بيان حول تمديد سلطنة عُمان لخفض إنتاج النفط
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
مسقط- العمانية
أعلنت سلطنة عُمان عن تمديد خفضها الطوعي لإنتاج النفط بمقدار 42 ألف برميل يوميًّا من النفط الخام، للربع الثاني من العام الجاري حتى نهاية يونيو 2024، وذلك بالتنسيق مع بعض الدول المشاركة في اتفاق "أوبك بلس"، وذلك بحسب بيان رسمي.
وقالت وزارة الطاقة والمعادن في البيان إن هذا الخفض الطوعي يعد مضافًا إلى الخفض الطوعي البالغ 40 ألف برميل يوميًّا، الذي أعلنت عنه سلطنة عُمان في أبريل 2023 ويستمر حتى نهاية ديسمبر 2024، وستتم إعادة كميات الخفض الإضافي تدريجيًّا حسب أوضاع السوق.
وأكدت الوزارة أن هذا الخفض يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك بلس" لاستقرار أسواق النفط وتوازنها.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
التهجير الطوعي وتوسيع العمليات.. «كاتس» يعلن استراتيجية عسكرية جديدة في غزة
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن “تفاصيل استراتيجية إسرائيل في التعامل مع الوضع في قطاع غزة، والتي تتضمن خطة “تهجير طوعي” للفلسطينيين من القطاع. وأكد كاتس أن العملية العسكرية ستستمر في التوسع إذا استمرت “حماس” في رفض تنفيذ مطالب تل أبيب”.
في منشور عبر منصة “إكس”، أوضح كاتس “أن سياسة إسرائيل في غزة، التي يقودها الجيش الإسرائيلي بدعم من المستوى السياسي، تهدف إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية”.
ومن بين هذه الأهداف:
إطلاق سراح المختطفين: بذل جهود مكثفة لإطلاق سراح جميع المختطفين في إطار خطة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. وقف المساعدات الإنسانية: تقليص المساعدات التي تعزز من سيطرة حماس على السكان، مع السعي لإنشاء بنية تحتية مدنية للتوزيع في المستقبل. استهداف “حماس“: استهداف مستمر لمقاتلي حماس والبنية التحتية التابعة لها في القطاع. إخلاء السكان من مناطق القتال: إخلاء السكان من المناطق المتضررة في غزة، مع استخدام القوة الجوية والبرية والبحرية لتدمير البنية التحتية للإرهابيين. حماية الجنود الإسرائيليين: ضمان سلامة الجنود الإسرائيليين بشكل مستمر كأولوية قصوى في العمليات العسكرية. تطهير المناطق من البنية التحتية الإرهابية: تطهير الأراضي من البنية التحتية التابعة لحماس، وضمان ضم المناطق التي تم تطهيرها إلى مناطق الأمن الإسرائيلية.وأشار كاتس إلى أن “الجيش الإسرائيلي، على عكس العمليات السابقة، لن ينسحب من المناطق التي تم تطهيرها، بل سيبقى في المناطق التي تم السيطرة عليها كحاجز بين العدو والمستوطنات الإسرائيلية، في إطار سياسة مشابهة لما هو مطبق في لبنان وسوريا”.
كما كشف كاتس، عن التقدم في خطة “الانتقال الطوعي” لسكان غزة، مشيرًا إلى أن الضغط على حماس لتنفيذ هذه الصفقة يتزايد”.
מדיניות ישראל בעזה, אותה מוביל הפיקוד הצה"לי בגיבוי הדרג המדיני, ברורה וחד משמעית:
בראש וראשונה עשיית כל מאמץ להביא לשחרור כלל החטופים במסגרת מתווה וויטקוף, ובניית גשר להכרעת החמאס בהמשך.
עצירת הסיוע ההומניטרי שפוגע בשליטת חמאס באוכלוסייה, ויצירת תשתית לחלוקה באמצעות חברות…