كانت بتركب الستارة.. مصرع ربة منزل اختل توازنها وسقطت من شرفة مسكنها بـ القليوبية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
لقيت ربة منزل مصرعها اثر سقوطها من الطابق الرابع بمسكنها بمنطقة السقيلي بدائرة قسم شرطة الخصوص بمحافظة القليوبية اثناء تركيبها ستارة، جرى نقل الجثة إلى مستشفي الصحة النفسية بالخانكة وحرر محضر بالواقعة.
وتولت الجهات المعنية التحقيق والتي أمرت بدفن المتوفاه عقب ورود تقرير الصفة التشريحية وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها وسؤال أهلية المتوفاه.
تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد مصرع ربة منزل تدعى بدور. س، 30 سنة ربة منزل إثر سقوطها من الطابق الرابع من شرفة مسكنها بدائرة قسم شرطة الخصوص.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين ان المتوفاه اثناء تركيبها ستارة بشرفة مسكنها من الطابق الرابع سقطت مماادى الى اصابتها بكسور متفرقة ونزيف بالمخ اودى بحياتها.
وأفاد أهلية المتوفاه، انه لا توجد شبهه جنائية بالواقعة وصرحت جهات التحقيق بالدفن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث اخبار القليوبية حوادث ربة منزل شرطة النجدة مصرع ربة منزل ربة منزل
إقرأ أيضاً:
مصرع ربة منزل في حادث مأساوي بأخميم
على طريقٍ صاخب بمركز أخميم في محافظة سوهاج، كانت أسرة صغيرة تستقل دراجة بخارية، الزوج يقود، والزوجة تجلس خلفه، وبين ذراعيها طفلان، ضحكتهما تسبق الريح، لم يعلموا أن لحظة واحدة كفيلة بأن تغيّر كل شيء إلى الأبد.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة حينما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة أخميم، يفيد بوقوع حادث تصادم أليم بين سيارة ملاكي ودراجة بخارية بدائرة المركز، ووجود حالة وفاة وعدد من المصابين.
التحريات كشفت أن الحادث نتج عن اختلال عجلة القيادة في يد قائد السيارة، المدعو "جمال الدين ف. ع. ف"، 56 عامًا، سائق، ليصطدم مباشرة بالدراجة البخارية التي كان يقودها "رمضان ج. ح. ا"، 38 عامًا، عامل، برفقة زوجته وطفليه.
في لحظة، سقط الجميع أرضًا وتبعثرت الأحلام، الزوجة "هبة م. غ. ع"، 36 عامًا، ربة منزل، لفظت أنفاسها الأخيرة وسط الطريق، أمام عيني زوجها، وبين صرخات طفليها، لم تمهلها الحياة أن تحتضنهما للمرة الأخيرة.
رحلت الأم، وبقي وجع الرحيل مطبوعًا في ملامح صغيريها، الطفلان "رؤى" 12 عامًا و"آدهم" 10 أعوام، الذين أُصيبا بجروح وكسور، لا يدركان حتى اللحظة أن أمهما التي كانت تضحك قبل دقائق، قد أصبحت جثة ملفوفة في قماش أبيض لا تعود.
الزوج، الذي خرج ليعود بأسرته إلى البيت، عاد يحمل جسد زوجته، ويبكي بين المستشفى والمشرحة يبحث عن ملامحها بين الدم والدموع.
تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى سوهاج الجامعي الجديد، والمصابين إلى ذات المستشفى لتلقي العلاج اللازم لحالتهم الصحية، وحرر المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيقات.