لن تصدق.. تناول العيش بهذه الطريقة لن يزيد وزنك
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نشرت دراسة حديثة توضح كيفية تناول أي شخص للخبز دون اكتساب الجسم للعديد من السعرات الحرارية الناتجة عن تناوله .
وأوضحت الدراسة، أن وضع العيش بالفريزر لتجميده ثم خروجه من الفريزر وتسخينه يقلل من سعراته الحرارية بشكل كبير، لان تجميد العيش ثم تسخينه مره أخرى يحول جزء كبير من النشويات إلى النشويات المقاومة، وهذا النوع من النشويات يتم هضمها فى الامعاء الدقيقة وتصل للقولون لتكون غذاء للبكتيريا الحميدة التي تنتج مواد تحسن من صحة القولون.
كما تساعد هذه الطريقة مرضى السكر على عدم رفع مستوى السكر في الدم بعد تناول العيش.
المصدر clevelandclinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العيش السكر الأمعاء الدقيقة القولون الوزن
إقرأ أيضاً:
ليست أقل من كارثة حرب غزة.. ماذا يحدث في الفاشر السودانية؟
قال عثمان الجندي مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّه مع دخول الأزمة السودانية عامها الثالث، تتفاقم الأوضاع الإنسانية في مدن غرب البلاد، لا سيما في مدينة الفاشر، التي باتت تعيش على وقع كارثة مكتملة الأركان.
وأضاف الجندي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "في مدينة الفاشر، توقفت معظم الخدمات العامة بعد تدمير المستشفيات العامة والخاصة وانعدام الوقود، ما أدى إلى شلل شبه تام في تشغيل محطات المياه والطواحين التي يعتمد عليها السكان في تأمين الغذاء".
وتابع، أنّ الكهرباء مقطوعة منذ أيام، حتى في العاصمة أم درمان، ما يعكس حجم الأزمة التي لم تعد تقتصر على مناطق الاشتباك المباشر، مشيرًا، إلى أنّ معسكر زمزم، الذي كان يؤوي أكثر من 500 ألف نازح منذ عام 2003، أصبح تحت سيطرة قوات الدعم السريع، في وقت يتزايد فيه النزوح من داخله نحو مدينة الفاشر، لكن المدينة نفسها تعاني أوضاعاً كارثية، حيث لا تتوفر أي خدمات أساسية للنازحين، وسط تردي الأوضاع المعيشية وانتشار المجاعة وانعدام الممرات الآمنة.
وتابع، أنّ وزير الصحة في ولاية شمال دارفور، إبراهيم خاطر، وصف الوضع في معسكر زمزم بـ"الخطير جداً"، مشيراً إلى موجات نزوح ضخمة باتجاه الفاشر، رغم شح الموارد والمخاطر الأمنية، كما توقفت عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية بعد تعرض طائرات الإغاثة للقصف، مما عمّق من معاناة المدنيين المحاصرين في المدينة.
الاحتلال يستبدل قوات الاحتياط على الجبهات بجنود نظاميين.. تزايد القلق من العرائض