خدمات، نصائح لترشيد استهلاك غسالة الملابس للكهرباء،تشهد البلاد منذ اكثر من اسبوع موجة حارة تسببت فى ارتفاع درجات الحرارة عن المعتادة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح لترشيد استهلاك غسالة الملابس للكهرباء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نصائح لترشيد استهلاك غسالة الملابس للكهرباء

تشهد البلاد منذ اكثر من اسبوع موجة حارة تسببت فى ارتفاع درجات الحرارة عن المعتادة عليها فى فصل الصيف، كما أديت إلى انقطاع التيار الكهرباء بسبب زيادة الأحمال على الشبكة الكهربائية.

ترشيد استهلاك الكهرباء

لذلك كشفت الشركة القابضىة لكهرباء فى مصر عبر صحفتها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك عن مجموعة من النصائح عن كيفية الترشيد فى استهلاك الكهرباء لتقليل سعر الفاتورة على المواطن بالضافة الى تقليل الحمل على شبكة الكهرباء.

نصائح لترشيد استهلاك غسالة الملابس للكهرباء في فصل الصيف

- أوصت شركة الكهرباء بتشغيل الغسالة بكامل حمولتها لأنها ستستهلك نفس كمية الطاقة.

-كما شددت على استخدام درجة حرارة مناسبة طبقا لدرجة اتساخ الملابس.

- كما أشارت إلى المحافظة على تنظيف مصفاة مياه التغذية والتصريف.

- تجفيف الملابس بأشعة الشمس بدلا من المجفف الكهربائي.

- تنظيف فلتر الغسالة باستمرار لأن اتساخه قد يسبب رفع فاتورة الكهرباء.

- عند شراء غسالة جديدة يفضل شراء الغسالة الأكثر كفاءة والأقل استهلاكا ويمكن معرفة ذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة على الغسالة.

مع انقطاع التيار الكهربائي.. نصائح هامة للحفاظ على الأجهزة المنزلية من التلف

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها

أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم الشرع الكريم في الصور المرسومة على الملابس وغيرها، مؤكدة أنه لا حرج في الصور والرسومات ما دامت لا تشتمل على ما لا يجوزعرضه أو رسمه؛ كعُرْيٍ، أو فعل غير لائق، أو تحريض على مخالفة أوامر الشرع، أو الخروج عن طاعة أولي الأمر، فإن اشتملت على ذلك حَرُمَتْ.

حكم الشرع الكريم في الصور المرسومة على الملابس

وقالت الإفتاء إن ما يُؤيد إباحة الصورة المرسومة على الأسطح الملساء وما شابهها ما ورد عن أَبي طَلْحَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «لَا تَدْخُلُ المَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ»، قَالَ بُسْرٌ: فَمَرِضَ زَيْدُ بْنُ خَالِدٍ، فَعُدْنَاهُ، فَإِذَا نَحْنُ فِي بَيْتِهِ بِسِتْرٍ فِيهِ تَصَاوِيرُ، فَقُلْتُ لِعُبَيْدِ اللهِ الخَوْلَانِيِّ: أَلَمْ يُحَدِّثْنَا فِي التَّصَاوِيرِ؟ فَقَالَ: إِنَّهُ قَالَ: "إِلَّا رَقْمٌ فِي ثَوْبٍ"، أَلَا سَمِعْتَهُ؟ قُلْتُ: لَا، قَالَ: بَلَى، قَدْ ذَكَرَهُ. متفق عليه.

وأضافت: بهذا استدل بعض العلماء على أن الصورة على الثوب أو ما شابهه من الأسطح الملساء ليست هي المرادة، وحملوا النهي على الصورة المجسدة.
وأزضحت: ونقل ذلك الإمام ابن عبد البر المالكي في "التمهيد" (1/ 301، ط. وزارة الأوقاف المغربية): [واختلف الناس في الصور المكروهة؛ فقال قوم: إنما كره من ذلك ما له ظل، وما لا ظل له فليس به بأس، وقال آخرون: ما قطع رأسه فليس بصورة] اهـ.

وتابعت: وفي نصوص كثير من الفقهاء التصريح بأن المراد في تحريم الصور أو التصاوير إنما هي التماثيل المجسدة.
قال الإمام ابن رشد المالكي في "البيان والتحصيل" (9/ 366، ط. دار الغرب الإسلامي-بيروت): [وإنما استُخِفَّت الرُّقُوم في الثياب من أجل أنها ليست بتماثيلَ مجسَّدة لها ظلٌّ قائم تشبه الحيوان في أنها مجسَّدة على هيئتها، وإنما هي رسوم لا أجسادَ لها، ولا تحيا في العادة ما كان على هيأتها، فالمحظور ما كان على هيئة ما يحيا ويكون له روح بدليل قوله في الحديث: «إِنَّ أصْحَابَ هذِهِ الصُّورِ يُعذّبُون، ويُقال لهم يَومَ القيَامَةِ: أَحيُوا مَا خَلَقْتُمْ»] اهـ.

وقالت: ومن العلل التي ذكرها الفقهاء لتحريم التصوير: قصد مضاهاة صنع الله تعالى، والخوف من أن يؤول أمر الصور المجسَّدة لتعظيمها وعبادتها من دون الله، كما حدث ذلك في الأمم السابقة.

قال الإمام ابن العربي المالكي في "أحكام القرآن" (4/ 9، ط. دار الكتب العلمية): [والذي أوجب النهي عنه في شرعنا والله أعلم ما كانت العرب عليه من عبادة الأوثان والأصنام؛ فكانوا يُصوِّرون ويعبدون، فقطع الله الذريعةَ وحمى الباب. فإن قيل: فقد قال حين ذم الصور وعملها من الصحيح قول النبي عليه السلام: «مَن صوَّر صُورةً عذَّبهُ الله حَتّى يَنفُخَ فيها الرُّوحَ، ولَيسَ بِنَافِخٍ». وفي رواية: «الَّذِينَ يشَبّهُون بخَلْقِ الله»؛ فعلَّلَ بغير ما زعمتم. قلنا: نهى عن الصورة، وذكر علة التشبيه بخلق الله، وفيها زيادة علة عبادتها من دون الله، فنبه على أن نفس عملها معصية، فما ظنك بعبادتها] اهـ.

وأكملت: وذهب بعض العلماء إلى أن النهي ورد أولًا في كل الصور، ثم بعد أن تقرَّر هذا النهي في أذهان من ألفوا عبادة الأصنام، نُسخ هذا الحكم العام واستَثنَى الشرع منه ما تمسُّ إليه حاجة الناس، كالثياب التي بها صور مرقومة؛ فأباح ذلك للأمن من افتتان الجاهل بالصور وتعظيمها وعبادتها، ويلحق بما ذكره كل استخدام احتاجه الناس للصور المسطحة أو المرسومة ما دام لا يُتصوَّر كونها ذريعة لعبادة الصور، ولهذا أباح جمهور العلماء ما يُصنع من التماثيل للعب البنات "عرائس الأطفال".

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. استهلاك البنزين تراجع في لبنان
  • الشرطة الكهربائية تخلي محطة أبو صوفة وتعيدها للشركة العامة للكهرباء
  • بالصور | الشركة العامة للكهرباء: وصول شحنة محطات ومحولات لتعزيز الشبكة الكهربائية
  • استهلاك اللحوم الحمراء يسبب السمنة في الكبد
  • تنظيم حملات توعية بالمدارس لترشيد استهلاك المياه في 5 محافظات
  • حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها
  • الشركة العامة للكهرباء تجري أعمال الصيانة داخل محطة قاعدة جمال عبدالناصر
  • الخدمات الطبية للكهرباء تعلن عن تيسيرات جديدة للحصول على الأدوية
  • شيلوا الصيفي.. الأرصاد توجه نصائح هامة للمواطنين الفترة المقبلة
  • استهلاك الغاز في إيران يقترب من عتبة 800 مليون متر مكعب