افتتاح صالة عرض تشاو للسيراميك في دبي
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
اقيم الاحتفال الكبير بمناسبة افتتاح صالة عرض تشاو للسيراميك، وشهد حفل الافتتاح حضور نخبة من الشخصيات المهمة والاعلاميين والانفلونسرز والمهتمين.
وبهذه المناسبة قال السيد فيمال شارما، المالك والمدير التنفيذي لشركة تشاو للسيراميك: “مهمتنا هي توفير أفضل ألواح البورسلان الإيطالي وتقديم خدمة عملاء استثنائية للمهندسين المعماريين والمصممين الداخليين وأصحاب المنازل في الإمارات.
وتعتبر تشاو سيراميكس هي واحدة من الشركات الرائدة في توفير البلاط الخزفي الفاخر والألواح السيراميكية في المنطقة. مدعومة بالابتكار و بسنوات من البحث والخبرة في مجال البلاط واستشارات التصميم، تقدم تشاو سيراميكس منتجات عالية الجودة وخدمات عملاء لا تشوبها شائبة. سواء كان الأمر يتعلق بتجديد المنزل أو الفندق أو المساحة التجارية الراقية، فإن مجموعتهم الواسعة وقدرتهم على التخصيص تلبي الحلول لجميع احتياجاتك، من الأرضيات إلى الجدران، بما في ذلك المساحات الخارجية والمسابح. ومن خلال الخبرات الطويلة المكتسبة على مر السنين حققت تشاو سيراميك قدرة إنتاجية عالية، مع بلاط يتراوح سمكه من 6 مم إلى 20 مم، داخلي وخارجي، وأحجام تتراوح بين 5×5 سم الأصغر حتى لوحات 160×320 سم. ويشمل طيف الشركة الواسع من الحلول المصممة بشكل مخصص ألواح الجدران والأرضيات للمساحات السكنية والتجارية والصناعية. مصنوعة من أجود المواد، ومجموعات تشطيبات متنوعة )حجر، رخام، أونيكس والمزيد، من الهيكل الخشن والمت إلى لمعان عال وانعكاس عالي( لتعزيز الجدران والأرضيات في أي بيئة معاصرة، سواء كانت عامة أو خاصة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مراقبون : مايحصل في الجنوب ثورة شعبية ضد الاحتلال
تتواصل منذ أيام لاحتجات الشعبية الغاضبة المنددة بالوضع الاقتصادي والمعيشي في المناطق الجنوبية المحتلة كمقدمة لثورة شعبية تسحق الظلمة والطغاة من المحتلين والغزاة وادواتهممن الخونةوالمرتزقةوالعملاء
وخرج اليوم المئات من المواطنين في عدن المحتلة حاملين شعارات منددة بتدهور الاقتصاد وغياب الحلول وتجاهل معاناتهم مؤكدين أن صبرهم قد نفد، وأنهم لن يقبلوا بمزيد من التجاهل لمعاناتهم.
وقال احد المشاركين بالاحتجاجات "نحن لا نخرج للشارع حبًا في الفوضى، بل لأننا أصبحنا عاجزين عن توفير أساسيات الحياة. رواتبنا لم تعد تكفي لشراء الطعام، والأسعار ترتفع يوميًا، بينما الحكومة مشغولة بالصراعات السياسية بدلًا من إنقاذ المواطن.”
من جانبها قالت أم خالد، من حي المعلا، بمرارة: “نعيش في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء، وأطفالنا ينامون بلا عشاء أحيانًا لأن الأسعار لم تعد تطاق. هل ننتظر حتى نموت جوعًا؟ إذا استمرت هذه الأزمة، لن يكون أمام الناس سوى التصعيد.”
ويطالب المحتجون بوقف انهيار العملة المحلية وتحقيق استقرار اقتصادي، وتحسين الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والمشتقات النفطية، وصرف الرواتب بانتظام وتحسين القدرة الشرائية للمواطنين، ووقف الفساد وإهدار المال العام، وتحقيق شفافية في إدارة الموارد.
وراى مراقبون ان الاحتجاجات الحالية قد تكون بداية لحراك شعبي أوسع إذا لم يتم التعامل مع الأزمة بجدية. الناس لم يعودوا يثقون في الحلول الترقيعية، بل يريدون إجراءات فورية توقف هذا الانهيار.”
واشاروا الى ان المؤشرات على الأرض تشير إلى أن الغضب الشعبي بلغ ذروته،وانه ومع تزايد أعداد المحتجين، واتساع رقعة التظاهرات يشير ذلك الى اننا أمام ثورة شعبية تلوح في الأفق ا وفي حال استمر التجاهل للمطالب فقد نشهد تصعيدًا أكبر، وربما حراكًا غير مسبوق يقلب المعادلة السياسية والاقتصادية في اليمن.