ميناء دمياط يستقبل ناقلة القمح ESNA بحمولة 63 ألف طن قمح
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 9 سفن، بينما غادر عدد 8 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 38 سفينة، منها السفينة ( ESNA ) والتي ترفع علم مصري ويبلغ طولها 223 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر
بـ 63000 طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية.
يأتي ذلك في اطار جهود الدولة وتأكيدًا على جاهزية مرافق ميناء دمياط لإستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية وتلبية إحتياجاتها من القمح.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 16832 طن تشمل: 900 طن أسمنت معبأ و300 طن كسب صويا و200 طن علف و8323 طن يوريا و1819 طن رمل و5290 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 31535 طن تشمل: 13481 طن قمح و7938 طن خردة و1798 طن حديد و1100 طن زيت طعام و1218 خشب زان و6000 طن كسب صويا.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1219 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 144 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3499 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 61423 طنًا.
بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 86026 طنًا.
كما غادر عدد 4 قطار بحمولة إجمالية 4982 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم ابو راضي وبنى سويف وامبابه وكفر الشيخ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4172 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة السلع التموينية ميناء دمياط دمياط حاويات حمولة السلع الاستراتيجية الشاحن السلع التموينية بضائع متنوعة طن قمح هيئة السلع البضائع العامة الترانزيت حركة الصادر من البضائع العامة الوارد من البضائع العامة حركة الوارد من البضائع العامة الحبوب والغلال
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من أزمة الخبز في سوريا
بغداد اليوم - متابعة
حذرت الأمم المتحدة اليوم السبت (22 شباط 2025)، من التهديدات الخطيرة للأمن الغذائي في سوريا، التي سببتها تداعيات الحرب على إنتاج القمح وتوريده وتوفير الخبز في البلاد.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية في تقريره، إن "سوريا تظل واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدا في العالم، مما يؤثر بشكل كبير على إنتاج وتوريد غذائها الأساسي، وهو الخبز".
وأضاف أن "تداعيات الصراع أثرت على إنتاج القمح وطحنه وتوافر الخبز، مما يشكل تهديدا خطيرا للأمن الغذائي والرفاهة العامة للسكان"، مشيرا إلى أن "البنية التحتية الحيوية للأمن الغذائي بما في ذلك المخابز والمطاحن والصوامع عانت من أضرار جسيمة، كما انقطعت سلسلة التوريد، وشكلت مستويات التضخم المرتفعة وارتفاع التكاليف، ونقص المواد، تحديات حادة".
وبين ان "التحديات التشغيلية في إنتاج الخبز حيث أن معظم المخابز والصوامع والمطاحن التي تم تقييمها تعمل أو تعمل جزئيا، إلا أنها تتطلب ترقيات عاجلة للآلات ودعما إضافيا للمدخلات لتعزيز الكفاءة وتمديد ساعات العمل وتلبية متطلبات العرض".
وأشار التقرير إلى "انخفاض غلة القمح حيث أفاد 58٪ من مزارعي القمح في شمال غربي سوريا، بانخفاض الغلة في 2023-2024، وخاصة في إدلب وحماة. ويهدد هذا الانخفاض بتقليص توافر الخبز، ورفع الأسعار، وتفاقم انعدام الأمن الغذائي في شمال غربي سوريا على مدار العام المقبل، حيث قد يضطر العديد من المزارعين إلى خفض الزراعة أو وقف إنتاج القمح تماما".
وعلى مستوى إنتاج الخبز مقارنة باحتياجات السكان، أكد التقرير الأممي أن "الإنتاج الإجمالي للمخابز التي تم تقييمها لا تفي باحتياجات السكان. وقد تم تسجيل أكبر فجوات الإنتاج في محافظتي حلب وإدلب".
ولفت إلى أن "الأمم المتحدة قامت بالتعاون مع جهات إنسانية أخرى بدعم سلسلة الإمداد من القمح إلى الخبز من خلال إعادة تأهيل البنية التحتية وتوفير المدخلات الأساسية لضمان توفر الخبز في شمال غربي سوريا".
المصدر: وكالات