتحويل الجهاز إلى مليشيا خاصة للدولة العميقة

الثورة / متابعة/حمدي دوبلة

مع فشل جيش الاحتلال الصهيوني في تحقيق أي اختراق على صعيد أهدافه المعلنة من عدوانه الغاشم على قطاع غزة بدعم مطلق من الولايات المتحدة الامريكية أصبحت الخلافات تتفاقم في الداخل الاسرائيلي ووصلت إلى الحكومة ومختلف المؤسسات والاجهزة العسكرية والأمنية .

وفي أحدث الخلافات بين أركان الحكم الصهيوني اتهم حزب “الليكود” اليميني المتطرف الذي يقوده رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، رئيس ما يسمى جهاز الأمن العام “الشاباك المدعو ” رونين بار، بتحويل أجزاء من الجهاز إلى “مليشيا خاصة للدولة العميقة”.

ويحاول نتنياهو منذ مدة إقالة بار بذريعة إخفاقه في عدد من الملفات الأمنية، بينها هجوم “طوفان الأقصى” .

وسبق أن أقالت حكومة نتنياهو بار قبل أن تعلق المحكمة العليا القرار.

وبينما يصر نتنياهو والداعمون له على وجود ما سموه “دولة عميقة” في إسرائيل، تعمل على إسقاط الحكومة، اتهم “الليكود”، امس، بار بأنه “قام بالتعاون الكامل مع المستشارة القانونية السابقة للحكومة (غالي بهاراف ميارا) بتحويل أجزاء من جهاز الشاباك إلى مليشيا خاصة للدولة العميقة”.

وفي مارس الماضي، صوتت حكومة نتنياهو على حجب الثقة عن بهاراف ميارا جراء خلافات بينهما.

وفي السياق، ادعى البيان أن ما أسماها “الدولة العميقة” تعمل على “تقويض سيادة القانون وأسس الديمقراطية” عبر اعتقال واستجواب صحفيين، وابتزاز ضباط شرطة بالتهديدات، وإطلاق تحقيقات سياسية عبثية ضد وزراء وأعضاء في الكنيست من الائتلاف الحاكم.

وزعم البيان أن ممارسات بار ومعاونيه في الدولة العميقة المزعومة، هدفها “منع إقالته”.

وصدر بيان “الليكود” عقب رفع حظر النشر عن قضية اعتقال مسؤول في الشاباك بتهمة “تسريب وثيقة سرية عن تحقيق بشأن تغلغل اليمين المتطرف في جهاز الشرطة”.

ووصف البيان تلك الواقعة بأنها “صادمة وخطيرة”، مضيفا: “في جهاز الشاباك تم اعتقال مسؤول، بعدما شعر بأن المنظمة التي يرأسها بار تحولت إلى هيئة سياسية”.

وذكر بيان “الليكود” أن التحقيق مع المشتبه به في تلك القضية “تم في أقبية الشاباك”، على حد قوله.

وسبق أن قرر رئيس الشاباك إبقاء التحقيق في تغلغل اليمين المتطرف بمراتب الشرطة “سريا” قبل أن يسرب المسؤول الوثيقة المتعلقة بهذا التحقيق إلى الصحفي في القناة 12 عميت سيغال المعروف بقربه من اليمين.

وفي وقت سابق أمس، أفادت هيئة البث العبرية الرسمية بإلغاء أمر حظر النشر في تلك القضية بـ”طلب من الشاباك، وإدارة التحقيق مع الشرطة”.

ويعتبر وزير الأمن القومي وزعيم حزب “القوة اليهودية” الارهابي المتطرف إيتمار بن غفير الأكثر استخداما لتعبير “الدولة العميقة” في إشارة إلى معارضي الحكومة.

وتعيش دولة الاحتلال انقسامات حادة بسبب العدوان «الاسرائيلي» المستمر على قطاع غزة وفشله في اعادة الاسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطينية رغم مرور أكثر من 18 شهراً من حرب الابادة الجماعية بحق المدنيين في القطاع.

وفي هذا السياق تناولت صحف ومواقع عالمية عدة أبعاد متشابكة للحرب الجارية في قطاع غزة، من تحذيرات عسكرية «إسرائيلية» داخلية ضد خطط احتلال القطاع، إلى انتقادات من عملاء سابقين في جهاز «الموساد» لاستمرار الحرب، وصولا إلى تحليلات أمريكية ترى أن «إسرائيل» باتت قوة مهيمنة تواجه مأزق تحويل نفوذها العسكري إلى حلول سياسية.

وبحسب ما نقلته صحيفة «جيروزاليم بوست»، فقد أبلغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير أعضاء مجلس الأمن القومي مؤخرا بأن فكرة احتلال قطاع غزة تمثل «وهما» يتعين التخلي عنه، في ظل نقص القوات البرية المتاحة وتعقيد الظروف الميدانية.

وأشار زامير -وفق الصحيفة- إلى أن الاعتماد الحصري على القوات «الإسرائيلية» دون دعم دبلوماسي مواز أو حشد دولي، يجعل أي عملية اجتياح شاملة هدفا غير واقعي في السياق الحالي، وهو ما يعكس تباعدا بين الطموحات السياسية والقدرات العسكرية.

لكن الصحيفة لفتت إلى أن مصادر حكومية «إسرائيلية» سارعت إلى نفي هذه التصريحات، ووصفتها بأنها «مختلقة»، في محاولة لاحتواء تداعيات محتملة على الجبهة الداخلية والقرار السياسي، دون أن تقدم تفاصيل إضافية.

بدورها، أوردت صحيفة «غارديان» أن مئات من العملاء السابقين لجهاز الموساد أعربوا عن غضبهم من استمرار العمليات العسكرية «الإسرائيلية» في قطاع غزة، واعتبروا أنها لا تسهم في استعادة الرهائن وإنما تخدم أهدافا سياسية ضيقة.

وأوضحت الصحيفة البريطانية أن أكثر من 250 من قدامى الجهاز، بينهم 3 رؤساء سابقين، انضموا إلى رسالة مفتوحة بدأت بمبادرة من قدامى المحاربين، رفضت استئناف الحرب بعد انهيار الهدنة الأخيرة في مارس الماضي. وتضمّن نص الرسالة انتقادات مباشرة لنتنياهو، اتهمته بتوظيف العمليات العسكرية لتحقيق مكاسب سياسية على حساب الأرواح الإسرائيلية والفلسطينية، في ظل فشل واضح في استعادة من تبقى من الرهائن.

أما صحيفة «نيويورك تايمز» فنشرت مقالا تحليليا مشتركا لكل من آرون ديفد ميلر وستيفن سيمون، وهما مسؤولان سابقان في الإدارة الأمريكية، دعوَا فيه واشنطن إلى تعديل سياستها تجاه تل أبيب على ضوء المتغيرات الإقليمية.

ورأى الكاتبان أن «إسرائيل» باتت تمثل «القوة المهيمنة» في الشرق الأوسط، وهو ما يفرض على الولايات المتحدة الاعتراف بهذا الواقع والتصرف على أساسه بدلا من مواصلة ضغوط لم تعد فعالة لتحريك عجلة المفاوضات.

كما أشار المقال إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مثل سابقاتها لم تنجح حتى الآن في دفع إسرائيل نحو ترجمة هيمنتها العسكرية إلى تفاهمات سياسية مع الأطراف العربية، مما يطيل أمد النزاع ويعمق أزماته.

وفي السياق الإقليمي، سلط موقع «أوريون 21» الضوء على تداعيات التصعيد الإسرائيلي في جنوب لبنان، ونشر تقارير موسعة من بلدة كفركلا الحدودية، التي قال إنها «مُسحت عن الخريطة» خلال الأشهر الماضية بفعل القصف الإسرائيلي.

ونقل الموقع عن عدد من سكان البلدة وصفهم للدمار الشامل الذي حلّ بمنازلهم وبنيتهم التحتية، حيث أكدوا أن إسرائيل لم تقتل فقط مظاهر الحياة، بل «قتلت الخوف بداخلنا»، في تعبير عن حالة من الصدمة والتحدي المتداخلة.

ورغم دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، فإن التقرير أشار إلى أن القرى الأقرب إلى خط التماس الجنوبي ما تزال في وضع هش، حيث يتعذر استئناف الحياة الطبيعية في ظل استمرار التهديدات.

مقالات مشابهة

  • جهاز حماية وتنمية البحيرات يواصل أعمال الصيد في مزرعة برسيق السمكية
  • رئيس جهاز القرى السياحية يتفقد أعمال رفع كفاءة وتطوير منطقة الشانزليزيه
  • رئيس جهاز القرى السياحية يتفقد أعمال رفع كفاءة وتطوير منطقة الشانزليزيه والطرق
  • وزير الإسكان يتابع أعمال تطوير الطرق ورفع الكفاءة بعدد من المدن الجديدة
  • مدير جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية يتفقد المفرخ السمكي بالعباسة وصان الحجر بالشرقية
  • طلب إحاطة بشأن إجراءات الحماية والسلامة المهنية في أعمال تنظيف بيارات الصرف الصحي
  • محافظ المنوفية يتفقد إنشاءات مبني مستشفي الرمد الجديد بشبين الكوم
  • محافظ أسيوط يتفقد أعمال التطوير ورفع كفاءة حاضنة الأعمال التكنولوجية بعرب المدابغ
  • الخلافات تعصف بالكيان الصهيوني حزب نتنياهو يتّهم رئيس “الشاباك” بتحويل الجهاز إلى مليشيا خاصة للدولة العميقة
  • محافظ سوهاج يتفقد حصاد محصول القمح بأحد الحقول