#سواليف

قالت القناة 12 الإسرائيلية إن المئات من #اليهود #المتدينين يتظاهرون ويغلقون الطريق السريع في #القدس رفضا لقانون# التجنيد.

وفي ظل الحرب على قطاع غزة، جدد قادة من المتدينين اليهود ( #الحريديم ) معارضتهم التجنيد بجيش الاحتلال.

وتعد مشاركة هذه الفئة بالجيش من أكثر المواضيع حساسية وتوترا في #المجتمع_الإسرائيلي، حيث يعارض العلمانيون عدم تجنيد #اليهود المتدينين واكتسابهم ميزات تفوق ما يقدمونه لإسرائيل.

مقالات ذات صلة الأونروا: الأطفال في غزة يموتون ببطء تحت أنظار العالم 2024/03/03

مصادر صحفية عبرية: مستوطنون من "الحــريديم" يغلقون طريقاً في "بار إيلان" رفضاً لقانون التجنيد في جيش الاحتلال pic.twitter.com/LPLCUKxdj7

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 3, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اليهود المتدينين القدس الحريديم المجتمع الإسرائيلي اليهود

إقرأ أيضاً:

كيف تصبح الأغاني طريقا للانحراف الجنسي؟.. نصائح مهمة لتجنبها

تعتبر الأغاني مثل الأفلام في تأثيرها وسرعة انتشارها بين الجماهير، وقدراتها أيضًا على بث الأفكار بينهم، ولكن قد تكون هذه الأفكار مغلوطة أو شاذة، مثل الأعمال الفنية التي تدعم المثلية الجنسية، مثل فرقة الروك البريطانية الشهيرة «كوين»، والتي تأسست في لندن عام 1970 على يد فريدي ميركوري وبريان ماي وروجر تايلور.

وفي سبيل التوعية بخطر المثلية الجنسية التي تستهدف الصغار والشباب؛ أطلقت «الوطن» حملة لتعزيز الهوية الاجتماعية تحت شعار «أسرة قوية.. مجتمع متسامح»، وخلال هذه السطور نعرض تفاصيل عن الأغاني التي تدعم مجتمع الميم وكيفية مواجهتها.

أغاني تدعم المثلية الجنسية

وعلى غرار فريدي ميركوري في فرقة «كوين»، هناك المئات من الأغاني التي تعد كلماتها كارثية، وتنشر أفكار مجتمع الميم، مثل فرقة «أهل القرية» التي كانت مجرد فرقة عادية ناجحة، تأسست على يد الفرنسي جاك مورالي في السبعينات من القرن الماضي،  وباعت أكثر من 10 ملايين نسخة في جميع أنحاء العالم ولا تزال أغانيهم التي توحي بدعمهم الشديد للمثلية موجودة ويتم ترديدها.

خطر الأغاني التي تدعم المثلية وكيفية مواجهتها

الدكتورة داليا الحزاوي، الخبير التربوي والأسرية، في تعليقها على استخدام الفنون لنشر أفكار المثلية الجنسية، قالت في تصريحات لـ «الوطن» إن صراعات الحروب التقليدية التي اعتدنا عليها في الماضي تحولت إلى حروب غير نمطية، تستغل الفنون بجميع أشكالها مثل الأفلام والأغاني التي ينساق خلفها المراهقون والأطفال، لأنها تستهدف تدمير الأوطان من الداخل عن طريق تدمير عقول النشء بالأفكار الشاذة والغريبة على قيمنا وثقافتنا العربية والشرقية، كما يجب على أولياء الأمور انتقاء الفنون التي ينجذب إليها الطفل قبل مشاهدتها أو الاستماع اليها.

بينما قالت الدكتورة إيناس علي استشاري الصحة النفسية وتعديل السلوك لـ «الوطن»: «الأغاني دي المفروض الأهل اللي عندهم وعي يتكلموا مع اولادهم في الدين والحلال والحرام، والأغاني اللي بيسمعوها دي يحاولوا على قد ما يقدروا يخلوهم ميسمعوهاش».

وأضافت «علي»: «يحاولوا يخلوهم يعملوا أنشطة متدخلهمش الفكر دا، لأن الأغاني والأفلام والسوشيال ميديا والألعاب طبعا بتأثر سلبي على الطفل، الأساس كلو البيئة المحيطة بالطفل، أصحابه عاملين إزاي، لو مثلا الطفل سمع أو شاف حاجه زي كدا الأهل يقعدوا معاه ويوضحوا له اللي قلقانين منه».

مقالات مشابهة

  • إذاعة جيش الاحتلال: تراجع أعداد المهاجرين اليهود إلى إسرائيل بنسبة 50%
  • قصف صاروخي من لبنان يصل إلى القدس المحتلة.. وتوثيق إصابةٍ مباشرة (فيديو)
  • وزير الأوقاف اليمني: مات حسن نصر الله وقد أشبع اليهود سبًا وأَثخن في المسلمين قتلًا
  • مئات الجماهير يحتفلون بالتتويج بكأس السوبر الإفريقي أمام نادي الزمالك (فيديو)
  • كيف تصبح الأغاني طريقا للانحراف الجنسي؟.. نصائح مهمة لتجنبها
  • إضراب في إسبانيا رفضا لـالإبادة الجماعية واحتلال فلسطين (شاهد)
  • “شعب الجبارين”.. المنصات تحتفي بفلسطيني قاوم الاحتلال “بالشبشب” / فيديو
  • الأورومتوسطي: إهلاك الاحتلال مئات الدونمات الزراعية شمالي غزة تدمير للسلة الغذائية
  • الأورومتوسطي: إهلاك الاحتلال مئات الدونمات الزراعية بغزة تدمير للسلة الغذائية
  • الأورومتوسطي: إهلاك الاحتلال مئات الدونمات الزراعية بغزة تدمير للسلة الغذائية للمجوّعين