الدوما الروسي يطالب بزيادة عدد مقاعد الطلاب الأجانب في الجامعات الروسية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أفاد نائب رئيس مجلس الدوما، بوريس تشيرنيشوف بأنه من الضروري الاستمرار في زيادة عدد مقاعد الميزانية للطلاب الأجانب في جامعات روسيا، وكذلك الانتباه إلى القارة الإفريقية في مسائل تطوير دراسة اللغة الروسية كلغة أجنبية هناك.
رئيس الدوما الروسي يلتقي محمد بن سلمان لبحث عدد من الملفات رئيسة وزراء إيطاليا تلغي مشاركتها في حدث هام في كندا والسبب فلسطينوأوضح تشيرنيشوف على هامش "مهرجان الشباب" العالمي: "هنا من الضروري العمل على قضية التعليم في وزارة التعليم العالي بشكل جيد، إذا أننا قمنا بحالة مماثلة مؤخرا، عندما زدنا عدد أماكن الميزانية للطلاب من دولة نيبال.
وأشار تشيرنيشوف إلى أن مثل هذا السؤال أثير في اجتماع بين رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين ورئيس البرلمان النيبالي.
وأضاف تشيرنيشوف: "التعليم الروسي، تنافسي اليوم، ووالعلوم الرئيسية بالنسبة لنا هي الطب والتكنولوجيا والزراعة وقضايا النقل، وهذه هي مزايانا اليوم، والطلب على هذه المجالات مرتفع (على المستوى الدولي)".
ونوّه تشيرنيشوف بضرورة تطوير شبكة من الدورات التحضيرية للأجانب وإنشاء مدارس لتعلم اللغة الروسية كلغة أجنبية في بلدان مختلفة من العالم.
وأكد تشيرنيشوف: "يجب أن نولي اهتماما خاصا للقارة الأفريقية، هنا يجب علينا توسيع التأثير العلمي لروسيا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الدوما جامعات روسيا رئيس مجلس الدوما روسيا وزارة التعليم العالى التعليم الروسي
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التعاون لتأمين احتياجات الجامعات السورية
دمشق-سانا
بحث وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبد المنعم عبد الحافظ مع محمد صديق مضوي نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، سبل تعزيز التعاون لتأمين احتياجات الجامعات من تطوير البنية التحتية وتأمين التجهيزات المتطورة اللازمة.
وخلال اللقاء الذي عقد اليوم في مبنى الوزارة، أشار الوزير عبد الحافظ إلى أن قطاع التعليم يتطلب احتياجات كبيرة، في تطوير وإصلاح البنية التحتية وتجهيز الجامعات بالمعدات والأجهزة، وخاصة التقنية والمشافي الجامعية وتزويدها بالأجهزة الحديثة للعناية الصحية.
ولفت الوزير إلى أنه تم البدء بتنظيم الإشراف الإداري على الجامعات وتشكيل لجان لإدارتها، وإحصاء الاحتياجات وتحديد الأولويات المتمثلة بالبنية التحتية والأجهزة، وتقديم مساعدات للطلاب في ظل الأقساط المرتفعة، وخاصة في محافظة إدلب نتيجة النزوح، مبيناً أنه تم تشكيل لجنة لمتابعة الجامعات الخاصة والإشراف عليها، ووضع رابط لعودة واستقطاب الأساتذة الجامعيين.
من جانبه، بين مضوي أنه يتم العمل على تنفيذ “مركز الابتكار الرقمي الجديد” في كلية التمريض وهو مفتوح للجميع، كما يتم العمل على مركز آخر مشابه في حمص، وتم تخصيص مبالغ لترميم المباني وتقديم منح للطلاب، كاشفاً أن هناك آليات متطورة في طريقها إلى سورية ستصل خلال الفترة القادمة.
وأعرب مضوي عن استعداد البرنامج للمساعدة عبر الخبراء، في وضع السياسات وإعداد دراسات ودعم التعليم وتأهيل الكوادر وتحسين المناهج، مضيفاً إن قطاع الكهرباء في قائمة الأولويات حالياً.
مهران معلا