عاجل.. الفيفا يعلن 6 تعديلات جديدة على قوانين كرة القدم
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
بعد الاجتماع السنوي العام الذي استضافه الاتحاد الاسكتلندي في "لوخ لوموند"، أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" إجراء بعض التعديلات على قوانين كرة القدم خلال الفترة المقبلة.
الفيفا يعلن 6 تعديلات جديدة على قوانين كرة القدموفيما يلي توضيح للتعديلات التي قام بها مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم "IFAB":
تم اقرار عقوبات صارمة ضد حراس المرمى الذين يسعون إلى إضاعة الوقت عن طريق منح خصومهم ركلة ركنية أو رمية تماس بشكل متعمد.تم الموافقة على زيادة الفترة الزمنية المسموح بها لحمل حراس المرمى الكرة إلى 8 ثوانٍ بدلًا من 6، وإلا ستعود الكرة إلى الفريق المنافس كإجراء تأديبي للحارس الذي يسعى لتضييع الوقت.يُسمح الآن فقط لقائد الفريق بالاقتراب من الحكم ومناقشته في حالات محددة، شريطة التصرف بروية وعدم التجاوز، ويجب أن يكون هناك كابتن لكل فريق يرتدي شارة تعريف.تم اعتماد تعديل على القانون 3 المتعلق بإجراء التبديلات، يسمح بإجراء تغيير إضافي خلال المباريات لحالات الارتجاج وفقًا للبروتوكول اللازم.تم تعديل القانون 12 المتعلق بالأخطاء والسلوك غير اللائق، حيث يجب معاملة الأخطاء الناتجة عن لمس الكرة غير المتعمد التي يتم منح ركلات جزاء بسببها بنفس الطريقة المعتادة.تم تعديل القانون 14 المتعلق بركلات الجزاء، حيث يتعين أن تلمس الكرة جزءًا من منطقة علامة الجزاء، وسيتم معاقبة التطفل من قبل اللاعبين الميدانيين فقط إذا كان له تأثير.
وفقًا لـ«IFAB»، سيتم تنفيذ هذه التغييرات اعتبارًا من 1 يوليو 2024، ومع ذلك، يحق للمسابقات التي تبدأ قبل هذا التاريخ تطبيقها مبكرًا أو تأخير تطبيقها حتى بداية المسابقة التالية كحد أقصى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيفا الاتحاد الدولي الاتحاد الدولي فيفا
إقرأ أيضاً:
مظاهرة ضخمة في ويلينجتون ضد تعديل معاهدة وايتانغي في نيوزيلندا.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت مدينة ويلينجتون في نيوزيلندا مظاهرة ضخمة شارك فيها أكثر من 35,000 شخص ضد مشروع قانون يهدف إلى تعديل مبادئ معاهدة وايتانغي، التي تعتبر حجر الزاوية في العلاقة بين حكومة نيوزيلندا والشعب الماوري.
وخرج الآلاف من الأشخاص في مسيرة احتفلت بثقافة الماوري، حيث رفعت فيها الأعلام، وعلت الأغاني التي وحدت المشاركين.
وقد عبر المتظاهرون عن رفضهم لمشروع القانون الذي يرون أنه يضعف حقوق السكان الأصليين ويثير الانقسامات داخل المجتمع.
وندد قادة الماوري بالظلم الاستعماري، مؤكدين على أهمية الحفاظ على السيادة الماورية وتجديد الثقافة.
وعلى الرغم من أن احتمال تمرير مشروع القانون لإعادة تعريف معاهدة تأسيس نيوزيلندا بين التاج البريطاني ورؤساء الماوري يبدو ضئيلا، إلا أنه أثار نقاشا واسعا في البلاد حول قضايا العدالة والهوية في المجتمع المعاصر، وأعاد إشعال الجدل بشأن الوفاء بالالتزامات المنصوص عليها في المعاهدة.